أمير القصيم للجان التنمية: الشباب كل المستقبل.. احتووهم ودربوهم
الخميس / 16 / رجب / 1438 هـ الخميس 13 أبريل 2017 02:30
سلمان الضباح (عيون الجواء)
OKAZ_ONLINE@
شدد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل على لجان التنمية الاجتماعية باحتواء الشباب، وتدريبهم وتمكينهم، إضافة إلى الفتيات وتمكينهن للعمل عن بعد، مؤكداً أنه لا تنمية للوعي من دون احتواء للشباب الذين هم نصف الحاضر وكل المستقبل، لافتاً إلى أنه لا يمكن أن نوصل رسالة الوعي وتنميته إلا من خلال الاحتواء بالتي هي أحسن.
وطالب خلال رعايته مساء أمس الأول (الثلاثاء) الملتقى الرابع عشر للجان التنمية الاجتماعية الأهلية بمنطقة القصيم (تنمية ووعي)، الذي نظمته لجنة التنمية الاجتماعية بمحافظة عيون الجواء، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، بالبدء بالتوعية بما تقدمه الدولة من خلال جوانب إنسانية، مؤكداً أهمية توعية الشباب بالأمن الفكري وتحصينهم عن التطرف والغلو وإيجاد مبادرات وحملات للتوعية.
ودعا أمير القصيم إلى إيجاد آلية لتوقيع مذكرة تفاهم أو اتفاقية تعاون مشتركة بين لجان التنمية الاجتماعية وإدارة التعليم، لما لقطاع التعليم من دور كبير، إضافة إلى مذكرة تفاهم مع الأمانة وبلديتها لإيجاد مخرجات لعمل الشباب، مشيراً إلى أنه يجب أن تكون لجان التنمية شريكا أساسيا في خلق فعاليات الشباب، وأن تمارس طريقتها بعيداً عن الرسمية التي تنفر المجتمع منها، بإيجاد مناشط غير منهجية للشباب وبالأسلوب المحبب لهم، وأن نعطيهم حرية التعبير عن آرائهم والاستماع إليهم.
شدد أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل على لجان التنمية الاجتماعية باحتواء الشباب، وتدريبهم وتمكينهم، إضافة إلى الفتيات وتمكينهن للعمل عن بعد، مؤكداً أنه لا تنمية للوعي من دون احتواء للشباب الذين هم نصف الحاضر وكل المستقبل، لافتاً إلى أنه لا يمكن أن نوصل رسالة الوعي وتنميته إلا من خلال الاحتواء بالتي هي أحسن.
وطالب خلال رعايته مساء أمس الأول (الثلاثاء) الملتقى الرابع عشر للجان التنمية الاجتماعية الأهلية بمنطقة القصيم (تنمية ووعي)، الذي نظمته لجنة التنمية الاجتماعية بمحافظة عيون الجواء، ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية، بالبدء بالتوعية بما تقدمه الدولة من خلال جوانب إنسانية، مؤكداً أهمية توعية الشباب بالأمن الفكري وتحصينهم عن التطرف والغلو وإيجاد مبادرات وحملات للتوعية.
ودعا أمير القصيم إلى إيجاد آلية لتوقيع مذكرة تفاهم أو اتفاقية تعاون مشتركة بين لجان التنمية الاجتماعية وإدارة التعليم، لما لقطاع التعليم من دور كبير، إضافة إلى مذكرة تفاهم مع الأمانة وبلديتها لإيجاد مخرجات لعمل الشباب، مشيراً إلى أنه يجب أن تكون لجان التنمية شريكا أساسيا في خلق فعاليات الشباب، وأن تمارس طريقتها بعيداً عن الرسمية التي تنفر المجتمع منها، بإيجاد مناشط غير منهجية للشباب وبالأسلوب المحبب لهم، وأن نعطيهم حرية التعبير عن آرائهم والاستماع إليهم.