بلدية المظيلف: فرص استثمارية إستراتيجية تستقطب رجال الأعمال
الاثنين / 28 / جمادى الآخرة / 1438 هـ الاثنين 27 مارس 2017 02:32
إبراهيم المتحمي (القنفذة)
تتصدى بلدية المظيلف منذ تأسيسها لإنجاز عدد كبير من المشاريع لخدمة الأهالي والزوار، شملت مشاريع سفلتة وأرصفة وإنارة وتحسين وتجميل المداخل ومشاريع درء أخطار السيول، إضافة إلى مشروع إنشاء الواجهة البحرية بالمظيلف، ومشاريع إزالة الرمال الزاحفة والتخلص من النفايات، ومشروع إنشاء مباني البلدية والمجلس البلدي، وإنشاء أسواق المظيلف ودوقة، علاوة على إنشاء ساحات الاحتفالات ومراكز الخدمات وتسوير المقابر.
وتسعى البلدية إلى فتح آفاق جديدة للاستثمار وتوفير فرص استثمارية إستراتيجية وتنموية للمنطقة، بمشاركة القطاع الخاص في عدد كبير من الاستثمارات البلدية، كما تعمد إلى تذليل العقبات أمام الراغبين في الاستثمار الأفضل والأجدى اقتصاديا من داخل وخارج المنطقة.
وستطرح البلدية خلال العام الحالي عددا من المشاريع الاستثمارية تشمل إنشاء قصر أفراح، وإدارة وتشغيل وصيانة سوق دوقة، وإنشاء وإدارة وتشغيل وصيانة مخبز آلي في دوقة، وإنشاء وإدارة وتشغيل وصيانة مركز رياضي بدوقة، إضافة إلى إنشاء وتشغيل محلات تجارية ومطعم وكافتيريا، وأكشاك متنوعة على كورنيش المظيلف.
يذكر أن بلدية المظيلف التي تأسست عام 1429هـ، ويقع مقرها على طريق الكورنيش بمخطط الخدمات المركزية غرب الطريق الدولي جدة - جازان، تقدم خدماتها لمركزي المظيلف ودوقة بمحافظة القنفذة.
وتقدر مساحة مركز المظيلف بنحو 14.58 كيلومتر مربع، ويمثل نحو 28.0% من إجمالي مساحة المحافظة، ويأتي في المرتبة الأولى من حيث الأهمية النسبية للمساحة بالنسبة للمحافظة، ويضم في نطاق خدماته نحو 101 قرية وهجرة ومسمى سكاني، منها 21 من القرى الرئيسية. ويأتي في المرتبة الثانية من حيث عدد السكان، إذ يقدر عدد السكان بنحو 38.4 ألف نسمة في عام 1431هـ، كما تقدر الكثافة العامة للسكان بنحو 26 شخص/كيلومتر مربع، ويعد البوابة الرئيسية لارتباط المحافظة مع منطقة الباحة جهة الشرق.
فيما يقع مركز دوقة في شمال المحافظة، وهو أحد المراكز الساحلية، ويمتد على ساحل البحر الأحمر بواجهة يبلغ طولها نحو 35 كيلومترا، ويحده من الشمال مركز الشواق بمحافظة الليث ومن الشرق منطقة الباحة ومن الجنوب مركز المظيلف، وتقدر مساحته بنحو 413.9 كيلومتر مربع، إذ يمثل نحو 7.96% من إجمالي مساحة المحافظة، ويأتي في المرتبة السادسة بالنسبة للأهمية النسبية من حيث المساحة ويضم في نطاق خدماته نحو 28 قرية وهجرة ومسمى سكانيا، منها ستة تجمعات رئيسية والباقي مسميات سكانية صغيرة الحجم.
وتسعى البلدية إلى فتح آفاق جديدة للاستثمار وتوفير فرص استثمارية إستراتيجية وتنموية للمنطقة، بمشاركة القطاع الخاص في عدد كبير من الاستثمارات البلدية، كما تعمد إلى تذليل العقبات أمام الراغبين في الاستثمار الأفضل والأجدى اقتصاديا من داخل وخارج المنطقة.
وستطرح البلدية خلال العام الحالي عددا من المشاريع الاستثمارية تشمل إنشاء قصر أفراح، وإدارة وتشغيل وصيانة سوق دوقة، وإنشاء وإدارة وتشغيل وصيانة مخبز آلي في دوقة، وإنشاء وإدارة وتشغيل وصيانة مركز رياضي بدوقة، إضافة إلى إنشاء وتشغيل محلات تجارية ومطعم وكافتيريا، وأكشاك متنوعة على كورنيش المظيلف.
يذكر أن بلدية المظيلف التي تأسست عام 1429هـ، ويقع مقرها على طريق الكورنيش بمخطط الخدمات المركزية غرب الطريق الدولي جدة - جازان، تقدم خدماتها لمركزي المظيلف ودوقة بمحافظة القنفذة.
وتقدر مساحة مركز المظيلف بنحو 14.58 كيلومتر مربع، ويمثل نحو 28.0% من إجمالي مساحة المحافظة، ويأتي في المرتبة الأولى من حيث الأهمية النسبية للمساحة بالنسبة للمحافظة، ويضم في نطاق خدماته نحو 101 قرية وهجرة ومسمى سكاني، منها 21 من القرى الرئيسية. ويأتي في المرتبة الثانية من حيث عدد السكان، إذ يقدر عدد السكان بنحو 38.4 ألف نسمة في عام 1431هـ، كما تقدر الكثافة العامة للسكان بنحو 26 شخص/كيلومتر مربع، ويعد البوابة الرئيسية لارتباط المحافظة مع منطقة الباحة جهة الشرق.
فيما يقع مركز دوقة في شمال المحافظة، وهو أحد المراكز الساحلية، ويمتد على ساحل البحر الأحمر بواجهة يبلغ طولها نحو 35 كيلومترا، ويحده من الشمال مركز الشواق بمحافظة الليث ومن الشرق منطقة الباحة ومن الجنوب مركز المظيلف، وتقدر مساحته بنحو 413.9 كيلومتر مربع، إذ يمثل نحو 7.96% من إجمالي مساحة المحافظة، ويأتي في المرتبة السادسة بالنسبة للأهمية النسبية من حيث المساحة ويضم في نطاق خدماته نحو 28 قرية وهجرة ومسمى سكانيا، منها ستة تجمعات رئيسية والباقي مسميات سكانية صغيرة الحجم.