عقاريون: مشروع «الإسكان» في «بيش» إضافة اقتصادية للمنطقة
الأربعاء / 22 / رجب / 1438 هـ الأربعاء 19 أبريل 2017 03:00
محمد سعود (الرياض)
mohamdsaud@
أوضح عقاريون ومواطنون أن مشروع وزارة الإسكان بمحافظة بيش بمنطقة جازان، الذي خصص ضمن الدفعة الثانية من برنامج «سكني» ضمن 280 ألف منتج سكني كمستهدف للعام 2017 سيسهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي بالمنطقة، كونه يتميز بموقعه الجغرافي الحيوي بجوار المدينة الاقتصادية بمحافظة بيش والطريق الدولي الجديد، الذي يربط جنوب المنطقة بشمالها وقربه من المنطقة التجارية بمحافظة بيش، وسيسهم في تحسين المستوى المعيشي للمخصص لهم من المواطنين في هذا المشروع.
ويتكون مشروع إسكان محافظة بيش من 249 فيلا سكنية، ومسجد على مساحة إجمالية 375087م2 شاملة جميع البنى التحتية والخدمات والمرافق وفق أعلى المواصفات.
وأكد الأمين العام لغرفة تجارة وصناعة جازان المهندس أحمد القنفذي على ما يحظى به قطاع الإسكان من اهتمام ودعم من قبل الدولة، باعتباره أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية التي شملتها «رؤية المملكة 2030»، مضيفا: «ما تقوم به وزارة الإسكان من خلال مشروعها بمحافظة بيش يأتي كرافد كبير على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي للمنطقة نتيجة للكثافة السكانية المتزايدة والنهضة الشاملة التي شهدتها في السنوات الأخيرة، إضافة إلى المنتجات الأخرى التي جاء الإعلان عنها عبر برنامج «سكني» كالأراضي والمنتجات التمويلية والوحدات السكنية الجاهزة، مشيداً بالتحول الإستراتيجي لوزارة الإسكان عبر برامجها بالشراكة مع القطاع الخاص إذ من المتوقع أن ينتج ذلك العديد من الوحدات السكنية التي تلبي رغبات وحاجات المواطن السعودي».
وأشار عضو «غرفة جازان» المطور العقاري أحمد السهلي إلى الأثر البالغ لمشروع وزارة الإسكان بمحافظة بيش من الناحية الاقتصادية للمنطقة ودوره في التنمية المستدامة والتنظيم السكني والقضاء على العشوائيات، ورفع نسبة العرض في القطاع العقاري بالمملكة بما يتوازى مع حجم الطلب المتزايد.
وأضاف: «يأتي ذلك امتداداً لما تقوم به وزارة الإسكان وفق توجيهات حكومتنا الرشيدة في ظل برنامج التحول الوطني للخطة 2020 من الرؤية 2030 الرامية إلى رفع نسبة تملك المواطنين للمساكن وكذلك الأثر الإيجابي المنعكس على الاستقرار الاجتماعي والأسرة السعودية».
ولفت إلى التحول الإستراتيجي من خلال إشراك رواد الأعمال والعقاريين في العملية التنموية والحراك الاقتصادي بالتزامن مع إطلاق برامج ومبادرات الإسكان كبرنامج البيع على الخارطة وبرنامج إتمام في تسهيل جميع إجراءات التعاون المشترك مع القطاع الخاص.
من جانبه أكد المطور العقاري فهد قلم أن مشروع وزارة الإسكان بمحافظة بيش إضافة جديدة في طريق سعي الوزارة لحل أزمة الإسكان، بما يسهم في عملية دعم العرض بالسوق العقارية وإتاحة وحدات سكنية ذات خيارات متنوعة وجودة عالية.
وأوضح عضو الغرفة التجارية والمطور العقاري علي حسن مشرقي أنه من أجل تحقيق الأهداف والتطلعات تسعى وزارة الإسكان بشكل فاعل لمساعدة المواطنين ذوي الدخل المنخفض لتوفير السكن المناسب والملائم بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، وفرت الوزارة ممثلة في فرعها بمنطقة جازان المساكن في الأماكن الأكثر حاجة في صبيا وبيش ومنطقة القفل استنادا إلى دراسة الحاجات وعمل توازن في العرض والطلب في قطاع الإسكان في ظل برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، والحد من ظاهرة ارتفاع أسعار المساكن وفق واقع الأولويات.
وذكر مواطنون استفادوا من مشروع إسكان بيش هم حسين سويد، وغازي السياني، محمد خردلي أن المشروع حقق تطلعاتهم وآمالهم في الحصول على المسكن المناسب، مشيرين إلى أن ذلك يثبت التزام وزارة الإسكان بتأمين المساكن للمواطنين.
أوضح عقاريون ومواطنون أن مشروع وزارة الإسكان بمحافظة بيش بمنطقة جازان، الذي خصص ضمن الدفعة الثانية من برنامج «سكني» ضمن 280 ألف منتج سكني كمستهدف للعام 2017 سيسهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي بالمنطقة، كونه يتميز بموقعه الجغرافي الحيوي بجوار المدينة الاقتصادية بمحافظة بيش والطريق الدولي الجديد، الذي يربط جنوب المنطقة بشمالها وقربه من المنطقة التجارية بمحافظة بيش، وسيسهم في تحسين المستوى المعيشي للمخصص لهم من المواطنين في هذا المشروع.
ويتكون مشروع إسكان محافظة بيش من 249 فيلا سكنية، ومسجد على مساحة إجمالية 375087م2 شاملة جميع البنى التحتية والخدمات والمرافق وفق أعلى المواصفات.
وأكد الأمين العام لغرفة تجارة وصناعة جازان المهندس أحمد القنفذي على ما يحظى به قطاع الإسكان من اهتمام ودعم من قبل الدولة، باعتباره أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية التي شملتها «رؤية المملكة 2030»، مضيفا: «ما تقوم به وزارة الإسكان من خلال مشروعها بمحافظة بيش يأتي كرافد كبير على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي للمنطقة نتيجة للكثافة السكانية المتزايدة والنهضة الشاملة التي شهدتها في السنوات الأخيرة، إضافة إلى المنتجات الأخرى التي جاء الإعلان عنها عبر برنامج «سكني» كالأراضي والمنتجات التمويلية والوحدات السكنية الجاهزة، مشيداً بالتحول الإستراتيجي لوزارة الإسكان عبر برامجها بالشراكة مع القطاع الخاص إذ من المتوقع أن ينتج ذلك العديد من الوحدات السكنية التي تلبي رغبات وحاجات المواطن السعودي».
وأشار عضو «غرفة جازان» المطور العقاري أحمد السهلي إلى الأثر البالغ لمشروع وزارة الإسكان بمحافظة بيش من الناحية الاقتصادية للمنطقة ودوره في التنمية المستدامة والتنظيم السكني والقضاء على العشوائيات، ورفع نسبة العرض في القطاع العقاري بالمملكة بما يتوازى مع حجم الطلب المتزايد.
وأضاف: «يأتي ذلك امتداداً لما تقوم به وزارة الإسكان وفق توجيهات حكومتنا الرشيدة في ظل برنامج التحول الوطني للخطة 2020 من الرؤية 2030 الرامية إلى رفع نسبة تملك المواطنين للمساكن وكذلك الأثر الإيجابي المنعكس على الاستقرار الاجتماعي والأسرة السعودية».
ولفت إلى التحول الإستراتيجي من خلال إشراك رواد الأعمال والعقاريين في العملية التنموية والحراك الاقتصادي بالتزامن مع إطلاق برامج ومبادرات الإسكان كبرنامج البيع على الخارطة وبرنامج إتمام في تسهيل جميع إجراءات التعاون المشترك مع القطاع الخاص.
من جانبه أكد المطور العقاري فهد قلم أن مشروع وزارة الإسكان بمحافظة بيش إضافة جديدة في طريق سعي الوزارة لحل أزمة الإسكان، بما يسهم في عملية دعم العرض بالسوق العقارية وإتاحة وحدات سكنية ذات خيارات متنوعة وجودة عالية.
وأوضح عضو الغرفة التجارية والمطور العقاري علي حسن مشرقي أنه من أجل تحقيق الأهداف والتطلعات تسعى وزارة الإسكان بشكل فاعل لمساعدة المواطنين ذوي الدخل المنخفض لتوفير السكن المناسب والملائم بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، وفرت الوزارة ممثلة في فرعها بمنطقة جازان المساكن في الأماكن الأكثر حاجة في صبيا وبيش ومنطقة القفل استنادا إلى دراسة الحاجات وعمل توازن في العرض والطلب في قطاع الإسكان في ظل برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030، والحد من ظاهرة ارتفاع أسعار المساكن وفق واقع الأولويات.
وذكر مواطنون استفادوا من مشروع إسكان بيش هم حسين سويد، وغازي السياني، محمد خردلي أن المشروع حقق تطلعاتهم وآمالهم في الحصول على المسكن المناسب، مشيرين إلى أن ذلك يثبت التزام وزارة الإسكان بتأمين المساكن للمواطنين.