ما زال الاتحاد في خطر
الحق يقال
الأحد / 27 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الاحد 26 مارس 2017 01:40
أحمد الشمراني
• هل كان نادي الاتحاد بحاجة إلى هذه اللعبة التي أسميها مجازاً لعبة شد الأعصاب؟ قطعاً لا الاتحاد ولا جماهيره بحاجة لهذه اللعبة التي وضعت النادي على فوهة بركان قابل للانفجار في أي لحظة.
• ما يحدث اليوم من تطمينات لا تعدو كونها مسكنات حينما تبرز أي قضية أخرى سيزول تأثيرها الوقتي ويعود الألم للقلوب المليء بحب العميد.
• يجب أن لا يركن رئيس الاتحاد لما سمعه وأن يفكر في ما لم يره من شكاوى أخطرها قضية جبسون وأكثرها صخباً قضية مونتاري وما خفي ربما أكثر خطورة من هاتين القضيتين.
• الأمير عبدالله بن مساعد كان أكثر مصداقية مع الاتحاد من بعض الاتحاديين مع اتحادهم وجماهيره.
• فهو -أي الأمير عبدالله- أعلن مخاوفه أكثر من مرة على الاتحاد وما ينتظره من عقوبات.
• المسحل أو باعشن ربما انطلقا في تطميناتهما من خلال ما قيل لهما خلال رحلتهما إلى زيورخ عاصمة كرة القدم عالمياً لكن هذه التطمينات لوحدها لا تكفي.
• قبل حسم النقاط الثلاث بل واعتماد حسمها سمعنا كلاما كثيرا لدرجة أن بعض الصحف أعادت النقاط للاتحاد وقدمت الجدول على أنها عادت فعلياً.
• قبل النقاط الثلاث واعتماد حسمها رسمياً نفس المسحل ونفس باعشن ونفس تلك الأسماء كانت تراهن أن النقاط ستعود وعودتها مسألة وقت.
• اليوم نفس الكلام يتكرر دون أن نعرف هل الحديث عن عقوبة حرمان الاتحاد من التسجيل فترتين أم عن قرار التهبيط أم عن ماذا.
• الذي أعرفه حق المعرفة أن ثمة قضايا ما زالت في أدراج محامين تطبخ على نار هادئة وراءها من الأسرار ما ذكره القاروب مع الزميل بدر الفرهود والبعض الآخر في ملفات البرقان السرية.
• قد تهدأ العاصفة أسبوعا أو شهرا لكنها ستعود في غفلة عن المسحل وباعشن وعندها سنعود لمربع زيارة زيورخ مصحوبة بتصريحات لا تعدو كونها نسخة مكررة لما سبقها من تطمينات.
• من الصعوبة بمكان أن يجامل الفيفا أو محكمة الـ«كاس» أو غرفة فض المنازعات أو لجنة الانضباط الاتحاد أو غيره فهناك الكل سواسية لا فرق بين ريال مدريد والمطابع الصومالي.
• فهناك إدارة اللعبة بالأنظمة وليس بما نفعله نحن نجامل هذا ونضر بذاك والعُرف هو النص وليس اللائحة.
• أحذركم يا من تحبون الاتحاد من القادم فهو أكثر خطورة مما مضى واللعب بات على المكشوف والحر تكفيه الإشارة.
• أما قضية تزوير عقد مونتاري فأول المتورطين فيه نمبرون ومن حوله وعاش البرقان عاش.
• أخيراً الأهلاويون لا يكذبون أقولها لمن نال من الأهلي بسبب لجنة احتراف مخترقة.
• ما يحدث اليوم من تطمينات لا تعدو كونها مسكنات حينما تبرز أي قضية أخرى سيزول تأثيرها الوقتي ويعود الألم للقلوب المليء بحب العميد.
• يجب أن لا يركن رئيس الاتحاد لما سمعه وأن يفكر في ما لم يره من شكاوى أخطرها قضية جبسون وأكثرها صخباً قضية مونتاري وما خفي ربما أكثر خطورة من هاتين القضيتين.
• الأمير عبدالله بن مساعد كان أكثر مصداقية مع الاتحاد من بعض الاتحاديين مع اتحادهم وجماهيره.
• فهو -أي الأمير عبدالله- أعلن مخاوفه أكثر من مرة على الاتحاد وما ينتظره من عقوبات.
• المسحل أو باعشن ربما انطلقا في تطميناتهما من خلال ما قيل لهما خلال رحلتهما إلى زيورخ عاصمة كرة القدم عالمياً لكن هذه التطمينات لوحدها لا تكفي.
• قبل حسم النقاط الثلاث بل واعتماد حسمها سمعنا كلاما كثيرا لدرجة أن بعض الصحف أعادت النقاط للاتحاد وقدمت الجدول على أنها عادت فعلياً.
• قبل النقاط الثلاث واعتماد حسمها رسمياً نفس المسحل ونفس باعشن ونفس تلك الأسماء كانت تراهن أن النقاط ستعود وعودتها مسألة وقت.
• اليوم نفس الكلام يتكرر دون أن نعرف هل الحديث عن عقوبة حرمان الاتحاد من التسجيل فترتين أم عن قرار التهبيط أم عن ماذا.
• الذي أعرفه حق المعرفة أن ثمة قضايا ما زالت في أدراج محامين تطبخ على نار هادئة وراءها من الأسرار ما ذكره القاروب مع الزميل بدر الفرهود والبعض الآخر في ملفات البرقان السرية.
• قد تهدأ العاصفة أسبوعا أو شهرا لكنها ستعود في غفلة عن المسحل وباعشن وعندها سنعود لمربع زيارة زيورخ مصحوبة بتصريحات لا تعدو كونها نسخة مكررة لما سبقها من تطمينات.
• من الصعوبة بمكان أن يجامل الفيفا أو محكمة الـ«كاس» أو غرفة فض المنازعات أو لجنة الانضباط الاتحاد أو غيره فهناك الكل سواسية لا فرق بين ريال مدريد والمطابع الصومالي.
• فهناك إدارة اللعبة بالأنظمة وليس بما نفعله نحن نجامل هذا ونضر بذاك والعُرف هو النص وليس اللائحة.
• أحذركم يا من تحبون الاتحاد من القادم فهو أكثر خطورة مما مضى واللعب بات على المكشوف والحر تكفيه الإشارة.
• أما قضية تزوير عقد مونتاري فأول المتورطين فيه نمبرون ومن حوله وعاش البرقان عاش.
• أخيراً الأهلاويون لا يكذبون أقولها لمن نال من الأهلي بسبب لجنة احتراف مخترقة.