خواجي: نسبة شابات «اقرأ» 75 % مقارنة بالشباب
في ندوة مبادرات قرائية في «كتاب الرياض»
الثلاثاء / 15 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الثلاثاء 14 مارس 2017 03:04
أروى المهنا (الرياض)
arwa_almohanna@
كشف المشرف الثقافي لمسابقة اقرأ الكاتب طارق خواجي في ندوة مبادرات قرائية أمس الأول (الأحد) في معرض الرياض الدولي للكتاب عن النسبة العالية التي حصدتها الشابات المشاركات في المبادرة مقارنة بالشباب، إذ وصلت نسبة القارئات 75% مقارنة بنسبة الشباب 25%، مشيراً إلى أن مبادرة اقرأ كانت بعد نجاح مبادرة أرامكو لإثراء الشباب والتي أطلقها الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو عام 2012، إذ كان هدف المبادرة الوصول إلى مليوني شاب في المملكة العربية السعودية من خلال العديد من البرامج منها مبادرة «اكتشف العلوم».
ولفت مؤسس مبادرة ضياء الثقافة محمد زعير إلى أن فكرة ضياء الثقافة التطوعية أضاءت عام 2015 واصفاً الفكرة بالبسيطة لكنها عظيمة في مضمونها، إذ تهدف إلى تعريف الوسط الثقافي بالكتب غير المتداولة مقارنة بغيرها من الكتب التي لا تقدم شيئاً حقيقياً على حسب وصفه، موضحاً عمل المبادرة في إقامة الأمسيات الشعرية إضافة إلى أمسيات قصصة وتبادل الكتب الأدبية بين الأدباء. ومن جهتها، أكدت كاتبة السيناريو في فريق «شارة» حصة البواردي أن اختيار الشخصية في المسرحية يعد النقطة الأهم والداعم الأساسي لتقوية النص المسرح خلال حديثها في ورشة عمل بعنوان «صناعة النص المسرحي»، مبينةً أن القصة المسرحية لا يمكن أن تكون جديدة، لكن روايتها تتم بطريقة مختلفة ومتجددة في كل مرة، ويتم اختيارها وفق معايير عدة منها عادات وتقاليد المجتمع، والتي يتم البحث عنها بطريقة مطولة ومتعمقة، لجعلها تحاكي الواقع وتلامس عاطفة المشاهد.
كشف المشرف الثقافي لمسابقة اقرأ الكاتب طارق خواجي في ندوة مبادرات قرائية أمس الأول (الأحد) في معرض الرياض الدولي للكتاب عن النسبة العالية التي حصدتها الشابات المشاركات في المبادرة مقارنة بالشباب، إذ وصلت نسبة القارئات 75% مقارنة بنسبة الشباب 25%، مشيراً إلى أن مبادرة اقرأ كانت بعد نجاح مبادرة أرامكو لإثراء الشباب والتي أطلقها الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو عام 2012، إذ كان هدف المبادرة الوصول إلى مليوني شاب في المملكة العربية السعودية من خلال العديد من البرامج منها مبادرة «اكتشف العلوم».
ولفت مؤسس مبادرة ضياء الثقافة محمد زعير إلى أن فكرة ضياء الثقافة التطوعية أضاءت عام 2015 واصفاً الفكرة بالبسيطة لكنها عظيمة في مضمونها، إذ تهدف إلى تعريف الوسط الثقافي بالكتب غير المتداولة مقارنة بغيرها من الكتب التي لا تقدم شيئاً حقيقياً على حسب وصفه، موضحاً عمل المبادرة في إقامة الأمسيات الشعرية إضافة إلى أمسيات قصصة وتبادل الكتب الأدبية بين الأدباء. ومن جهتها، أكدت كاتبة السيناريو في فريق «شارة» حصة البواردي أن اختيار الشخصية في المسرحية يعد النقطة الأهم والداعم الأساسي لتقوية النص المسرح خلال حديثها في ورشة عمل بعنوان «صناعة النص المسرحي»، مبينةً أن القصة المسرحية لا يمكن أن تكون جديدة، لكن روايتها تتم بطريقة مختلفة ومتجددة في كل مرة، ويتم اختيارها وفق معايير عدة منها عادات وتقاليد المجتمع، والتي يتم البحث عنها بطريقة مطولة ومتعمقة، لجعلها تحاكي الواقع وتلامس عاطفة المشاهد.