نووي «بيونغ يانغ» في مرمى صواريخ ترمب
الاثنين / 13 / رجب / 1438 هـ الاثنين 10 أبريل 2017 02:55
أ ف ب (واشنطن)
OKAZ_online@
بعد 72 ساعة على معاقبة نظام الأسد بقصف قاعدة «الشعيرات» العسكرية، قررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس الأول (السبت)، أخذ زمام المبادرة في ملف آخر، وهو البرنامج النووي الكوري الشمالي.
وأعلن المتحدث باسم القيادة الأمريكية في المحيط الهادي ديف بينام، أن حاملة طائرات أمريكية وأسطولها في طريقهما إلى شبه الجزيرة الكورية، مشيرا بشكل واضح إلى التهديد النووي الكوري الشمالي.
وقال إن القيادة الأمريكية في المحيط الهادي أمرت المجموعة الجوية البحرية المنتشرة حول حاملة الطائرات «كارل فنسون» القتالية بالاستعداد والتواجد في غرب المحيط الهادي، كإجراء احتياطي. وأضاف أن التهديد الأول في المنطقة لا يزال كوريا الشمالية بسبب برنامجها الصاروخي غير المسؤول والمزعزع للاستقرار والمتهوّر ومواصلتها الأبحاث بغية امتلاك أسلحة نووية.
وحذر خبراء من أن امتلاك بيونغ يانغ «صواريخ إستراتيجية بحر-أرض» (إم إس بي إس) يمكن أن يؤدي إلى تصاعد كبير في الخطر النووي، لأنها يمكن أن تدفع بقوتها الردعية إلى خارج شبه الجزيرة، ويمكن أن تكون قادرة على توجيه ضربة ثانية في حال وقوع هجوم.
بعد 72 ساعة على معاقبة نظام الأسد بقصف قاعدة «الشعيرات» العسكرية، قررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس الأول (السبت)، أخذ زمام المبادرة في ملف آخر، وهو البرنامج النووي الكوري الشمالي.
وأعلن المتحدث باسم القيادة الأمريكية في المحيط الهادي ديف بينام، أن حاملة طائرات أمريكية وأسطولها في طريقهما إلى شبه الجزيرة الكورية، مشيرا بشكل واضح إلى التهديد النووي الكوري الشمالي.
وقال إن القيادة الأمريكية في المحيط الهادي أمرت المجموعة الجوية البحرية المنتشرة حول حاملة الطائرات «كارل فنسون» القتالية بالاستعداد والتواجد في غرب المحيط الهادي، كإجراء احتياطي. وأضاف أن التهديد الأول في المنطقة لا يزال كوريا الشمالية بسبب برنامجها الصاروخي غير المسؤول والمزعزع للاستقرار والمتهوّر ومواصلتها الأبحاث بغية امتلاك أسلحة نووية.
وحذر خبراء من أن امتلاك بيونغ يانغ «صواريخ إستراتيجية بحر-أرض» (إم إس بي إس) يمكن أن يؤدي إلى تصاعد كبير في الخطر النووي، لأنها يمكن أن تدفع بقوتها الردعية إلى خارج شبه الجزيرة، ويمكن أن تكون قادرة على توجيه ضربة ثانية في حال وقوع هجوم.