الزهراني لعكاظ: بافقيه أخطأ في حقي.. والأصدقاء يعرفون الحقيقة
الأحد / 05 / رجب / 1438 هـ الاحد 02 أبريل 2017 02:50
علي فايع (الدمام)
alma3e@
نفى رئيس «أدبي الباحة» حسن الزهراني أن تكون رسالة الماجستير التي كتبت عنه في جامعة «المنيا» بسبب الشراكة التي وقعت بين النادي والجامعة قبل سنتين، مؤكداً لـ«عكاظ» أن الناقد حسين بافقيه أخطأ فيه حقه، متمنياً من «الأصدقاء» الذين يعرفون أن يقولوا الحقّ، لأنّ الشراكة جاءت بعد سنتين من رسالة الطالب المصري في شعره بعد أن اقترح الدكتور محمد أبو دومة على الباحث اسمي حسن القرشي وحسن الزهراني من السعودية، ونفى أن يكون لحافظ المغربي علاقة بالموضوع من قريب أو بعيد، مؤكدا أنّ ساحتهم جميعاً لا شبهة فيها، وذكر أنّ شراكتهم ثقافية تشمل التمثيل في الملتقيات سواء كانت في الجامعة أو في النادي.
وأكد الزهراني عدم وجود أزمة بين أدبي الباحة ومثقفيها، ورحّب بجميع أبناء الباحة من أحبّ ومن انتقد لأنّه لا يمكن أن تكون هناك علاقات خلاف شخصيّة لأدباء يحملون جميعاً لواء الثقافة، مشيراً إلى أنّ النادي يغرّد خارج سرب الأندية الأدبية على مستوى الطباعة والجوائز الأدبية التي حصلت عليها مطبوعاته، وعلى مستوى الملتقيات الثقافية التي جعلت من الباحة عاصمة للثقافة العربية.
وأضاف الزهراني أنّهم كانوا يفكّرون بالفعل في أن يكون النادي الأدبي في مقدمة الأندية بعد أن كان قبل الأخير في عدد المطبوعات قبل ترؤسهم لمجلس إدارته، وهذا ما تمّ بعد ثلاث سنوات على مستوى الكمّ والكيف، إضافة إلى (13) جائزة للكتاب محلية وعربية حصدها النادي دون تخطيط لهذه الجوائز أو انتظار ولكنها جاءت تتويجا لهذا الجهد.
وأكّد الزهراني أنّ تميّز مطبوعات نادي الباحة لم يأت من فراغ؛ لأنّ الكتب التي تطبع في نادي الباحة تمرّ بلجنة الطباعة قبل أن تحال إلى محكّمين اثنين أحدهما ناقد والآخر مبدع إن كان الكتاب إبداعياً، فإذا اختلفا أحيلت إلى محكّم ثالث وهذا الشرط يسري على كلّ الكتب ولا يُستثنى منها كبير أو صغير، وقد رفضنا كتبا كثيرة لكننا اكتشفنا مع الأسف أنها طبعت بعد رفضنا لها في أندية أدبية أخرى وكان سبب الرفض أن المحكّمين لم يجيزوا هذه الكتب. وكشف الزهراني أنّ المبنى الجديد المكون من ثلاثة مبان أحدها للمرأة والطفل والثاني للرجال والمكتبة والثالث مبنى للنواحي الإدارية والأدبية، قد انتهى وسيكون افتتاحه مع ملتقى القصة في شهر شعبان.
نفى رئيس «أدبي الباحة» حسن الزهراني أن تكون رسالة الماجستير التي كتبت عنه في جامعة «المنيا» بسبب الشراكة التي وقعت بين النادي والجامعة قبل سنتين، مؤكداً لـ«عكاظ» أن الناقد حسين بافقيه أخطأ فيه حقه، متمنياً من «الأصدقاء» الذين يعرفون أن يقولوا الحقّ، لأنّ الشراكة جاءت بعد سنتين من رسالة الطالب المصري في شعره بعد أن اقترح الدكتور محمد أبو دومة على الباحث اسمي حسن القرشي وحسن الزهراني من السعودية، ونفى أن يكون لحافظ المغربي علاقة بالموضوع من قريب أو بعيد، مؤكدا أنّ ساحتهم جميعاً لا شبهة فيها، وذكر أنّ شراكتهم ثقافية تشمل التمثيل في الملتقيات سواء كانت في الجامعة أو في النادي.
وأكد الزهراني عدم وجود أزمة بين أدبي الباحة ومثقفيها، ورحّب بجميع أبناء الباحة من أحبّ ومن انتقد لأنّه لا يمكن أن تكون هناك علاقات خلاف شخصيّة لأدباء يحملون جميعاً لواء الثقافة، مشيراً إلى أنّ النادي يغرّد خارج سرب الأندية الأدبية على مستوى الطباعة والجوائز الأدبية التي حصلت عليها مطبوعاته، وعلى مستوى الملتقيات الثقافية التي جعلت من الباحة عاصمة للثقافة العربية.
وأضاف الزهراني أنّهم كانوا يفكّرون بالفعل في أن يكون النادي الأدبي في مقدمة الأندية بعد أن كان قبل الأخير في عدد المطبوعات قبل ترؤسهم لمجلس إدارته، وهذا ما تمّ بعد ثلاث سنوات على مستوى الكمّ والكيف، إضافة إلى (13) جائزة للكتاب محلية وعربية حصدها النادي دون تخطيط لهذه الجوائز أو انتظار ولكنها جاءت تتويجا لهذا الجهد.
وأكّد الزهراني أنّ تميّز مطبوعات نادي الباحة لم يأت من فراغ؛ لأنّ الكتب التي تطبع في نادي الباحة تمرّ بلجنة الطباعة قبل أن تحال إلى محكّمين اثنين أحدهما ناقد والآخر مبدع إن كان الكتاب إبداعياً، فإذا اختلفا أحيلت إلى محكّم ثالث وهذا الشرط يسري على كلّ الكتب ولا يُستثنى منها كبير أو صغير، وقد رفضنا كتبا كثيرة لكننا اكتشفنا مع الأسف أنها طبعت بعد رفضنا لها في أندية أدبية أخرى وكان سبب الرفض أن المحكّمين لم يجيزوا هذه الكتب. وكشف الزهراني أنّ المبنى الجديد المكون من ثلاثة مبان أحدها للمرأة والطفل والثاني للرجال والمكتبة والثالث مبنى للنواحي الإدارية والأدبية، قد انتهى وسيكون افتتاحه مع ملتقى القصة في شهر شعبان.