أرض المعجزة
اليوفي يواجه البرسا بأفضلية الـ 3
الأربعاء / 22 / رجب / 1438 هـ الأربعاء 19 أبريل 2017 02:35
أ ف ب (برشلونة)
Okaz_Sports@
تتجه الأنظار اليوم إلى ملعب «كامب نو»؛ إذ يطمح برشلونة الإسباني إلى تحقيق «معجزة» أخرى عندما يستضيف يوفنتوس الإيطالي في إياب الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا.
ويدخل النادي الكاتالوني مواجهته مع ضيفه الإيطالي وهو مهدد بشكل كبير بالخروج من المسابقة القارية، بعد الخسارة التي تلقاها ذهابا في تورينو صفر-3؛ إثر ثنائية للأرجنتيني باولو ديبالا وهدف بالرأس للمدافع جورجيو كييليني.
لكن فريق المدرب لويس انريكي مر بسيناريو مماثل في الدور السابق، بل إنه كان في وضع أصعب بعد خسارته ذهابا خارج ملعبه أمام باريس سان جرمان الفرنسي 4-صفر، قبل أن يحقق الإنجاز إيابا بفوزه في معقله 6-1، ليصبح بذلك أول فريق في تاريخ المسابقة يتأهل إلى الدور التالي بعد خسارته برباعية نظيفة.
ويأمل بطل إسبانيا أن يحقق «ريمونتادا» جديدة بمواجهة يوفنتوس، الفريق الساعي إلى الثأر لخسارته نهائي 2015 أمام النادي الكاتالوني 1-3.
وأكد انريكي السبت بعد الفوز على ريال سوسييداد (3-2) في الدوري المحلي، الذي يحتل فيه فريقه المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط عن غريمه ريال مدريد (الأخير يملك أيضا مباراة مؤجلة)، أن برشلونة «سيخاطر بقدر الإمكان من أجل تحقيق المطلوب حتى وإن اضطر للعب بثمانية مهاجمين؛ لأنه ليس لدينا أي شيء لنخسره».
ويستعيد برشلونة خدمات لاعب وسطه سيرجيو بوسكيتس الذي غاب عن لقاء الذهاب بسبب الإيقاف.
فيما يأمل يوفنتوس أن يكون ديبالا جاهزا لخوض اللقاء بعد الإصابة التي تعرض لها السبت في كاحله خلال المباراة التي فاز بها بطل إيطاليا على بيسكارا 2-صفر في الدوري المحلي، بفضل ثنائية للأرجنتيني الآخر غونزالو هيغواين.
ويخوض برشلونة ـ الذي قد يفتقد لاعبه الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو بسبب إصابة تعرض لها في لقاء الذهاب ـ المواجهة ضد يوفنتوس وهو يدرك أن بانتظاره مباراة مفصلية أخرى يخوضها الأحد خارج قواعده ضد غريمه ريال مدريد في المرحلة الـ33 من الدوري، ويحتاج إلى الفوز بها أيضا كي يبقي على آماله في الاحتفاظ باللقب.
ويدرك اليغري أن برشلونة قادر على تحقيق ما قد يعتبره البعض معجزة؛ لأنه اختبر هذا الأمر شخصيا أمام النادي الكاتالوني حين كان مدربا لميلان الذي فاز على «بلاوغرانا» 2-صفر في ذهاب الدور ثمن النهائي عام 2013، لكنه خسر إيابا في «كامب نو» برباعية نظيفة.
وقال اليغري بعد لقاء الذهاب المهم: «إننا نجحنا في الحفاظ على نظافة شباكنا. إنه أمر أساسي بالنسبة لنا. لكن يجب أن نحافظ على تواضعنا وأن نواصل العمل. باريس سان جرمان سجل أربعة أهداف وأنظروا ماذا حدث».
ويأمل ديبالا أن يتعافى في الوقت المناسب من الالتواء الذي تعرض له السبت في كاحله من أجل المشاركة في اللقاء إلى جانب مواطنه هيغواين، الذي طالب رفاقه بتقديم المستوى نفسه الذي ظهروا به في لقاء الذهاب، مضيفا: «لا أعلم إذا كان تقدمنا 3-صفر سيكون كافيا. يجب أن نقاتل في كامب نو وأن نلعب مثلما فعلنا خلال الذهاب في تورينو».
تتجه الأنظار اليوم إلى ملعب «كامب نو»؛ إذ يطمح برشلونة الإسباني إلى تحقيق «معجزة» أخرى عندما يستضيف يوفنتوس الإيطالي في إياب الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا.
ويدخل النادي الكاتالوني مواجهته مع ضيفه الإيطالي وهو مهدد بشكل كبير بالخروج من المسابقة القارية، بعد الخسارة التي تلقاها ذهابا في تورينو صفر-3؛ إثر ثنائية للأرجنتيني باولو ديبالا وهدف بالرأس للمدافع جورجيو كييليني.
لكن فريق المدرب لويس انريكي مر بسيناريو مماثل في الدور السابق، بل إنه كان في وضع أصعب بعد خسارته ذهابا خارج ملعبه أمام باريس سان جرمان الفرنسي 4-صفر، قبل أن يحقق الإنجاز إيابا بفوزه في معقله 6-1، ليصبح بذلك أول فريق في تاريخ المسابقة يتأهل إلى الدور التالي بعد خسارته برباعية نظيفة.
ويأمل بطل إسبانيا أن يحقق «ريمونتادا» جديدة بمواجهة يوفنتوس، الفريق الساعي إلى الثأر لخسارته نهائي 2015 أمام النادي الكاتالوني 1-3.
وأكد انريكي السبت بعد الفوز على ريال سوسييداد (3-2) في الدوري المحلي، الذي يحتل فيه فريقه المركز الثاني بفارق ثلاث نقاط عن غريمه ريال مدريد (الأخير يملك أيضا مباراة مؤجلة)، أن برشلونة «سيخاطر بقدر الإمكان من أجل تحقيق المطلوب حتى وإن اضطر للعب بثمانية مهاجمين؛ لأنه ليس لدينا أي شيء لنخسره».
ويستعيد برشلونة خدمات لاعب وسطه سيرجيو بوسكيتس الذي غاب عن لقاء الذهاب بسبب الإيقاف.
فيما يأمل يوفنتوس أن يكون ديبالا جاهزا لخوض اللقاء بعد الإصابة التي تعرض لها السبت في كاحله خلال المباراة التي فاز بها بطل إيطاليا على بيسكارا 2-صفر في الدوري المحلي، بفضل ثنائية للأرجنتيني الآخر غونزالو هيغواين.
ويخوض برشلونة ـ الذي قد يفتقد لاعبه الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو بسبب إصابة تعرض لها في لقاء الذهاب ـ المواجهة ضد يوفنتوس وهو يدرك أن بانتظاره مباراة مفصلية أخرى يخوضها الأحد خارج قواعده ضد غريمه ريال مدريد في المرحلة الـ33 من الدوري، ويحتاج إلى الفوز بها أيضا كي يبقي على آماله في الاحتفاظ باللقب.
ويدرك اليغري أن برشلونة قادر على تحقيق ما قد يعتبره البعض معجزة؛ لأنه اختبر هذا الأمر شخصيا أمام النادي الكاتالوني حين كان مدربا لميلان الذي فاز على «بلاوغرانا» 2-صفر في ذهاب الدور ثمن النهائي عام 2013، لكنه خسر إيابا في «كامب نو» برباعية نظيفة.
وقال اليغري بعد لقاء الذهاب المهم: «إننا نجحنا في الحفاظ على نظافة شباكنا. إنه أمر أساسي بالنسبة لنا. لكن يجب أن نحافظ على تواضعنا وأن نواصل العمل. باريس سان جرمان سجل أربعة أهداف وأنظروا ماذا حدث».
ويأمل ديبالا أن يتعافى في الوقت المناسب من الالتواء الذي تعرض له السبت في كاحله من أجل المشاركة في اللقاء إلى جانب مواطنه هيغواين، الذي طالب رفاقه بتقديم المستوى نفسه الذي ظهروا به في لقاء الذهاب، مضيفا: «لا أعلم إذا كان تقدمنا 3-صفر سيكون كافيا. يجب أن نقاتل في كامب نو وأن نلعب مثلما فعلنا خلال الذهاب في تورينو».