لين لـ«عكاظ»: أهرب إلى «الرياضة» من الروتين
الثلاثاء / 22 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الثلاثاء 21 مارس 2017 02:42
فيصل مجرشي (جدة)
majrashi555@
ترفض المذيعة في قناة MBC1 لين أبو شعر تصنيفها في أي فئة من فئات الإعلام، وترى أنها صحفية وإعلامية تمارس دورها باحتراف يقوم على المصداقية والسبق والتحدي، وتقول لـ «عكاظ»: أنا عاشقة للإعلام وطموحة وأهوى التحديات، مارست العمل في الصحافة الرياضية وحالياً أقوم بإعداد وتقديم فقرة الأخبار في صدى الملاعب، وتقارير حول المباريات من وقت لآخر، إضافة إلى لقاءات فنية رياضية.
وتضيف عن بداياتها في الإعلام «منذ صغري اعتدت على تصميم الصحف الحائطية وتسجيل لقاءات مع العائلة عبر آلة التسجيل القديمة التي تمتعت بحجم كبير آنذاك!، كنت أكتب قصصا ومقالات عن مواضيع مختلفة في الصحة والعلم والتكنولوجيا، وذلك ولد في داخلي حب الإعلام، ورغم أني درست إدارة أعمال إلا أنني اتجهت للصحافة والتقديم أثناء دراستي الجامعية من خلال تلفزيون الآن، ومنها إلى أسرة mbc في 2016».
وحول سر تحولها إلى الرياضية قالت «لا أحب المهمات السهلة والروتينية، وأحاول تطوير ما أقوم بعمله لجعله أكثر صعوبة وبالتالي أكثر متعة، لم أكن متخصصة في أخبار كرة القدم تحديدا من قبل، كنت أقدم فقرات الترفيه والتكنولوجيا والرياضة، ولكن قمت بتغطية كأس العالم 2014 من خلال تقارير يومية، ولمس القائمون على القسم الرياضي موهبتي وشعرت بمتعة هذا المجال وقررت السعي للدخول في الكرة والتخصص بها».
وحول رأيها بخصوص وجود فتيات في تغطية الأنشطة الرياضية الرجالية، قالت أمر إيجابي وطبيعي، هناك نسبة كبيرة من الفتيات المهتمات بالرياضة وتشجيعها، وهناك قلة في العاملات بهذا المجال، ولا يعني ذلك تميز الإعلامية الرياضية بصورة أسرع أو أسهل، فكل مجال يتطلب الجهد والعمل المستمر للوصول إلى التميز.
وعن علاقتها مع MBC تقول «في صدى الملاعب وجدت نفسي، تدربت معهم لمدة شهر ونصف تقريباً قبل الانضمام رسميا إلى طاقمهم، مجال الرياضة ممتع حماسي وغير روتيني، وهذا بالنسبة لي يزودني بالطاقة الإيجابية لما أراه من شغف عند اللاعبين والفرق».
ترفض المذيعة في قناة MBC1 لين أبو شعر تصنيفها في أي فئة من فئات الإعلام، وترى أنها صحفية وإعلامية تمارس دورها باحتراف يقوم على المصداقية والسبق والتحدي، وتقول لـ «عكاظ»: أنا عاشقة للإعلام وطموحة وأهوى التحديات، مارست العمل في الصحافة الرياضية وحالياً أقوم بإعداد وتقديم فقرة الأخبار في صدى الملاعب، وتقارير حول المباريات من وقت لآخر، إضافة إلى لقاءات فنية رياضية.
وتضيف عن بداياتها في الإعلام «منذ صغري اعتدت على تصميم الصحف الحائطية وتسجيل لقاءات مع العائلة عبر آلة التسجيل القديمة التي تمتعت بحجم كبير آنذاك!، كنت أكتب قصصا ومقالات عن مواضيع مختلفة في الصحة والعلم والتكنولوجيا، وذلك ولد في داخلي حب الإعلام، ورغم أني درست إدارة أعمال إلا أنني اتجهت للصحافة والتقديم أثناء دراستي الجامعية من خلال تلفزيون الآن، ومنها إلى أسرة mbc في 2016».
وحول سر تحولها إلى الرياضية قالت «لا أحب المهمات السهلة والروتينية، وأحاول تطوير ما أقوم بعمله لجعله أكثر صعوبة وبالتالي أكثر متعة، لم أكن متخصصة في أخبار كرة القدم تحديدا من قبل، كنت أقدم فقرات الترفيه والتكنولوجيا والرياضة، ولكن قمت بتغطية كأس العالم 2014 من خلال تقارير يومية، ولمس القائمون على القسم الرياضي موهبتي وشعرت بمتعة هذا المجال وقررت السعي للدخول في الكرة والتخصص بها».
وحول رأيها بخصوص وجود فتيات في تغطية الأنشطة الرياضية الرجالية، قالت أمر إيجابي وطبيعي، هناك نسبة كبيرة من الفتيات المهتمات بالرياضة وتشجيعها، وهناك قلة في العاملات بهذا المجال، ولا يعني ذلك تميز الإعلامية الرياضية بصورة أسرع أو أسهل، فكل مجال يتطلب الجهد والعمل المستمر للوصول إلى التميز.
وعن علاقتها مع MBC تقول «في صدى الملاعب وجدت نفسي، تدربت معهم لمدة شهر ونصف تقريباً قبل الانضمام رسميا إلى طاقمهم، مجال الرياضة ممتع حماسي وغير روتيني، وهذا بالنسبة لي يزودني بالطاقة الإيجابية لما أراه من شغف عند اللاعبين والفرق».