أمير نجران: نحتاج مدينة طبية لتطوير خدمات الصحة
الخميس / 02 / رجب / 1438 هـ الخميس 30 مارس 2017 02:22
أحمد فراج (نجران)
ahmadfarraj52@
شدد أمير نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز، على حاجة المنطقة لإنشاء مدينة طبية، تضاف إلى حقيبة المشاريع التنموية الإستراتيجية، الرامية لتطوير الخدمات الطبية والإسعافية، تلبية لحاجات الأهالي، والحد من نقل بعض الحالات إلى مستشفيات خارج المنطقة.
جاء ذلك أثناء استعراضه خطة وزارة الصحة بالمنطقة، المقدمة من وكيل الوزارة للإمداد والشؤون الهندسية، المهندس بدر الدلامي، بحضور مدير الشؤون الصحية بالمنطقة خالد عسيري. وحثّ سموه على زيادة الطاقم الطبي، والطاقة السريرية لبعض المستشفيات القائمة، وتشغيل بعض التخصصات القادرة على علاج بعض الحالات المسجلة في المنطقة. من جهة أخرى، تسلّم سموه أمس التقرير الإحصائي لجهود أجهزة الدولة في ضبط المواد المخدرة، والصادر عن المديرية العامة لمكافحة المخدرات. وأكد سموه أن النتائج التي تحصدها الأجهزة الأمنية في ضبط المخدرات، وقطع ما يخطط له أعداء الوطن تجاه الشباب، تحققت بفضل التوجيهات الكريمة والدعم والمتابعة المستمرة من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
وأشاد سموه لدى استقباله مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة، العقيد فهد الحمّاد، وقيادات المديرية بالمنطقة، بالتنسيق الجاري بين مديرية مكافحة المخدرات والأجهزة الأخرى، والتي آتت ثمارها في ضبط المهربين والمروجين، معربًا عن فخره واعتزازه بالجهود التي يبذلها رجال مكافحة المخدرات في حماية وصون الضرورات الخمس، قائلا: «المخدرات هي بيت الشر، وهي ضياع للدين والنفس والعقل والمال والعرض، وأصبحت أداة يحاول من خلالها المتربصون بنا والحاقدون على مقدراتنا أن يستهدفوا شبابنا وطاقاتنا، فعمل رجال المكافحة عمل سام شريف، يجتمع فيه الواجب الديني والوطني».
شدد أمير نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز، على حاجة المنطقة لإنشاء مدينة طبية، تضاف إلى حقيبة المشاريع التنموية الإستراتيجية، الرامية لتطوير الخدمات الطبية والإسعافية، تلبية لحاجات الأهالي، والحد من نقل بعض الحالات إلى مستشفيات خارج المنطقة.
جاء ذلك أثناء استعراضه خطة وزارة الصحة بالمنطقة، المقدمة من وكيل الوزارة للإمداد والشؤون الهندسية، المهندس بدر الدلامي، بحضور مدير الشؤون الصحية بالمنطقة خالد عسيري. وحثّ سموه على زيادة الطاقم الطبي، والطاقة السريرية لبعض المستشفيات القائمة، وتشغيل بعض التخصصات القادرة على علاج بعض الحالات المسجلة في المنطقة. من جهة أخرى، تسلّم سموه أمس التقرير الإحصائي لجهود أجهزة الدولة في ضبط المواد المخدرة، والصادر عن المديرية العامة لمكافحة المخدرات. وأكد سموه أن النتائج التي تحصدها الأجهزة الأمنية في ضبط المخدرات، وقطع ما يخطط له أعداء الوطن تجاه الشباب، تحققت بفضل التوجيهات الكريمة والدعم والمتابعة المستمرة من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية.
وأشاد سموه لدى استقباله مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة، العقيد فهد الحمّاد، وقيادات المديرية بالمنطقة، بالتنسيق الجاري بين مديرية مكافحة المخدرات والأجهزة الأخرى، والتي آتت ثمارها في ضبط المهربين والمروجين، معربًا عن فخره واعتزازه بالجهود التي يبذلها رجال مكافحة المخدرات في حماية وصون الضرورات الخمس، قائلا: «المخدرات هي بيت الشر، وهي ضياع للدين والنفس والعقل والمال والعرض، وأصبحت أداة يحاول من خلالها المتربصون بنا والحاقدون على مقدراتنا أن يستهدفوا شبابنا وطاقاتنا، فعمل رجال المكافحة عمل سام شريف، يجتمع فيه الواجب الديني والوطني».