مطالبات بدعم الشرعية اليمنية ولجم الانقلابيين
الأربعاء / 01 / رجب / 1438 هـ الأربعاء 29 مارس 2017 02:54
أحمد الشميري (جدة)
a_shmeri@
طالب مسؤولان يمنيان قادة الدول العربية بدعم الشرعية في اليمن ولجم الانقلابيين. وأشارا لـ«عكاظ» إلى أن القمة تواكب واحدة من أحلك الظروف التي تمر بها المنطقة ما يتطلب التعاطي بجدية مع التحديات.
وقال وزير الدولة لشؤون مخرجات الحوار الوطني ياسر الرعيني: «إن الشعوب العربية تنظر إلى القمة العربية على أنها مفصلية، كونها تواكب واحدة من أحلك الظروف التي تمر بها العديد من الدول العربية»، مشيرا إلى أن العرب يتطلعون إلى الخروج بقرارات حاسمة تؤدي لتعزيز العمل العربي في مواجهة المخططات الإرهابية التي تحركها وتدعمها إيران في المنطقة سواء في اليمن أو سورية. واعتبر أن القمة أمام مفترق طريق وعليها اتخاذ القرارات الداعمة لمواقف الشعوب العربية الرافضة لكل أنواع التدخلات الخارجية في شؤون بلدانهم، إضافة إلى دعم جهود التحالف العربي الرامية لاستعادة الدولة في اليمن، ودعم حق الشعب السوري في العيش بسلام واستقرار.
من جهته، أوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة صالح الفقيه أن هناك الكثير من القضايا الجوهرية والمهمة على طاولة القمة العربية، وينبغي مناقشتها في إطار تعزيز العمل العربي المشترك، وبما يؤدي إلى تحقيق السلام والاستقرار الدائم في المنطقة بكاملها.
طالب مسؤولان يمنيان قادة الدول العربية بدعم الشرعية في اليمن ولجم الانقلابيين. وأشارا لـ«عكاظ» إلى أن القمة تواكب واحدة من أحلك الظروف التي تمر بها المنطقة ما يتطلب التعاطي بجدية مع التحديات.
وقال وزير الدولة لشؤون مخرجات الحوار الوطني ياسر الرعيني: «إن الشعوب العربية تنظر إلى القمة العربية على أنها مفصلية، كونها تواكب واحدة من أحلك الظروف التي تمر بها العديد من الدول العربية»، مشيرا إلى أن العرب يتطلعون إلى الخروج بقرارات حاسمة تؤدي لتعزيز العمل العربي في مواجهة المخططات الإرهابية التي تحركها وتدعمها إيران في المنطقة سواء في اليمن أو سورية. واعتبر أن القمة أمام مفترق طريق وعليها اتخاذ القرارات الداعمة لمواقف الشعوب العربية الرافضة لكل أنواع التدخلات الخارجية في شؤون بلدانهم، إضافة إلى دعم جهود التحالف العربي الرامية لاستعادة الدولة في اليمن، ودعم حق الشعب السوري في العيش بسلام واستقرار.
من جهته، أوضح وكيل وزارة الشباب والرياضة صالح الفقيه أن هناك الكثير من القضايا الجوهرية والمهمة على طاولة القمة العربية، وينبغي مناقشتها في إطار تعزيز العمل العربي المشترك، وبما يؤدي إلى تحقيق السلام والاستقرار الدائم في المنطقة بكاملها.