المشيقح: التمور تحتاج لآلية ترويج في أسواق العالم
الثلاثاء / 15 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الثلاثاء 14 مارس 2017 03:19
محمد الجاسر (بريدة)
m_aljasr@
كشف الأمين العام لغرفة تجارة وصناعة منطقة القصيم زياد المشيقح أن منتجات التمور السعودية تحتاج إلى آلية فاعلة وأكثر كفاءة لإيصالها إلى الأسواق الخارجية، بعد أن وصلت السوق الداخلية إلى مرحلة الاكتفاء.
وأشار خلال ورشة عمل لهيئة تنمية الصادرات السعودية، عقدت في غرفة القصيم، بمقر الغرفة الرئيسي بمدينة بريدة، استمرت لمدة يومين إلى افتقار منتجات التمور في المملكة إلى خصائص تتعلق بالتغليف، والتعبئة، والتسويق لها في الأسواق العالمية، التي تحدد مواصفات ومقاييس دقيقة يتطلب توافرها والالتزام بها عند التصدير، حتى تلقى رواجا وإقبالا لدى المستهلكين في الخارج.
من جانبه، استعرض أخصائي عمليات تدريب المصدرين بالهيئة ثاني الأحمد خدمات الهيئة لتطوير جاهزية التصدير للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وإيجاد الفرص للشركات، وإعداد خطة سنوية للمشاركة في المعارض الدولية والخدمات التي تقدمها الهيئة لتحسين كفاءة بيئة التصدير وتسهيل الوصول إلى الأسواق العالمية. يأتي ذلك فيما تطرقت الورشة إلى أربعة محاور، تناولت كيفية تصدير التمور، وإصدار شهادات وأذونات التصدير، إجراءات التخليص الجمركي، وخطابات الاعتمادات المستندية الأساسية المطلوبة لإتمام معاملات تصدير المنتجات.
كشف الأمين العام لغرفة تجارة وصناعة منطقة القصيم زياد المشيقح أن منتجات التمور السعودية تحتاج إلى آلية فاعلة وأكثر كفاءة لإيصالها إلى الأسواق الخارجية، بعد أن وصلت السوق الداخلية إلى مرحلة الاكتفاء.
وأشار خلال ورشة عمل لهيئة تنمية الصادرات السعودية، عقدت في غرفة القصيم، بمقر الغرفة الرئيسي بمدينة بريدة، استمرت لمدة يومين إلى افتقار منتجات التمور في المملكة إلى خصائص تتعلق بالتغليف، والتعبئة، والتسويق لها في الأسواق العالمية، التي تحدد مواصفات ومقاييس دقيقة يتطلب توافرها والالتزام بها عند التصدير، حتى تلقى رواجا وإقبالا لدى المستهلكين في الخارج.
من جانبه، استعرض أخصائي عمليات تدريب المصدرين بالهيئة ثاني الأحمد خدمات الهيئة لتطوير جاهزية التصدير للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وإيجاد الفرص للشركات، وإعداد خطة سنوية للمشاركة في المعارض الدولية والخدمات التي تقدمها الهيئة لتحسين كفاءة بيئة التصدير وتسهيل الوصول إلى الأسواق العالمية. يأتي ذلك فيما تطرقت الورشة إلى أربعة محاور، تناولت كيفية تصدير التمور، وإصدار شهادات وأذونات التصدير، إجراءات التخليص الجمركي، وخطابات الاعتمادات المستندية الأساسية المطلوبة لإتمام معاملات تصدير المنتجات.