شراكة سعودية ـ يابانية في الطاقة والاستثمار والتقنية والإسكان
أرامكو تسعود التصنيع والتشغيل.. ورقمنة النفط والغاز
الأربعاء / 16 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الأربعاء 15 مارس 2017 02:26
«عكاظ» (طوكيو) okaz_economy@
فيما أبرمت شركة أرامكو السعودية اتفاقية مع شركة يوكوجاوا اليابانية المتخصصة في الهندسة الكهربائية والإلكترونية لسعودة التصنيع والبحث والتطوير، والقياس خلال عملية التشغيل، ونظم التحكم، والرقمنة في صناعة النفط والغاز.
شهد منتدى الأعمال للرؤية السعودية اليابانية 2030 في العاصمة اليابانية «طوكيو»، الذي اختتم أعماله أمس (الثلاثاء)، على هامش زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى اليابان، بتنظيم من منظومة التجارة والاستثمار السعودية ومركز التعاون الياباني للشرق الأوسط، تبادل اتفاقيات استثمارية بين القطاع الخاص في البلدين في مجالات الاستثمار، والطاقة، والتصنيع، والتقنية، والإسكان.
وناقش المنتدى سبل تحقيق البرامج التنفيذية المنبثقة عن رؤية السعودية 2030، وتعزيز التعاون في تنفيذ مبادراتها في شتى القطاعات، إلى جانب زيادة حجم التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، بحضور عدد كبير من المشاركين ورجال الأعمال السعوديين واليابانيين.
فيما قدمت منظومة التجارة والاستثمار ممثلة بالهيئة العامة للاستثمار للجانب الياباني خلال المنتدى عرضا لأهداف رؤية السعودية 2030، والفرص الاستثمارية في قطاعات التقنية، والاتصالات، والنقل، واللوجستيات، والمعدات الطبية، والطاقة.
كما عُقد على هامش المنتدى اجتماع لمجلس الأعمال السعودي - الياباني، واجتماعات ثنائية عدة مع كبرى الشركات اليابانية.
في حين منحت الهيئة العامة للاستثمار مجموعة متسوبيشي يو إف جي المالية ترخيصا لبنك متسوبيشي MUFG للعمل في السعودية، بموجبه يتمكن البنك من افتتاح فروع له بالمملكة، ومزاولة الأعمال المصرفية، وتمويل المشاريع والتمويل التجاري.
وكذلك تم تسليم ترخيص لافتتاح مكتب اقتصادي فني لمركز التعاون الياباني للشرق الأوسط (JCCME) لتبادل الخبرات والدراسات.
ووقعت اتفاقية تعاون مشترك بين شركة السوق المالية السعودية «تداول»، ومجموعة البورصة اليابانية.
كما وقع برنامج تنمية التجمعات الصناعية الوطني، وشركة تويوتا مذكرة تفاهم لدراسة جدوى مشتركة على التصنيع المحلي لسيارات تويوتا وقطع الغيار في المملكة، كما وقع عقد شراكة تجارية بين شركة عبداللطيف جميل وشركة سايبردين.
ووقعت شركة أرامكو السعودية ومؤسسة نيبون اليابانية للنفط والطاقة اتفاقية لإجراء دراسات لاستكشاف إمكانيات التعاون المستقبلي ذي المنفعة المتبادلة في مجالات تكرير النفط، والبتروكيماويات، وتجارة النفط، والنافثا، والتقنيات البيئية، وبرامج التدريب.
ووقعت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ومنظمة اكتشاف الفضاء اليابانية اتفاقية التعاون في علوم الفضاء والتكنولوجيا، فيما تم التوقيع بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة طوكيو للطاقة الكهربائية بخصوص اتفاقية إنشاء مركز للبحوث والتطوير في السعودية.
وضمن اتفاقيات التعاون المشترك أبرمت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، وشركة ساساكورا اليابانية اتفاقية التقنيات ثلاثية الهجين.
ووقعت شركة أكوا باور الدولية والشركة العربية اليابانية لصناعة الأغشية مع شركة جي إف إي اليابانية، وشركة تويوبو اليابانية مذكرة تفاهم حول تطوير آليات لتحلية المياه في الشرق الأوسط.
ويضم الوفد السعودي المشارك في منتدى الأعمال للرؤية السعودية اليابانية 2030 وزراء ومسؤولين حكوميين من وزارات عدة وعددا من رجال الأعمال.
يذكر أن حجم التبادل التجاري بين السعودية واليابان بلغ في العام 2015، «117» مليار ريال. ووصل عدد المشاريع المشتركة بين البلدين 48 مشروعا في قطاعات خدمية وصناعية. وبلغ إجمالي رؤوس الأموال المستثمرة في تلك المشاريع إلى أكثر من 53 مليار ريال.
شهد منتدى الأعمال للرؤية السعودية اليابانية 2030 في العاصمة اليابانية «طوكيو»، الذي اختتم أعماله أمس (الثلاثاء)، على هامش زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز إلى اليابان، بتنظيم من منظومة التجارة والاستثمار السعودية ومركز التعاون الياباني للشرق الأوسط، تبادل اتفاقيات استثمارية بين القطاع الخاص في البلدين في مجالات الاستثمار، والطاقة، والتصنيع، والتقنية، والإسكان.
وناقش المنتدى سبل تحقيق البرامج التنفيذية المنبثقة عن رؤية السعودية 2030، وتعزيز التعاون في تنفيذ مبادراتها في شتى القطاعات، إلى جانب زيادة حجم التبادل التجاري والاستثماري بين البلدين، بحضور عدد كبير من المشاركين ورجال الأعمال السعوديين واليابانيين.
فيما قدمت منظومة التجارة والاستثمار ممثلة بالهيئة العامة للاستثمار للجانب الياباني خلال المنتدى عرضا لأهداف رؤية السعودية 2030، والفرص الاستثمارية في قطاعات التقنية، والاتصالات، والنقل، واللوجستيات، والمعدات الطبية، والطاقة.
كما عُقد على هامش المنتدى اجتماع لمجلس الأعمال السعودي - الياباني، واجتماعات ثنائية عدة مع كبرى الشركات اليابانية.
في حين منحت الهيئة العامة للاستثمار مجموعة متسوبيشي يو إف جي المالية ترخيصا لبنك متسوبيشي MUFG للعمل في السعودية، بموجبه يتمكن البنك من افتتاح فروع له بالمملكة، ومزاولة الأعمال المصرفية، وتمويل المشاريع والتمويل التجاري.
وكذلك تم تسليم ترخيص لافتتاح مكتب اقتصادي فني لمركز التعاون الياباني للشرق الأوسط (JCCME) لتبادل الخبرات والدراسات.
ووقعت اتفاقية تعاون مشترك بين شركة السوق المالية السعودية «تداول»، ومجموعة البورصة اليابانية.
كما وقع برنامج تنمية التجمعات الصناعية الوطني، وشركة تويوتا مذكرة تفاهم لدراسة جدوى مشتركة على التصنيع المحلي لسيارات تويوتا وقطع الغيار في المملكة، كما وقع عقد شراكة تجارية بين شركة عبداللطيف جميل وشركة سايبردين.
ووقعت شركة أرامكو السعودية ومؤسسة نيبون اليابانية للنفط والطاقة اتفاقية لإجراء دراسات لاستكشاف إمكانيات التعاون المستقبلي ذي المنفعة المتبادلة في مجالات تكرير النفط، والبتروكيماويات، وتجارة النفط، والنافثا، والتقنيات البيئية، وبرامج التدريب.
ووقعت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية ومنظمة اكتشاف الفضاء اليابانية اتفاقية التعاون في علوم الفضاء والتكنولوجيا، فيما تم التوقيع بين الشركة السعودية للكهرباء وشركة طوكيو للطاقة الكهربائية بخصوص اتفاقية إنشاء مركز للبحوث والتطوير في السعودية.
وضمن اتفاقيات التعاون المشترك أبرمت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، وشركة ساساكورا اليابانية اتفاقية التقنيات ثلاثية الهجين.
ووقعت شركة أكوا باور الدولية والشركة العربية اليابانية لصناعة الأغشية مع شركة جي إف إي اليابانية، وشركة تويوبو اليابانية مذكرة تفاهم حول تطوير آليات لتحلية المياه في الشرق الأوسط.
ويضم الوفد السعودي المشارك في منتدى الأعمال للرؤية السعودية اليابانية 2030 وزراء ومسؤولين حكوميين من وزارات عدة وعددا من رجال الأعمال.
يذكر أن حجم التبادل التجاري بين السعودية واليابان بلغ في العام 2015، «117» مليار ريال. ووصل عدد المشاريع المشتركة بين البلدين 48 مشروعا في قطاعات خدمية وصناعية. وبلغ إجمالي رؤوس الأموال المستثمرة في تلك المشاريع إلى أكثر من 53 مليار ريال.