«تعليم ينبع» يناقش نتائج مؤشرات الأداء
الجمعة / 18 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الجمعة 17 مارس 2017 02:58
أحمد الأنصاري (ينبع)
@alansari_ahmed
ناقش مدير تعليم ينبع الدكتور محمد العقيبي مع مساعدي ومديري الإدارات ورؤساء الأقسام، نتائج مؤشرات الأداء للفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الحالي، بهدف تشخيص الممارسات والواقع الميداني، ومتابعة تقييم التحصيل الدراسي ومدى جودة عمليات القياس وتحليل نتائجها.
وتخلل الاجتماع عرض مرئي عن نتائج مؤشرات الأداء احتوى على نتائج وإحصاءات دقيقة قُورن فيه بين الأداء المتحقق والمستهدف، كما اشتمل العرض على استطراد يوضح أهمية المؤشرات، ويؤكد ضرورة تحديد نقاط الضعف والقوة التي تنعكس على أدائها الجيد وترتبط ارتباطاً وثيقاً بمنطقيتها وواقعيتها، وركز العرض على المؤشرات الإيجابية والسلبية وآلية العمل على الجوانب التحسينية وأهمية جاهزية رصد القيم في الفترة الثانية خلال الأسبوع القادم، والرجوع للدليل التعريفي.
وأكد العقيبي على إعادة التوزيع الجغرافي للأحياء في قبول الطلاب والطالبات، ودراسة المدارس ذات الكثافة القليلة داخل المحافظة والاستفادة من الطاقة الاستيعابية للطلاب في المباني الحكومية، مشددًا على أهمية دراسة أسباب انخفاض بعض المؤشرات ووضع الخطط التحسينية ورفع جميع الصعوبات التى تواجه جوانب التحسين على مستوى الإدارة أو قطاعات الوزارة.
فيما ناقش الصعوبات التي لم تحقق المستهدف، وطالبهم بتحديد المشكلة ووضع البرامج التي تسهم في حلها، وبالتالي رفع مستوى الأداء، منوهاً بضرورة تحديد الصلاحيات التي يمكن التحرك في نطاقها للرفع بالتحديات التي تواجه الميدان وتخرج عن نطاق صلاحيات الإدارة، مبينًا أن الأمانة العامة لإدارات التعليم تقدم التغذية الراجعة بناء على قياس أداء الإدارات في دعمها في اتخاذ القرارات لردم الفجوة.
ناقش مدير تعليم ينبع الدكتور محمد العقيبي مع مساعدي ومديري الإدارات ورؤساء الأقسام، نتائج مؤشرات الأداء للفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الحالي، بهدف تشخيص الممارسات والواقع الميداني، ومتابعة تقييم التحصيل الدراسي ومدى جودة عمليات القياس وتحليل نتائجها.
وتخلل الاجتماع عرض مرئي عن نتائج مؤشرات الأداء احتوى على نتائج وإحصاءات دقيقة قُورن فيه بين الأداء المتحقق والمستهدف، كما اشتمل العرض على استطراد يوضح أهمية المؤشرات، ويؤكد ضرورة تحديد نقاط الضعف والقوة التي تنعكس على أدائها الجيد وترتبط ارتباطاً وثيقاً بمنطقيتها وواقعيتها، وركز العرض على المؤشرات الإيجابية والسلبية وآلية العمل على الجوانب التحسينية وأهمية جاهزية رصد القيم في الفترة الثانية خلال الأسبوع القادم، والرجوع للدليل التعريفي.
وأكد العقيبي على إعادة التوزيع الجغرافي للأحياء في قبول الطلاب والطالبات، ودراسة المدارس ذات الكثافة القليلة داخل المحافظة والاستفادة من الطاقة الاستيعابية للطلاب في المباني الحكومية، مشددًا على أهمية دراسة أسباب انخفاض بعض المؤشرات ووضع الخطط التحسينية ورفع جميع الصعوبات التى تواجه جوانب التحسين على مستوى الإدارة أو قطاعات الوزارة.
فيما ناقش الصعوبات التي لم تحقق المستهدف، وطالبهم بتحديد المشكلة ووضع البرامج التي تسهم في حلها، وبالتالي رفع مستوى الأداء، منوهاً بضرورة تحديد الصلاحيات التي يمكن التحرك في نطاقها للرفع بالتحديات التي تواجه الميدان وتخرج عن نطاق صلاحيات الإدارة، مبينًا أن الأمانة العامة لإدارات التعليم تقدم التغذية الراجعة بناء على قياس أداء الإدارات في دعمها في اتخاذ القرارات لردم الفجوة.