سواعد تحمي.. وتبني
وتر
الثلاثاء / 14 / رجب / 1438 هـ الثلاثاء 11 أبريل 2017 01:32
رجاء الله السلمي
r_als0lami@
ـ المنتجع الحالم يلج بوابة مجد جديد
ـ المنطقة برمتها تحتفي بمولد منجز هو
في النهاية لها ولشبابها ولرياضييها
ـ ونقطة تضاف لرصيدها في التاريخ.
**
ـ اليوم..
تشهد عسير افتتاح منشأة جديدة متكاملة
ـ هي واحدة من تلك المنشآت التي وفرتها
الدولة بقيادتها الرشيدة في كل مساحات الوطن
لمنح أبنائها ورياضييها فرصتهم لطرح
مواهبهم وصقلها وتطويرها
لخدمة أحلامهم وتحقيق طموحاتهم.
**
ـ الوطن الآن يخطو واثقا..
ـ يمشي باهيا زاهيا
كما يليق بقامته وقيمته
ـ يمد بصره نحو رؤية تعيد صياغة مستقبله
كما ينبغي.
ـ متكئا على ماض هو إرث من الحضارات
ـ وحاضر ظل دوما يحمل البشارات
بأن القادم أجمل.
**
ـ هذا الوطن الشامخ السامق
ـ بات يغيظ أعداءه يوما بعد آخر
ـ يزيد من مساحة المعجبين والعالقة
أفئدتهم بنماذج القيادة والريادة
والخير فيه.
ـ وطن يستحق كل هذا التقدير
ـ فسواعده تبني وأياديه تحمي
ـ وطن يزداد نماء وعطاء وازدهارا
ويسير بين الكبار «زهوا» بلا خيلاء.
**
ـ اليوم في خميس مشيط البهية
ـ يبتهج الرياضيون كما فعلوا بالأمس مع منشآت مماثلة
ـ في الدوادمي والقطيف وحفر الباطن
وغيرها مما يصعب معه العد.
ـ هكذا في كل وجهات هذه الأرض تنبت للإنجاز
زهرة.
ـ اليوم تخطو هيئة الرياضة نحو مزيد من
مراحل البناء لصناعة الغد وكتابة سطوره
ـ ليس تنافسيا بل مجتمعيا.
ـ فالمرحلة القادمة لن تكون حكرا على رياضة التنافس وصخبها
ـ بل سيكون الهدف المجتمع السعودي نفسه
بكل أفراده وتكويناته.
ـ لأجل صناعة تحول جديد في الحياة اليومية
ـ تتسع معه دائرة الممارسة لتشمل الجميع
ـ كونها باتت مطلبا ملحا لمعالجة عدد من جوانب القصور
صحية كانت أو اجتماعية.
**
ـ ولعل من المهم التذكير بأن الأمير عبدالله بن مساعد
ومنذ أن بدأ خطواته الأولى في قيادة دفة العمل الرياضي
ظل حريصا على التأكيد، بل مواظبا على الدفع باتجاه الدور الأهم
لهيئة الرياضة في جذب المجتمع للرياضة كمشروع حياة.
ـ وتوفير أهم الوسائل لبلوغ كل الغايات المرجوة منه.
**
ـ واليوم نحتفي بمنشأة ضمك..
ـ وغدا بافتتاح المزيد من المنشآت الأخرى
ـ اتساقا مع مرحلة ـ هي المنعطف ـ
تضع الإنسان محورها الأساسي
ـ وهدفها المعلن.
ـ ويكفي من البشائر..
ـ أن يعلن الأمير الشاب الطموح محمد بن سلمان
عراب الرؤية قبل أيام عن مشروع مدينة القدية
بكل ما حمل من تفاصيل لازالت حديثا عذبا
ينثر آمالا ويرسم قادما أجمل.
ـ المنتجع الحالم يلج بوابة مجد جديد
ـ المنطقة برمتها تحتفي بمولد منجز هو
في النهاية لها ولشبابها ولرياضييها
ـ ونقطة تضاف لرصيدها في التاريخ.
**
ـ اليوم..
تشهد عسير افتتاح منشأة جديدة متكاملة
ـ هي واحدة من تلك المنشآت التي وفرتها
الدولة بقيادتها الرشيدة في كل مساحات الوطن
لمنح أبنائها ورياضييها فرصتهم لطرح
مواهبهم وصقلها وتطويرها
لخدمة أحلامهم وتحقيق طموحاتهم.
**
ـ الوطن الآن يخطو واثقا..
ـ يمشي باهيا زاهيا
كما يليق بقامته وقيمته
ـ يمد بصره نحو رؤية تعيد صياغة مستقبله
كما ينبغي.
ـ متكئا على ماض هو إرث من الحضارات
ـ وحاضر ظل دوما يحمل البشارات
بأن القادم أجمل.
**
ـ هذا الوطن الشامخ السامق
ـ بات يغيظ أعداءه يوما بعد آخر
ـ يزيد من مساحة المعجبين والعالقة
أفئدتهم بنماذج القيادة والريادة
والخير فيه.
ـ وطن يستحق كل هذا التقدير
ـ فسواعده تبني وأياديه تحمي
ـ وطن يزداد نماء وعطاء وازدهارا
ويسير بين الكبار «زهوا» بلا خيلاء.
**
ـ اليوم في خميس مشيط البهية
ـ يبتهج الرياضيون كما فعلوا بالأمس مع منشآت مماثلة
ـ في الدوادمي والقطيف وحفر الباطن
وغيرها مما يصعب معه العد.
ـ هكذا في كل وجهات هذه الأرض تنبت للإنجاز
زهرة.
ـ اليوم تخطو هيئة الرياضة نحو مزيد من
مراحل البناء لصناعة الغد وكتابة سطوره
ـ ليس تنافسيا بل مجتمعيا.
ـ فالمرحلة القادمة لن تكون حكرا على رياضة التنافس وصخبها
ـ بل سيكون الهدف المجتمع السعودي نفسه
بكل أفراده وتكويناته.
ـ لأجل صناعة تحول جديد في الحياة اليومية
ـ تتسع معه دائرة الممارسة لتشمل الجميع
ـ كونها باتت مطلبا ملحا لمعالجة عدد من جوانب القصور
صحية كانت أو اجتماعية.
**
ـ ولعل من المهم التذكير بأن الأمير عبدالله بن مساعد
ومنذ أن بدأ خطواته الأولى في قيادة دفة العمل الرياضي
ظل حريصا على التأكيد، بل مواظبا على الدفع باتجاه الدور الأهم
لهيئة الرياضة في جذب المجتمع للرياضة كمشروع حياة.
ـ وتوفير أهم الوسائل لبلوغ كل الغايات المرجوة منه.
**
ـ واليوم نحتفي بمنشأة ضمك..
ـ وغدا بافتتاح المزيد من المنشآت الأخرى
ـ اتساقا مع مرحلة ـ هي المنعطف ـ
تضع الإنسان محورها الأساسي
ـ وهدفها المعلن.
ـ ويكفي من البشائر..
ـ أن يعلن الأمير الشاب الطموح محمد بن سلمان
عراب الرؤية قبل أيام عن مشروع مدينة القدية
بكل ما حمل من تفاصيل لازالت حديثا عذبا
ينثر آمالا ويرسم قادما أجمل.