نسينا طارق وانحزنا لمارفيك!
الحق يقال
السبت / 26 / جمادى الآخرة / 1438 هـ السبت 25 مارس 2017 01:34
أحمد الشمراني
• هي ليست فقط مباراة في كرة القدم تنتهي وينتهي معها كل شيء!
• هي ليست مجرد ثلاث نقاط بها تصدرنا المجموعة ومن خلالها قلنا بقي على الحلم ست نقاط أو سبع!
• هي كانت الجسر الذي نعبر عبره لنقاط العراق، وما بعد العراق إلا استشراف موسكو وملاعبها التي تنتظر أكبر قمة كروية على سطح الأرض، فيها لا مكان للفيتو ولا مقعد لإسرائيل، وإن كنت أتمنى أن لا تغيب البرازيل والأرجنتين عن هذه القمة.
• يعرف التايلنديون أن منتخبهم ليس بذلك المنتخب الذي يهزم منتخبنا، لكنهم ملأوا الملعب كنوع من الواجب الوطني، ويعرفون أن تعادلهم معنا نصر لهم، لكنهم ظلوا على أمل حتى بعد الخسارة ولهذا لم تتأثر المدرجات من أهدافنا حتى انتهت المباراة، وبعدها هتفوا لتايلند وغادروا!
• عدنا من رحلة بانكوك بنقاط المباراة ومذكرة ملاحظات هي من اختصاص مارفيك ومساعديه، لكن فيها ما يمكن أن يقوله لنا قبل مباراة العراق التي أعتقد جازما أنها أهم مما قبلها ومما بعدها عندنا، والسبب معني بحسابات المجموعة التي منتخبنا ليس وحيدا في مغازلة صدارتها حتى وإن انفرد بها منذ مدة!
• لن أقول ركز يا مارفيك والعبوا يا شباب بقدر ما أخاطب جماهير المنتخب في مدينة الشمس جدة، وأقول املأوا الملعب واتركوا بقية التفاصيل على لاعبين بينهم وبين المجد نقاط مباراة العراق!
• حراك مجموعتنا في الجولة الماضية في صالحنا وصالح اليابان، لكن لم يكن في صالح منتخبي الإمارات وأستراليا اللذين بينهما مباراة فك ارتباط أخاف على الإمارات منها!
• يجب أن لا نفكر في من يخسر ومن يكسب في هذه الجولة أو غيرها بقدر ما نفكر في الفوز، وبعدها نحسب من معنا ومن ضدنا في المجموعة ولا مشاحة في أن نتمنى أن يكسر الفخار بعضه طالما نحن مستفيدون!
• ما يثلح الصدر أن ثمة روحا في المنتخب أشعرتنا أن الكل على قلب رجل واحد.
• وما يجعلني أراهن أن بطاقة التأهل حسم أمرها هي تلك الروح التي تجدها في الملعب وفي المدرج وفي الإعلام..!!
• الفوز والصدارة وروح الكل أنستنا من جلب مارفيك الأمير عبدالله أو أحمد عيد، وذات الفوز أنسانا لماذا طارق كيال في المنصة وليس في الملعب بجوار مارفيك، أقول هذا من باب التأكيد أن الفوز يغطي على كل شيء لدرجة لم نعد نتحدث عن مارفيك وتدريبه عن بُعد بقدر ما نتحدث عن ضرورة التجديد له كما يريد لا كما نريد..!!
• إجمالا أود أن أشير إلى أن تفوق المنتخب ينعكس حتى على حواراتنا في البرامج، حيث نظهر في معزل عن لماذا فلان يلعب وفلان لا يلعب، وقس على ذلك، فللهزيمة وجه قبيح ومفردات غاية في السوء لا سيما من قبل من لا يخافون على عباراتهم أو منها..!!
• ليست مشكلة أن يرافق المنتخب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ولا أرى في ذلك ما يدعو للنقاش، أقول هذا اعتراضا على ما طرح من بعض الزملاء الذين انتقدوا ذلك دون أن يذكروا أسباب اعتراضهم..!!
• انسوا لماذا طارق في المنصة وتذكروا أن هناك من ينافسنا على خطف مارفيك..!!
• هي ليست مجرد ثلاث نقاط بها تصدرنا المجموعة ومن خلالها قلنا بقي على الحلم ست نقاط أو سبع!
• هي كانت الجسر الذي نعبر عبره لنقاط العراق، وما بعد العراق إلا استشراف موسكو وملاعبها التي تنتظر أكبر قمة كروية على سطح الأرض، فيها لا مكان للفيتو ولا مقعد لإسرائيل، وإن كنت أتمنى أن لا تغيب البرازيل والأرجنتين عن هذه القمة.
• يعرف التايلنديون أن منتخبهم ليس بذلك المنتخب الذي يهزم منتخبنا، لكنهم ملأوا الملعب كنوع من الواجب الوطني، ويعرفون أن تعادلهم معنا نصر لهم، لكنهم ظلوا على أمل حتى بعد الخسارة ولهذا لم تتأثر المدرجات من أهدافنا حتى انتهت المباراة، وبعدها هتفوا لتايلند وغادروا!
• عدنا من رحلة بانكوك بنقاط المباراة ومذكرة ملاحظات هي من اختصاص مارفيك ومساعديه، لكن فيها ما يمكن أن يقوله لنا قبل مباراة العراق التي أعتقد جازما أنها أهم مما قبلها ومما بعدها عندنا، والسبب معني بحسابات المجموعة التي منتخبنا ليس وحيدا في مغازلة صدارتها حتى وإن انفرد بها منذ مدة!
• لن أقول ركز يا مارفيك والعبوا يا شباب بقدر ما أخاطب جماهير المنتخب في مدينة الشمس جدة، وأقول املأوا الملعب واتركوا بقية التفاصيل على لاعبين بينهم وبين المجد نقاط مباراة العراق!
• حراك مجموعتنا في الجولة الماضية في صالحنا وصالح اليابان، لكن لم يكن في صالح منتخبي الإمارات وأستراليا اللذين بينهما مباراة فك ارتباط أخاف على الإمارات منها!
• يجب أن لا نفكر في من يخسر ومن يكسب في هذه الجولة أو غيرها بقدر ما نفكر في الفوز، وبعدها نحسب من معنا ومن ضدنا في المجموعة ولا مشاحة في أن نتمنى أن يكسر الفخار بعضه طالما نحن مستفيدون!
• ما يثلح الصدر أن ثمة روحا في المنتخب أشعرتنا أن الكل على قلب رجل واحد.
• وما يجعلني أراهن أن بطاقة التأهل حسم أمرها هي تلك الروح التي تجدها في الملعب وفي المدرج وفي الإعلام..!!
• الفوز والصدارة وروح الكل أنستنا من جلب مارفيك الأمير عبدالله أو أحمد عيد، وذات الفوز أنسانا لماذا طارق كيال في المنصة وليس في الملعب بجوار مارفيك، أقول هذا من باب التأكيد أن الفوز يغطي على كل شيء لدرجة لم نعد نتحدث عن مارفيك وتدريبه عن بُعد بقدر ما نتحدث عن ضرورة التجديد له كما يريد لا كما نريد..!!
• إجمالا أود أن أشير إلى أن تفوق المنتخب ينعكس حتى على حواراتنا في البرامج، حيث نظهر في معزل عن لماذا فلان يلعب وفلان لا يلعب، وقس على ذلك، فللهزيمة وجه قبيح ومفردات غاية في السوء لا سيما من قبل من لا يخافون على عباراتهم أو منها..!!
• ليست مشكلة أن يرافق المنتخب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ولا أرى في ذلك ما يدعو للنقاش، أقول هذا اعتراضا على ما طرح من بعض الزملاء الذين انتقدوا ذلك دون أن يذكروا أسباب اعتراضهم..!!
• انسوا لماذا طارق في المنصة وتذكروا أن هناك من ينافسنا على خطف مارفيك..!!