- بالاستدلال الإحصائي عن النتائج العامة للدوري السعودي منذ بدايات الرياضة وهو يرسخ في عقولنا نظرية (لا ثوابت في كرة القدم).

- كرة القدم دائرية ليست لها أركان ولا تحكمها قاعدة معينة إذا اختلت فسدت الرياضة.

- وأحيانا تهمل التوقعات وتأتي الرياح بما لا تشتهي السفن.

- والمؤكد لا يوجد منتصر على الدوام والأيام دول.

- وبالنظر في موسم 2016-2017 تحديدا يعتبر موسم (كسر الأرقام) فقد استطاعت أندية استعادة نغمة الفرح بعد غياب من معاناة سوء الحظ أمام فرق معينة.

- الرائد استطاع هزيمة التعاون بعد سيطرة تعاونية منذ آخر فوز رائدي موسم 2012-2013.

- كسر النصر سلسلة هزائمه أمام الأهلي بفوزه ذهابا وإيابا في موسم استثنائي من مواجهات الفريقين وكان آخر فوز نصراوي عام 2013.

- قلد ولي العهد الأمير محمد بن نايف حفظه الله الميداليات الذهبية لنادي الاتحاد كعودة لتحقيق البطولات والانتصار على النصر الذي هزمه آخر مرة عام 2013 بهدف البرازيلي (سوزا).

- حقق الهلال انتصارا هاما في مسيرة تحقيق الدوري لهذا الموسم على منافسه الاتحاد بعد خسارته منه في مباراة الدور الأول ومباراتي الموسم الماضي ذهابا وإيابا.

- فاز الاتحاد على جاره الأهلي في كأس ولي العهد بعد نتائج غير مرضية استمرت مواسم.

- والقادسية تمكن أخيرا من هزيمة الأهلي المسيطر على لقاءات الفريقين.

- أخيرا.. قد تكون أهم الأحداث التي باتت قريبة الحدوث على الساحة الرياضية في 2016-2017 عودة لقب الدوري لنادي الهلال بعد غياب 5 مواسم.