«أمير الطرب» يشعل أوبرا الكويت.. ويتصدر الترند العالمي
السبت / 04 / رجب / 1438 هـ السبت 01 أبريل 2017 02:38
«عكاظ» (جدة)
Okaz_online@
ليلة حالمة عاشتها الكويت، كان فارسها أمير الطرب الخليجي عبدالمجيد عبدالله، انتزع فيها سحر الحضور وأيقظ المشاعر المنسية في قلوبهم، بإحيائه حفلة في دار الأوبرا الكويتية، تناقلتها الشاشات، ومواقع التواصل الاجتماعي، فيما وصل عشاقه بهاشتاق «عبدالمجيد عبدالله في الكويت» إلى صدارة الترند العالمي.
تأتي حفلة أمس الأول (الخميس)، بعد غياب «أبوعبدالله» عن الحفلات الكويتية لأكثر من تسعة أعوام، فيما ظل حاضراً في وجدان محبيه، إذ شهدت الحفلة حضورا جماهيريا كبيرا، توقعه القائمون على الحفلة بعد نفاد جميع التذاكر، ما حرم آخرين من الحصول على بطاقة الدخول بالطرق النظامية، لتصل قيمتها في السوق السوداء إلى ما يزيد على 10 أضعاف سعرها، حسب مصادر كويتية. وبمزاج فني عال وإحساس لا يخيب، بدا اشتياق عبدالمجيد للكويت واضحاً في عينيه، وهو يتبادل نظرات الحب مع جمهوره العريض.
وترجم هذا الحب بسخائه في عدد الأغنيات، إذ استطاع أن يخلد ليلة وصفها المعجبون بالتاريخية، استهلها بأغنية «روحي تحبك»، ليقدم بعدها مجموعة من أعماله المميزة الجديدة، قبل أن يعود إلى أغانيه القديمة، فغنى «اسمعني»، و«ما نقصني»، في حين تفاعل معها الجمهور على نحو خاص بمشاركته غنائها.
ليلة حالمة عاشتها الكويت، كان فارسها أمير الطرب الخليجي عبدالمجيد عبدالله، انتزع فيها سحر الحضور وأيقظ المشاعر المنسية في قلوبهم، بإحيائه حفلة في دار الأوبرا الكويتية، تناقلتها الشاشات، ومواقع التواصل الاجتماعي، فيما وصل عشاقه بهاشتاق «عبدالمجيد عبدالله في الكويت» إلى صدارة الترند العالمي.
تأتي حفلة أمس الأول (الخميس)، بعد غياب «أبوعبدالله» عن الحفلات الكويتية لأكثر من تسعة أعوام، فيما ظل حاضراً في وجدان محبيه، إذ شهدت الحفلة حضورا جماهيريا كبيرا، توقعه القائمون على الحفلة بعد نفاد جميع التذاكر، ما حرم آخرين من الحصول على بطاقة الدخول بالطرق النظامية، لتصل قيمتها في السوق السوداء إلى ما يزيد على 10 أضعاف سعرها، حسب مصادر كويتية. وبمزاج فني عال وإحساس لا يخيب، بدا اشتياق عبدالمجيد للكويت واضحاً في عينيه، وهو يتبادل نظرات الحب مع جمهوره العريض.
وترجم هذا الحب بسخائه في عدد الأغنيات، إذ استطاع أن يخلد ليلة وصفها المعجبون بالتاريخية، استهلها بأغنية «روحي تحبك»، ليقدم بعدها مجموعة من أعماله المميزة الجديدة، قبل أن يعود إلى أغانيه القديمة، فغنى «اسمعني»، و«ما نقصني»، في حين تفاعل معها الجمهور على نحو خاص بمشاركته غنائها.