مثول المتهمتين بقتل 'كيم نام' أمام القضاء بستر واقية من الرصاص
الخميس / 16 / رجب / 1438 هـ الخميس 13 أبريل 2017 11:41
أ ف ب (كوالالمبور)
مثلت امرأتان متهمتان باغتيال كيم جونغ نام الأخ غير الشقيق للزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون أمام القضاء اليوم (الخميس) في جلسة قصيرة وسط مواكبة أمنية كبيرة في ماليزيا حيث يمكن أن يحكم عليهما بالإعدام شنقا.
ومثلت الاندونيسية سيتي عائشة (25 عاما) والفيتنامية ثي هوونغ (28 عاما) أمام محكمة منطقة سيبانغ القريبة من مطار كوالالمبور الدولي حيث اغتيل كيم جونغ-نام بالسم في 13 فبراير الماضي.
وكانت كل من السيدتين ترتدي سترة واقية من الرصاص ورافقهما رجال شرطة مسلحون برشاشات.
وخلال جلسة استمرت حوالى عشرين دقيقة، أبلغت المحكمة السيدتين بأن موعد مثولهما أمام القضاء مجددا هو 30 آب/اغسطس.
وقال النائب العام إنه يفترض أن ترفع القضية إلى هيئة قضائية أعلى لكن الاجراءات تأخرت في دوائر اخرى للدولة.
وسيتي عائشة وثي هوونغ متهمتان برش غاز الاعصاب السام "في اكس" على وجه كيم جونغ-نام.
وتظهر الامرأتان في لقطات لكاميرات المراقبة وهما تقتربان من الرجل قبل أن ترشا مادة على وجهه.
وتوفي كيم جونغ-نام (45 عاما) خلال نقله إلى المستشفى.
ويشتبه المحققون بأن سبعة كوريين شماليين لعبوا دورا في هذه العملية، فر أربعة منهم من ماليزيا يوم الاغتيال وعادوا الى كوريا الشمالية أما الثلاثة الآخرون يختبئون في سفارة كوريا الشمالية في كوالالمبور، حسب الشرطة الماليزية.
ومثلت الاندونيسية سيتي عائشة (25 عاما) والفيتنامية ثي هوونغ (28 عاما) أمام محكمة منطقة سيبانغ القريبة من مطار كوالالمبور الدولي حيث اغتيل كيم جونغ-نام بالسم في 13 فبراير الماضي.
وكانت كل من السيدتين ترتدي سترة واقية من الرصاص ورافقهما رجال شرطة مسلحون برشاشات.
وخلال جلسة استمرت حوالى عشرين دقيقة، أبلغت المحكمة السيدتين بأن موعد مثولهما أمام القضاء مجددا هو 30 آب/اغسطس.
وقال النائب العام إنه يفترض أن ترفع القضية إلى هيئة قضائية أعلى لكن الاجراءات تأخرت في دوائر اخرى للدولة.
وسيتي عائشة وثي هوونغ متهمتان برش غاز الاعصاب السام "في اكس" على وجه كيم جونغ-نام.
وتظهر الامرأتان في لقطات لكاميرات المراقبة وهما تقتربان من الرجل قبل أن ترشا مادة على وجهه.
وتوفي كيم جونغ-نام (45 عاما) خلال نقله إلى المستشفى.
ويشتبه المحققون بأن سبعة كوريين شماليين لعبوا دورا في هذه العملية، فر أربعة منهم من ماليزيا يوم الاغتيال وعادوا الى كوريا الشمالية أما الثلاثة الآخرون يختبئون في سفارة كوريا الشمالية في كوالالمبور، حسب الشرطة الماليزية.