مريضة الجلطة.. زادت أوجاعها برحيل زوجها.. وتنتظر «الأمل»
السبت / 25 / رجب / 1438 هـ السبت 22 أبريل 2017 02:07
فهد المطيري (جدة)
fa_mt8@
«المصائب لا تأتي فرادى».. ربما تلك الكلمات تنطبق على المواطنة (م. ق - 47 عاما) المصابة بجلطة دماغية أدت إلى شلل نصفي بالجانب الأيمن وصعوبة في الكلام، جعلتها طريحة الفراش لا تستطيع الحركة، علاوة على ذلك قست عليها الأقدار حينما رحل زوجها مودعا الحياة وهو الذي كان السند بعد الله لها بوقوفه معها ومساعدتها في شراء مستلزماتها لتزداد همومها وتتكالب عليها الظروف من كل جانب.
المواطنة قالت لـ«عكاظ»: «راضية بما أصابني من الله عز وجل ولن يخيب الله طلبي في الشفاء».
وزادت: «أحتاج إلى مركز طبي متقدم ومتخصص لعلاج هذه الحالات، وأطلب من أهل الخير المساعدة والوقوف معي لظروفي المادية الصعبة في توفير الأدوات الصحية التي احتاجها».
«المصائب لا تأتي فرادى».. ربما تلك الكلمات تنطبق على المواطنة (م. ق - 47 عاما) المصابة بجلطة دماغية أدت إلى شلل نصفي بالجانب الأيمن وصعوبة في الكلام، جعلتها طريحة الفراش لا تستطيع الحركة، علاوة على ذلك قست عليها الأقدار حينما رحل زوجها مودعا الحياة وهو الذي كان السند بعد الله لها بوقوفه معها ومساعدتها في شراء مستلزماتها لتزداد همومها وتتكالب عليها الظروف من كل جانب.
المواطنة قالت لـ«عكاظ»: «راضية بما أصابني من الله عز وجل ولن يخيب الله طلبي في الشفاء».
وزادت: «أحتاج إلى مركز طبي متقدم ومتخصص لعلاج هذه الحالات، وأطلب من أهل الخير المساعدة والوقوف معي لظروفي المادية الصعبة في توفير الأدوات الصحية التي احتاجها».