«هيئة المنشآت» تعطي «غرفة ينبع» ملفات استثمارية
الاثنين / 27 / رجب / 1438 هـ الاثنين 24 أبريل 2017 03:12
أحمد الأنصاري (ينبع)
alansari_ahmed @
كشف مستشار وزارة التجارة والاستثمار الدكتور غسان السليمان خلال لقاء عقده مع رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة ينبع أفكارا عدة من أجل العمل عليها لمحافظة ينبع، تمثلت في التواصل مع هيئة الترفيه للقيام بعدد من الفعاليات عن طريق التمويل أو الدعم، إضافة إلى تفعيل ملف الصناعة؛ كون ينبع مدينة ملاصقة للهيئة الملكية، على أن يكون المكون الصناعي أهم مكون في منظومة الاقتصاد بينبع من خلال التحالف المباشر والحاضنات الصناعية داخل الهيئة.
واستعرض السليمان ملف الاستزراع السمكي في ظل اهتمام وزارة «الزراعة» بتنشيط هذا الاستثمار على المدن الساحلية، بعدما تطرق في حديثه مع رئيس «غرفة ينبع» إلى سيطرة العمالة الوافدة على مهنة الصيد.
وعن المشاريع الصغيرة والمتوسطة المتعثرة في السداد، أكد السليمان أن الحركة الاقتصادية لا بد أن يكون فيها فشل في بعض القطاعات والشركات، معتبرا ذلك أمرا طبيعيا في الاقتصاد العالمي، مضيفا: «ليس من أهدافنا في الوزارة إنقاذ جميع الشركات من الفشل لأن المهم لدينا هو البحث عن كيفية تنمية تلك الشركات». وأكد أن هناك إعادة نظر في الصادرات السعودية إلى أسواق أفريقيا خصوصا أن الموانئ السعودية تعد من أكبر الموانئ في البحر الأحمر، وألمح إلى وجود مشاركة مهمة جدا للقطاع الخاص لتحديد أهم معوقاته الاقتصادية لدراستها وللعمل على تعديل بعض القرارات في الدولة وهو الحدث الأهم لكل أصحاب القطاع الخاص للمشاركة بآرائهم وسيكون ذلك الأمر عبر ورش عمل في ثلاث مدن الرياض وجدة والشرقية.
كشف مستشار وزارة التجارة والاستثمار الدكتور غسان السليمان خلال لقاء عقده مع رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة ينبع أفكارا عدة من أجل العمل عليها لمحافظة ينبع، تمثلت في التواصل مع هيئة الترفيه للقيام بعدد من الفعاليات عن طريق التمويل أو الدعم، إضافة إلى تفعيل ملف الصناعة؛ كون ينبع مدينة ملاصقة للهيئة الملكية، على أن يكون المكون الصناعي أهم مكون في منظومة الاقتصاد بينبع من خلال التحالف المباشر والحاضنات الصناعية داخل الهيئة.
واستعرض السليمان ملف الاستزراع السمكي في ظل اهتمام وزارة «الزراعة» بتنشيط هذا الاستثمار على المدن الساحلية، بعدما تطرق في حديثه مع رئيس «غرفة ينبع» إلى سيطرة العمالة الوافدة على مهنة الصيد.
وعن المشاريع الصغيرة والمتوسطة المتعثرة في السداد، أكد السليمان أن الحركة الاقتصادية لا بد أن يكون فيها فشل في بعض القطاعات والشركات، معتبرا ذلك أمرا طبيعيا في الاقتصاد العالمي، مضيفا: «ليس من أهدافنا في الوزارة إنقاذ جميع الشركات من الفشل لأن المهم لدينا هو البحث عن كيفية تنمية تلك الشركات». وأكد أن هناك إعادة نظر في الصادرات السعودية إلى أسواق أفريقيا خصوصا أن الموانئ السعودية تعد من أكبر الموانئ في البحر الأحمر، وألمح إلى وجود مشاركة مهمة جدا للقطاع الخاص لتحديد أهم معوقاته الاقتصادية لدراستها وللعمل على تعديل بعض القرارات في الدولة وهو الحدث الأهم لكل أصحاب القطاع الخاص للمشاركة بآرائهم وسيكون ذلك الأمر عبر ورش عمل في ثلاث مدن الرياض وجدة والشرقية.