السعودية 38 عالمياً في قائمة التنمية البشرية
الخميس / 02 / رجب / 1438 هـ الخميس 30 مارس 2017 02:40
«عكاظ»(الرياض)
okaz_economy@
حققت السعودية الترتيب الثاني عربيا والـ 38 عالميا في قائمة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا وفق تقرير التنمية البشرية عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2016.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد التخيفي أن المملكة حققت هذا التقدم الملموس الذي عكس في تقرير التنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2016، وصُنفت فيه ضمن الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا، بعد أن كانت وإلى ما قبل عام 2014 ضمن الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة.
وأكد أن التقرير يشمل إضافة إلى المواضيع الرئيسية التي يعرضها سنويا ويركز على معالجة أحدها، مجموعة من الجداول الإحصائية للعديد من المؤشرات يأتي من أهمها، جدول يتضمن دليل التنمية البشرية مرتبة حسب مستوى التنمية البشرية في جميع دول العالم، ويُعد هذا الدليل مقياساً يختصر الإنجازات التي تحققها الدول على صعـيد التنمية من خلال ثلاثة أبعاد رئيسية هي: الحياة الصحية للفرد، واكتساب المعرفة، ومستوى المعيشة اللائق.
وأشار إلى أن التحسن الملحوظ على مستوى المملكة عالميا، الذي أصبحت بموجبه الثانية عربيا في تقرير التنمية البشرية، وتحقيقها ترتيبا متقدما بين دول العالم بلغ 38، مقارنة بترتيبها في العام الماضي، الذي بلغ 39، يُعد استمرارا للتحسن الملاحظ في ترتيب المملكة خلال الثلاث سنوات الماضية.
حققت السعودية الترتيب الثاني عربيا والـ 38 عالميا في قائمة الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا وفق تقرير التنمية البشرية عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2016.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للإحصاء الدكتور فهد التخيفي أن المملكة حققت هذا التقدم الملموس الذي عكس في تقرير التنمية البشرية الصادر عن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2016، وصُنفت فيه ضمن الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة جدا، بعد أن كانت وإلى ما قبل عام 2014 ضمن الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة.
وأكد أن التقرير يشمل إضافة إلى المواضيع الرئيسية التي يعرضها سنويا ويركز على معالجة أحدها، مجموعة من الجداول الإحصائية للعديد من المؤشرات يأتي من أهمها، جدول يتضمن دليل التنمية البشرية مرتبة حسب مستوى التنمية البشرية في جميع دول العالم، ويُعد هذا الدليل مقياساً يختصر الإنجازات التي تحققها الدول على صعـيد التنمية من خلال ثلاثة أبعاد رئيسية هي: الحياة الصحية للفرد، واكتساب المعرفة، ومستوى المعيشة اللائق.
وأشار إلى أن التحسن الملحوظ على مستوى المملكة عالميا، الذي أصبحت بموجبه الثانية عربيا في تقرير التنمية البشرية، وتحقيقها ترتيبا متقدما بين دول العالم بلغ 38، مقارنة بترتيبها في العام الماضي، الذي بلغ 39، يُعد استمرارا للتحسن الملاحظ في ترتيب المملكة خلال الثلاث سنوات الماضية.