برشلونة وريال مدريد في «بروفة الكلاسيكو»
الميرينغي يلاقي خيخون.. والبرسا في وجه سوسيداد
السبت / 18 / رجب / 1438 هـ السبت 15 أبريل 2017 02:37
أ.ف.ب (مدريد)
Okaz_Sports@
يخوض ريال مدريد المتصدر وملاحقه برشلونة حامل اللقب «البروفة» الأخيرة قبل موقعة الحسم المنتظرة في 23 الجاري على ملعب الأول، وذلك عندما يلتقيان سبورتينغ خيخون وريال سوسيداد على التوالي في المرحلة الثانية والـ 32 من الدوري الإسباني.
ويدخل الفريقان إلى مباراتي اليوم في ظروف متناقضة، لأن ريال أصبح متقدما على غريمه اللدود برشلونة بفارق ثلاث نقاط رغم اكتفائه في المرحلة السابقة بالتعادل على أرضه مع جاره أتلتيكو (1-1)، وذلك لأن النادي الكاتالوني لم يستغل الوضع وسقط بدوره أمام ملقة صفر-2.
ثم ازدادت متاعب برشلونة ومدربه لويس انريكي في منتصف الأسبوع عندما تلقى الفريق خسارة مذلة على يد يوفنتوس الإيطالي بثلاثية نظيفة في ذهاب الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا، في حين قطع غريمه الملكي أكثر من نصف الطريق نحو دورالأربعة بفوزه خارج قواعده على بايرن ميونيخ الألماني 2-1 بفضل ثنائية للبرتغالي كريستيانو رونالدو.
وقبل التفكير بمواجهة الـ«كلاسيكو» المصيرية المقررة بين العملاقين على ملعب «سانتياغو برنابيو» الأحد القادم، على ريال وبرشلونة التركيز أولا على مباراتيهما مع خيخون الذي يصارع من أجل تجنب الهبوط، وريال سوسييداد الطامح بالمشاركة القارية الموسم القادم،
ثم المرور مجددا ببايرن ويوفنتوس عندما يستضيفانهما الثلاثاء والأربعاء القادمين في إياب ربع نهائي دوري الأبطال، قبل أن يصبا تركيزهما على مباراة الـ«كلاسيكو» التي ستكون مفصلية لاسيما لبرشلونة لأنه يتخلف بفارق ثلاث نقاط عن غريمه الذي يملك مباراة مؤجلة من المرحلة الـ21 ضد سلتا فيغو لم يتحدد موعدها.
ومن المؤكد أن الفوزالذي حققه ريال (الأربعاء) في معقل بايرن الذي يشرف عليه مدربه السابق الإيطالي كارلو أنشيلوتي، سيعطي رجال الفرنسي زين الدين زيدان دفعا معنويا كبيرا من أجل تعويض تعثر المرحلة السابقة أمام أتلتيكو والتي تحولت في نهاية المطاف من خسارة نقطتين إلى فوز بنقطة بعد سقوط برشلونة.
مهمة إنقاذ في برشلونة
ورفع رونالدو رصيده إلى 97 هدفا في مسابقة دوري الأبطال، في الصدارة بفارق ثلاثة أهداف عن غريمه في برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي سيسعى جاهدا مع زملائه لإعادة النادي الكاتالوني إلى المسار الصحيح لكن بغياب البرازيلي نيمار الموقوف لثلاث مباريات بعد طرده أمام ملقة ثم ازدرائه من الحكم الرابع، ما يعني غيابه أيضا عن الـ «كلاسيكو».
ولن يكون نيمار المشكلة الوحيدة للويس انريكي لأن الشك يحوم حول مشاركة الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو الذي تعرض أمام يوفنتوس لإصابة في ربلة الساق.
يخوض ريال مدريد المتصدر وملاحقه برشلونة حامل اللقب «البروفة» الأخيرة قبل موقعة الحسم المنتظرة في 23 الجاري على ملعب الأول، وذلك عندما يلتقيان سبورتينغ خيخون وريال سوسيداد على التوالي في المرحلة الثانية والـ 32 من الدوري الإسباني.
ويدخل الفريقان إلى مباراتي اليوم في ظروف متناقضة، لأن ريال أصبح متقدما على غريمه اللدود برشلونة بفارق ثلاث نقاط رغم اكتفائه في المرحلة السابقة بالتعادل على أرضه مع جاره أتلتيكو (1-1)، وذلك لأن النادي الكاتالوني لم يستغل الوضع وسقط بدوره أمام ملقة صفر-2.
ثم ازدادت متاعب برشلونة ومدربه لويس انريكي في منتصف الأسبوع عندما تلقى الفريق خسارة مذلة على يد يوفنتوس الإيطالي بثلاثية نظيفة في ذهاب الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا، في حين قطع غريمه الملكي أكثر من نصف الطريق نحو دورالأربعة بفوزه خارج قواعده على بايرن ميونيخ الألماني 2-1 بفضل ثنائية للبرتغالي كريستيانو رونالدو.
وقبل التفكير بمواجهة الـ«كلاسيكو» المصيرية المقررة بين العملاقين على ملعب «سانتياغو برنابيو» الأحد القادم، على ريال وبرشلونة التركيز أولا على مباراتيهما مع خيخون الذي يصارع من أجل تجنب الهبوط، وريال سوسييداد الطامح بالمشاركة القارية الموسم القادم،
ثم المرور مجددا ببايرن ويوفنتوس عندما يستضيفانهما الثلاثاء والأربعاء القادمين في إياب ربع نهائي دوري الأبطال، قبل أن يصبا تركيزهما على مباراة الـ«كلاسيكو» التي ستكون مفصلية لاسيما لبرشلونة لأنه يتخلف بفارق ثلاث نقاط عن غريمه الذي يملك مباراة مؤجلة من المرحلة الـ21 ضد سلتا فيغو لم يتحدد موعدها.
ومن المؤكد أن الفوزالذي حققه ريال (الأربعاء) في معقل بايرن الذي يشرف عليه مدربه السابق الإيطالي كارلو أنشيلوتي، سيعطي رجال الفرنسي زين الدين زيدان دفعا معنويا كبيرا من أجل تعويض تعثر المرحلة السابقة أمام أتلتيكو والتي تحولت في نهاية المطاف من خسارة نقطتين إلى فوز بنقطة بعد سقوط برشلونة.
مهمة إنقاذ في برشلونة
ورفع رونالدو رصيده إلى 97 هدفا في مسابقة دوري الأبطال، في الصدارة بفارق ثلاثة أهداف عن غريمه في برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي الذي سيسعى جاهدا مع زملائه لإعادة النادي الكاتالوني إلى المسار الصحيح لكن بغياب البرازيلي نيمار الموقوف لثلاث مباريات بعد طرده أمام ملقة ثم ازدرائه من الحكم الرابع، ما يعني غيابه أيضا عن الـ «كلاسيكو».
ولن يكون نيمار المشكلة الوحيدة للويس انريكي لأن الشك يحوم حول مشاركة الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو الذي تعرض أمام يوفنتوس لإصابة في ربلة الساق.