«ملتقى السفر» يطرح تحديات صناعة الإيواء والنهوض بالسياحة
الأربعاء / 01 / رجب / 1438 هـ الأربعاء 29 مارس 2017 22:22
مريم الصغير(الرياض) maryam9902@
ناقش ملتقى السفر والاستثمار السياحي العاشر ضمن فعالياته لليوم الرابع، المقام حالياً في معرض الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، أبرز التحديات في صناعة الإيواء في المملكة، إلى جانب دور الهيئات الحكومية والخاصة في دعم تلك الصناعة باعتبارها أبرز دعائم صناعة السياحة والسفر.
وتناول مدير الحوار الإعلامي عبدالله الشهري الدور الكبير الذي قامت به الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في النهوض بعملية السياحة خلال العشر سنوات الماضية، وما قدمته من تسهيلات وتذليل للعقبات للنهوض بصناعة السياحة بشكل عام والإيواء بشكل خاص باعتباره أبرز دعائم تلك الصناعة.
وحول دور الهيئة في هذا الأمر، قال مدير إدارة الرقابة في إدارة التراخيص بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني سعد القحطاني:«عملت الهيئة على إعداد أنظمة ولوائح لتنظيم قطاع الإيواء، إلى جانب التعاون مع العديد من الجهات الحكومية ذات العلاقة لتسهيل حصول المستثمرين على التراخيص اللازمة، واعتماد لائحة تنفيذية للإيواء السياحي لكل من المشغل والنزيل، وتطوير معايير لتصنيف المنشآت السياحية اعتمادا على الكود العالمي للتصنيف، وتنظيم عملية الشراكة مع القطاع الخاص والمساهمة في إنشاء الجمعية السعودية لمرافق الإيواء السياحية؛ الأمر الذي انعكس في النهاية عن مضاعفة أعداد مرافق الإيواء من 220 ألف وحدة إلى 460 ألفا حاليا».
وتناول مدير الحوار الإعلامي عبدالله الشهري الدور الكبير الذي قامت به الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في النهوض بعملية السياحة خلال العشر سنوات الماضية، وما قدمته من تسهيلات وتذليل للعقبات للنهوض بصناعة السياحة بشكل عام والإيواء بشكل خاص باعتباره أبرز دعائم تلك الصناعة.
وحول دور الهيئة في هذا الأمر، قال مدير إدارة الرقابة في إدارة التراخيص بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني سعد القحطاني:«عملت الهيئة على إعداد أنظمة ولوائح لتنظيم قطاع الإيواء، إلى جانب التعاون مع العديد من الجهات الحكومية ذات العلاقة لتسهيل حصول المستثمرين على التراخيص اللازمة، واعتماد لائحة تنفيذية للإيواء السياحي لكل من المشغل والنزيل، وتطوير معايير لتصنيف المنشآت السياحية اعتمادا على الكود العالمي للتصنيف، وتنظيم عملية الشراكة مع القطاع الخاص والمساهمة في إنشاء الجمعية السعودية لمرافق الإيواء السياحية؛ الأمر الذي انعكس في النهاية عن مضاعفة أعداد مرافق الإيواء من 220 ألف وحدة إلى 460 ألفا حاليا».