الناصر: سوق النفط تقترب من استعادة التوازن
السبت / 18 / رجب / 1438 هـ السبت 15 أبريل 2017 02:26
«عكاظ» (الدمام) okaz dammam1@
أكد الرئيس التنفيذي لشركة أرامكو أمين الناصر أن سوق النفط تقترب من استعادة التوازن بين العرض والطلب، مؤكدا أن الإنتاج الأمريكي سيفرض ضغوطاً نزولية على السوق النفطية، إلا أنه سيسلك اتجاهاً صعودياً في المستقبل، مضيفا: «الطلب ينمو وسيواصل النمو في السنوات القادمة».
ووصف الناصر إستراتيجية الشركة طويلة المدى بـ«الأمر الضروري»، مشددا على أهمية مواصلة الاستثمار في مشاريع النفط، والغاز الأساسية، وأعمال التكرير، والمعالجة والتسويق، وقطاع الكيماويات، وتطرق خلال مشاركته بقمة الطاقة العالمية التي انعقدت في كلية الشؤون الدولية والعامة في جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة الأمريكية أمس (الجمعة)، للطرح العام الأولي للشركة، مؤكدا أنه يمضي على المسار الصحيح وبشكل جيد جداً.
وكشف أن أرامكو مستمرة في ضخ الاستثمارات وتعزيز أعمالها الأساسية في قطاع النفط والغاز عبر جميع مراحل منظومة القيمة، وأن إستراتيجية الشركة تتضمن مضاعفة إنتاج الغاز على مدى السنوات العشر القادمة ليصل إلى 23 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم، ما سيسفر عن تحقيق المملكة للنسبة الأعلى من الغاز المستخدم في قطاع المنافع ضمن دول مجموعة العشرين التي تضم الدول الصناعية الكبرى؛ وذلك بالإضافة إلى تعزيز أعمال الشركة في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق، وهو ما سيؤدي بدوره إلى زيادة الطاقة التكريرية والتسويقية العالمية إلى ما يناهز 8 – 10 ملايين برميل في اليوم، وأشار إلى أن الشركة تدرس زيادة مشروعات التكرير في آسيا وخصوصاً إندونيسيا.
ووصف الناصر إستراتيجية الشركة طويلة المدى بـ«الأمر الضروري»، مشددا على أهمية مواصلة الاستثمار في مشاريع النفط، والغاز الأساسية، وأعمال التكرير، والمعالجة والتسويق، وقطاع الكيماويات، وتطرق خلال مشاركته بقمة الطاقة العالمية التي انعقدت في كلية الشؤون الدولية والعامة في جامعة كولومبيا بالولايات المتحدة الأمريكية أمس (الجمعة)، للطرح العام الأولي للشركة، مؤكدا أنه يمضي على المسار الصحيح وبشكل جيد جداً.
وكشف أن أرامكو مستمرة في ضخ الاستثمارات وتعزيز أعمالها الأساسية في قطاع النفط والغاز عبر جميع مراحل منظومة القيمة، وأن إستراتيجية الشركة تتضمن مضاعفة إنتاج الغاز على مدى السنوات العشر القادمة ليصل إلى 23 مليار قدم مكعبة قياسية في اليوم، ما سيسفر عن تحقيق المملكة للنسبة الأعلى من الغاز المستخدم في قطاع المنافع ضمن دول مجموعة العشرين التي تضم الدول الصناعية الكبرى؛ وذلك بالإضافة إلى تعزيز أعمال الشركة في قطاع التكرير والمعالجة والتسويق، وهو ما سيؤدي بدوره إلى زيادة الطاقة التكريرية والتسويقية العالمية إلى ما يناهز 8 – 10 ملايين برميل في اليوم، وأشار إلى أن الشركة تدرس زيادة مشروعات التكرير في آسيا وخصوصاً إندونيسيا.