«الشورى» للخدمة المدنية: احتسبوا سنوات خدمة «نظام الساعات»
الخميس / 02 / رجب / 1438 هـ الخميس 30 مارس 2017 02:21
فارس القحطاني (الرياض)
faris377@
طالب مجلس الشورى وزارة الخدمة المدنية بمعاملة خريجي وخريجات كليات المجتمع وكليات التربية مثل خريجي الكليات المتوسطة، وذلك بالتنسيق مع وزارة التعليم، واتخذ المجلس قراره بعد أن استمع إلى وجهة نظر لجنة الإدارة والموارد البشرية بشأن ملحوظات الأعضاء وآرائهم التي طرحوها أثناء مناقشة التقرير السنوي للوزارة، وطالب المجلس الوزارة بالتنسيق مع المؤسسة العامة للتقاعد لاحتساب سنوات الخدمة للذين عينوا على بند نظام الساعات، وهي توصية إضافية تقدمت بها عضو المجلس الدكتورة فردوس الصالح، إضافة إلى التنسيق مع الجهات الحكومية للتأكد من سلامة إجراءات التعيين على الوظائف المعتمدة بالميزانية في برامج التشغيل والصيانة الذاتية، والتأكد من توطين تلك الوظائف بما في ذلك توفير المعلومات الكافية عن تلك الوظائف، كما دعا المجلس الوزارة إلى مطابقة معلومات الوظائف المسجلة لديها مع سجلات الجهات الحكومية ضماناً لصحة المعلومات، والاكتفاء بتقديم واحد لطالبي التوظيف، وعدم إلزامهم بإعادة التقديم لكل مفاضلة تجريها الوزارة مناسبة لمؤهلاتهم، وتضمين تقاريرها القادمة مؤشرات الأداء وما حققته وفقاً لرؤية المملكة (2030).
طالب مجلس الشورى وزارة الخدمة المدنية بمعاملة خريجي وخريجات كليات المجتمع وكليات التربية مثل خريجي الكليات المتوسطة، وذلك بالتنسيق مع وزارة التعليم، واتخذ المجلس قراره بعد أن استمع إلى وجهة نظر لجنة الإدارة والموارد البشرية بشأن ملحوظات الأعضاء وآرائهم التي طرحوها أثناء مناقشة التقرير السنوي للوزارة، وطالب المجلس الوزارة بالتنسيق مع المؤسسة العامة للتقاعد لاحتساب سنوات الخدمة للذين عينوا على بند نظام الساعات، وهي توصية إضافية تقدمت بها عضو المجلس الدكتورة فردوس الصالح، إضافة إلى التنسيق مع الجهات الحكومية للتأكد من سلامة إجراءات التعيين على الوظائف المعتمدة بالميزانية في برامج التشغيل والصيانة الذاتية، والتأكد من توطين تلك الوظائف بما في ذلك توفير المعلومات الكافية عن تلك الوظائف، كما دعا المجلس الوزارة إلى مطابقة معلومات الوظائف المسجلة لديها مع سجلات الجهات الحكومية ضماناً لصحة المعلومات، والاكتفاء بتقديم واحد لطالبي التوظيف، وعدم إلزامهم بإعادة التقديم لكل مفاضلة تجريها الوزارة مناسبة لمؤهلاتهم، وتضمين تقاريرها القادمة مؤشرات الأداء وما حققته وفقاً لرؤية المملكة (2030).