تقرير: اكتتاب الشركات العائلية أفضل حلول تعاقباتها القيادية
السبت / 18 / رجب / 1438 هـ السبت 15 أبريل 2017 02:16
عادل النجار (جدة)
alnajjar2@
كشف تقرير حديث أن إجمالي الإيرادات السنوية لكبرى الشركات العائلية في دول الخليج يقدر بـ100 مليار دولار، وأن حصتها من القطاع الخاص تمثل 70-80%.
التقرير أوضح أن أكثر من نصف الشركات العائلية تشهد حاليا مراحل انتقالية من الجيل الثاني إلى الثالث، والعديد منها أظهرت عدم جاهزيتها لتطبيق سياسة التعاقب القيادي.
وأكدت «أورينت بلانيت للأبحاث» التي أصدرت التقرير أن 17% فقط من الشركات العائلية تعتمد مناهج تقييمية فعالة لتحديد مناصب ومسؤوليات الجيل القادم، مضيفة أن هذه الشركات تواجه العديد من التحديات والعوائق، وطرح أسهمها للاكتتاب هو الحل الأمثل لمواجهة تحديات التعاقب القيادي.
وشدد التقرير على أهمية إشراك الكوادر النسائية في الشركات العائلية للمساهمة الفاعلة في تنمية المواهب، وهو ما من شأنه أن يعود بالمنفعة الكبيرة على الصعيدين العائلي والمهني على حد سواء، وطالب الشركات العائلية بضرورة اتخاذ تدابير استباقية لمواجهة التحديات الداخلية والاستجابة الفاعلة للقضايا الخارجية المؤثرة في ظل تنامي بيئات الأعمال التنافسية في عصر العولمة.
وأشار التقرير إلى أن عدداً من كبرى الشركات الدولية المدرجة في أسواق الأسهم هي شركات عائلية، بما فيها ثلث الشركات المختارة ضمن «قائمة أكبر 500 شركة عالمية» الصادرة عن مجلة «فورتشن» الأمريكية، وأضاف: «عكفت هذه الشركات على تنويع مسار أعمالها، وإنشاء العديد من المجموعات الاقتصادية الرائدة، التي تدعم مسيرة التنمية الشاملة للمنطقة في الوقت الراهن، فالغالبية العظمى منها تتركز نشاطاتها في خمسة قطاعات رئيسية، وفي مقدمتها القطاع العقاري».
كشف تقرير حديث أن إجمالي الإيرادات السنوية لكبرى الشركات العائلية في دول الخليج يقدر بـ100 مليار دولار، وأن حصتها من القطاع الخاص تمثل 70-80%.
التقرير أوضح أن أكثر من نصف الشركات العائلية تشهد حاليا مراحل انتقالية من الجيل الثاني إلى الثالث، والعديد منها أظهرت عدم جاهزيتها لتطبيق سياسة التعاقب القيادي.
وأكدت «أورينت بلانيت للأبحاث» التي أصدرت التقرير أن 17% فقط من الشركات العائلية تعتمد مناهج تقييمية فعالة لتحديد مناصب ومسؤوليات الجيل القادم، مضيفة أن هذه الشركات تواجه العديد من التحديات والعوائق، وطرح أسهمها للاكتتاب هو الحل الأمثل لمواجهة تحديات التعاقب القيادي.
وشدد التقرير على أهمية إشراك الكوادر النسائية في الشركات العائلية للمساهمة الفاعلة في تنمية المواهب، وهو ما من شأنه أن يعود بالمنفعة الكبيرة على الصعيدين العائلي والمهني على حد سواء، وطالب الشركات العائلية بضرورة اتخاذ تدابير استباقية لمواجهة التحديات الداخلية والاستجابة الفاعلة للقضايا الخارجية المؤثرة في ظل تنامي بيئات الأعمال التنافسية في عصر العولمة.
وأشار التقرير إلى أن عدداً من كبرى الشركات الدولية المدرجة في أسواق الأسهم هي شركات عائلية، بما فيها ثلث الشركات المختارة ضمن «قائمة أكبر 500 شركة عالمية» الصادرة عن مجلة «فورتشن» الأمريكية، وأضاف: «عكفت هذه الشركات على تنويع مسار أعمالها، وإنشاء العديد من المجموعات الاقتصادية الرائدة، التي تدعم مسيرة التنمية الشاملة للمنطقة في الوقت الراهن، فالغالبية العظمى منها تتركز نشاطاتها في خمسة قطاعات رئيسية، وفي مقدمتها القطاع العقاري».