صحة القنفذة تتجاهل الأسباب.. وتبرئ «السموم» من وعكة طالبات
الخميس / 09 / رجب / 1438 هـ الخميس 06 أبريل 2017 03:00
إبراهيم المتحمي (القنفذة)
okaz_online@
في وقت تجاهلت فيه صحة القنفذة الأسباب الرئيسية وراء الوعكة الصحية التي تعرضت لها عدد من الطالبات الثلاثاء قبل الماضي، أكدت سلامة العينات التي أخذت من الطالبات، والعاملات بالمقصف وعينات من منتجات المقصف، وسط مطالبات أولياء الأمور بإيضاح الحقيقة وراء إصابة بناتهن.
وأشارت صحة القنفذة في بيان لها، إلى أن جميع العينات أرسلت للمختبر الإقليمي بمكة المكرمة وتبينت سلامتها من التسمم، وكذلك سلامة الطالبات، مبينة أن مستشفى القنفذة العام استقبل ثلاث طالبات ليتزايد على مدار اليوم إلى ١٣٧ حالة، جميعها مستقرة صحيا وغادرت آخرها الخميس الماضي، وأكدت أن إدارة الطوارئ والأزمات تعاملت مع جميع الحالات من حيث النقل والتنسيق وتزويد المواقع بفرق إسعافية تعاملت مع الحدث بشكل سليم، فيما قامت الصحة العامة بدورها في الحدث من إدراتها المختصة بالأمراض المعدية ونواقل المرض وفنيي الوبائيات، وأخذ جميع إجراءاتها الوقائية للحدث، بينما تم التوجيه بفتح المراكز الصحية داخل مدينة القنفذة وعددهم ثلاثة، واستدعاء الكوادر الطبية ودعمها لاستقبال الحالات والتي كانت خارج الدوام، إضافة إلى مستشفى القنفذة العام ومستشفى جنوب القنفذة العام، كما تم توجيه القطاع الخاص باستقبال الحالات التي تردهم وعلاجهم مجانا وعددها أربعة مستوصفات أهلية، ليصبح مجموع مراكز الطوارئ المعدة لاستقبال الحالات تسعة مراكز بمحافظة القنفذة، وتم تقديم الخدمة العلاجية لجميع الحالات سواء بالمستشفيات التابعة لصحة القنفذة أو مراكزها الصحية وكذلك القطاع الخاص، إذ تم تنويم ١٠ حالات غادرت بصحة جيدة.
في وقت تجاهلت فيه صحة القنفذة الأسباب الرئيسية وراء الوعكة الصحية التي تعرضت لها عدد من الطالبات الثلاثاء قبل الماضي، أكدت سلامة العينات التي أخذت من الطالبات، والعاملات بالمقصف وعينات من منتجات المقصف، وسط مطالبات أولياء الأمور بإيضاح الحقيقة وراء إصابة بناتهن.
وأشارت صحة القنفذة في بيان لها، إلى أن جميع العينات أرسلت للمختبر الإقليمي بمكة المكرمة وتبينت سلامتها من التسمم، وكذلك سلامة الطالبات، مبينة أن مستشفى القنفذة العام استقبل ثلاث طالبات ليتزايد على مدار اليوم إلى ١٣٧ حالة، جميعها مستقرة صحيا وغادرت آخرها الخميس الماضي، وأكدت أن إدارة الطوارئ والأزمات تعاملت مع جميع الحالات من حيث النقل والتنسيق وتزويد المواقع بفرق إسعافية تعاملت مع الحدث بشكل سليم، فيما قامت الصحة العامة بدورها في الحدث من إدراتها المختصة بالأمراض المعدية ونواقل المرض وفنيي الوبائيات، وأخذ جميع إجراءاتها الوقائية للحدث، بينما تم التوجيه بفتح المراكز الصحية داخل مدينة القنفذة وعددهم ثلاثة، واستدعاء الكوادر الطبية ودعمها لاستقبال الحالات والتي كانت خارج الدوام، إضافة إلى مستشفى القنفذة العام ومستشفى جنوب القنفذة العام، كما تم توجيه القطاع الخاص باستقبال الحالات التي تردهم وعلاجهم مجانا وعددها أربعة مستوصفات أهلية، ليصبح مجموع مراكز الطوارئ المعدة لاستقبال الحالات تسعة مراكز بمحافظة القنفذة، وتم تقديم الخدمة العلاجية لجميع الحالات سواء بالمستشفيات التابعة لصحة القنفذة أو مراكزها الصحية وكذلك القطاع الخاص، إذ تم تنويم ١٠ حالات غادرت بصحة جيدة.