رؤساء أندية أدبية: مدينة تلبّي تطلعات الشباب
الاثنين / 13 / رجب / 1438 هـ الاثنين 10 أبريل 2017 02:20
علي فايع (أبها)
alma3e@
عبّر رؤساء أندية أدبية في المملكة لـ«عكاظ» عن سعادتهم بإعلان ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إنشاء مشروع «القدية» أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية نوعية في المملكة، مؤكدين أنه مشروع عملاق سيلبي تطلعات الشباب.
بداية يؤكد رئيس نادي جدة الأدبي الدكتور عبدالله عويقل السلمي أهمية هذا المشروع الضخم؛ لأنه يلبي متطلبات عدة يتطلع إليها الشباب تجمع بين الترفيه والثقافة، ومن شأنها حينما تتشكل معالمها أن تخلق مدينة متكاملة.
وأضاف: الجانب الثقافي لهذا المشروع فيه طموح أن يكون حاضراً بصور تستجيب للواقع وتتكئ على كثير من تراثنا وموروثاتنا الشعبية الحياتية والمجتمعية والتاريخية، وهذا مطلب كبير لعل الدُّوْر التي ستقام فيه من خلال السينما والرسومات أو من خلال ممرات هذه المدينة الكبيرة كل هذا يفترض أن يكرس فيه الجانب الثقافي بشكل كبير، وطموحي ألا يغيب أو يُطمس مفهوم الثقافة بمدلولات أقلّ تطلعاً أو لا تحقق التطلّع في مستواها الثقافي، وأنا أشيد بهذا المشروع الذي أثلج الصدور لأن تبنيه جاء من رجل صاحب عزيمة وإرادة وقدرة على قهر المستحيل.
فيما رأى رئيس أدبي الشرقية محمد بودي «أنّ مزج الثقافي بالرياضي والترفيهي يوسع القاعدة للجمهور المتلقي ويعطي مساحة مهمة للعمل الثقافي، وهذه المدينة (القدية) ستكون ميداناً معرفياً للتنافس الثقافي وسوقاً مهمة لنشر الحضارة»
أما رئيس نادي القصيم الأدبي الدكتور حمد السويلم فقد رأى أن تدشين أكبر مدينة ثقافية وترفيهية في العالم يمثل حدثا وطنيا مهما لأن هذه المدينة ستتيح فضاءات للترفيه، وستمتص الطاقة الشبابية وتوجهها نحو الأسمى، فهذا الحدث يعد نقلة حضارية ستؤثر في المجتمع.
عبّر رؤساء أندية أدبية في المملكة لـ«عكاظ» عن سعادتهم بإعلان ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان إنشاء مشروع «القدية» أكبر مدينة ثقافية ورياضية وترفيهية نوعية في المملكة، مؤكدين أنه مشروع عملاق سيلبي تطلعات الشباب.
بداية يؤكد رئيس نادي جدة الأدبي الدكتور عبدالله عويقل السلمي أهمية هذا المشروع الضخم؛ لأنه يلبي متطلبات عدة يتطلع إليها الشباب تجمع بين الترفيه والثقافة، ومن شأنها حينما تتشكل معالمها أن تخلق مدينة متكاملة.
وأضاف: الجانب الثقافي لهذا المشروع فيه طموح أن يكون حاضراً بصور تستجيب للواقع وتتكئ على كثير من تراثنا وموروثاتنا الشعبية الحياتية والمجتمعية والتاريخية، وهذا مطلب كبير لعل الدُّوْر التي ستقام فيه من خلال السينما والرسومات أو من خلال ممرات هذه المدينة الكبيرة كل هذا يفترض أن يكرس فيه الجانب الثقافي بشكل كبير، وطموحي ألا يغيب أو يُطمس مفهوم الثقافة بمدلولات أقلّ تطلعاً أو لا تحقق التطلّع في مستواها الثقافي، وأنا أشيد بهذا المشروع الذي أثلج الصدور لأن تبنيه جاء من رجل صاحب عزيمة وإرادة وقدرة على قهر المستحيل.
فيما رأى رئيس أدبي الشرقية محمد بودي «أنّ مزج الثقافي بالرياضي والترفيهي يوسع القاعدة للجمهور المتلقي ويعطي مساحة مهمة للعمل الثقافي، وهذه المدينة (القدية) ستكون ميداناً معرفياً للتنافس الثقافي وسوقاً مهمة لنشر الحضارة»
أما رئيس نادي القصيم الأدبي الدكتور حمد السويلم فقد رأى أن تدشين أكبر مدينة ثقافية وترفيهية في العالم يمثل حدثا وطنيا مهما لأن هذه المدينة ستتيح فضاءات للترفيه، وستمتص الطاقة الشبابية وتوجهها نحو الأسمى، فهذا الحدث يعد نقلة حضارية ستؤثر في المجتمع.