سفينة جلالة الملك عقبة تصل للكويت
الأربعاء / 01 / رجب / 1438 هـ الأربعاء 29 مارس 2017 19:19
واس (الكويت)
رست سفينة جلالة الملك عقبة في ميناء قاعدة محمد الأحمد البحرية بدولة الكويت الشقيقة للانضمام للوحدات السعودية المتواجدة بدولة الكويت للمشاركة في مناورات تمرين (حسم العقبان 2017 م) الذي يستمر حتى منتصف الشهر القادم بمشيئة الله.
وكان في استقبال السفينة بميناء قاعدة محمد الأحمد البحرية الوزير المفوض بسفارة خادم الحرمين الشريفين بدولة الكويت حسان بن يوسف الراشد والملحق العسكري بالسفارة العميد الركن سعود بن درمان المفقاعي وقائد الوحدات السعودية المشاركة في تمرين ( حسم العقبان2017م) العميد الركن محمد بن ابراهيم الربيع .
الجدير بالذكر أن المرحلة الثانية من مناورات (حسم العقبان 2017م ) بدأت مطلع الاسبوع الحالي والتي تشتمل على تمرين (مركز القيادة) يتم خلاله التعامل مع العديد من المعضلات التي من الممكن حدوثها على أرض الواقع، وقد تم تشكيل قيادة مشتركة للتمرين من جميع الدول المشاركة، وذلك لتطبيق مفهوم العمل المشترك.
وأوضح العميد البحري الركن نايل بن نايف الشمري قائد مجموعة الأمن البحرية الخاصة المشاركة بالتمرين أن مركز القيادات يشتمل على خلايا لادارة العمليات الميدانية والتي انطلقت بالتزامن مع تمرين مركز القيادة وشملت على العديد من الفرضيات التي تتطلب التدريب المتقن والمهارة العالية في التعامل معها و على سبيل المثال " تحرير رهائن مختطفين، اقتحام وتفتيش مباني، والرماية بالذخيرة الحية وغيرها من التمارين الميدانية والتي سوف تجري في عدة مواقع .
الجدير بالذكر أن أهمية سلسلة تمارين «حسم العقبان» تبرز في تعزيز التعاون بين دول مجلس التعاون والدول الشقيقة والصديقة بما يسهم في تبادل واكتساب الخبرات في مجال إدارة الأزمات والكوارث وتوحيد الرؤى حول تنسيق جهود مكافحة العمليات الإرهابية وأمن الحدود.
وكان في استقبال السفينة بميناء قاعدة محمد الأحمد البحرية الوزير المفوض بسفارة خادم الحرمين الشريفين بدولة الكويت حسان بن يوسف الراشد والملحق العسكري بالسفارة العميد الركن سعود بن درمان المفقاعي وقائد الوحدات السعودية المشاركة في تمرين ( حسم العقبان2017م) العميد الركن محمد بن ابراهيم الربيع .
الجدير بالذكر أن المرحلة الثانية من مناورات (حسم العقبان 2017م ) بدأت مطلع الاسبوع الحالي والتي تشتمل على تمرين (مركز القيادة) يتم خلاله التعامل مع العديد من المعضلات التي من الممكن حدوثها على أرض الواقع، وقد تم تشكيل قيادة مشتركة للتمرين من جميع الدول المشاركة، وذلك لتطبيق مفهوم العمل المشترك.
وأوضح العميد البحري الركن نايل بن نايف الشمري قائد مجموعة الأمن البحرية الخاصة المشاركة بالتمرين أن مركز القيادات يشتمل على خلايا لادارة العمليات الميدانية والتي انطلقت بالتزامن مع تمرين مركز القيادة وشملت على العديد من الفرضيات التي تتطلب التدريب المتقن والمهارة العالية في التعامل معها و على سبيل المثال " تحرير رهائن مختطفين، اقتحام وتفتيش مباني، والرماية بالذخيرة الحية وغيرها من التمارين الميدانية والتي سوف تجري في عدة مواقع .
الجدير بالذكر أن أهمية سلسلة تمارين «حسم العقبان» تبرز في تعزيز التعاون بين دول مجلس التعاون والدول الشقيقة والصديقة بما يسهم في تبادل واكتساب الخبرات في مجال إدارة الأزمات والكوارث وتوحيد الرؤى حول تنسيق جهود مكافحة العمليات الإرهابية وأمن الحدود.