صحيفة يابانية: السعودية أكبر زعيم لمنطقة الشرق الأوسط
الثلاثاء / 15 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الثلاثاء 14 مارس 2017 02:50
حسن باسويد (جدة)
Baswaid@
«اليابان ترى في زيارة الملك سلمان فرصة تاريخية» بهذا العنوان صدرت صحيفة «نيكي» اليابانية واسعة الانتشار عددها الصادر أمس الأول.
وذكرت الصحيفة أن زيارة الملك سلمان الحالية إلى اليابان تعد الزيارة الأولى على هذا المستوى الرفيع وستشكل فرصة لتعزيز العلاقات، وتبني رؤية المملكة 2030، مشيرة إلى أن كون المملكة إحدى الدول الغنية بالنفط، وتعد أكبر زعيم لمنطقة الشرق الأوسط في وقت يتراجع فيه النفوذ الأمريكي في المنطقة، فضلا عن بروزها بقوة على المسرح العالمي، فإنه لا يمكن لدول آسيا أن تظل مجرد متفرج خامل فقط للاعتماد على الشرق الأوسط لتلبية احتياجاتها من الطاقة.
ونوهت «نيكي» بالرؤية السعودية 2030 التي طرحها ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان موضحة أن هذه الخطة ستقود المملكة إلى الإصلاح الهيكلي الاقتصادي، الذي أعلن عنه في أبريل عام 2016. في وضع حد لاعتماد المملكة على النفط، والتحول إلى بنية اقتصادية تقودها إلى الاستثمار في مصادر عدة.
وألمحت «نيكي» إلى أن الجانبين يتطلعان للتوصل إلى اتفاقات في مجالات مثل الاقتصاد والدفاع، وستشمل هذه التدابير الرامية إلى ضمان سلامة المحيطات وخطوط الشحن وتعزيز تبادل المعلومات بشأن الجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب، مؤكدة أن الزيارة هي فرصة مهمة بالنسبة لليابان، والتي عبرت في وقت مبكر على دعمها للتعاون مع المملكة في خطة الإصلاح الهيكلي ورؤية 2030.
«اليابان ترى في زيارة الملك سلمان فرصة تاريخية» بهذا العنوان صدرت صحيفة «نيكي» اليابانية واسعة الانتشار عددها الصادر أمس الأول.
وذكرت الصحيفة أن زيارة الملك سلمان الحالية إلى اليابان تعد الزيارة الأولى على هذا المستوى الرفيع وستشكل فرصة لتعزيز العلاقات، وتبني رؤية المملكة 2030، مشيرة إلى أن كون المملكة إحدى الدول الغنية بالنفط، وتعد أكبر زعيم لمنطقة الشرق الأوسط في وقت يتراجع فيه النفوذ الأمريكي في المنطقة، فضلا عن بروزها بقوة على المسرح العالمي، فإنه لا يمكن لدول آسيا أن تظل مجرد متفرج خامل فقط للاعتماد على الشرق الأوسط لتلبية احتياجاتها من الطاقة.
ونوهت «نيكي» بالرؤية السعودية 2030 التي طرحها ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان موضحة أن هذه الخطة ستقود المملكة إلى الإصلاح الهيكلي الاقتصادي، الذي أعلن عنه في أبريل عام 2016. في وضع حد لاعتماد المملكة على النفط، والتحول إلى بنية اقتصادية تقودها إلى الاستثمار في مصادر عدة.
وألمحت «نيكي» إلى أن الجانبين يتطلعان للتوصل إلى اتفاقات في مجالات مثل الاقتصاد والدفاع، وستشمل هذه التدابير الرامية إلى ضمان سلامة المحيطات وخطوط الشحن وتعزيز تبادل المعلومات بشأن الجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب، مؤكدة أن الزيارة هي فرصة مهمة بالنسبة لليابان، والتي عبرت في وقت مبكر على دعمها للتعاون مع المملكة في خطة الإصلاح الهيكلي ورؤية 2030.