«الفيصل» يضخّ وقود التنمية شرقي مكة
الأربعاء / 29 / رجب / 1438 هـ الأربعاء 26 أبريل 2017 02:16
أنس اليوسف (جدة)
20_anas@
يوما بعد يوم، يبرهن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، قدرته على تجاوز الصعاب حينما يقرع جرس العمل.
وفيما لم تحتمل المركبة التي تقله طول المسافات التي مشطها في جولاته شرقي منطقة مكة المكرمة، ظل لساعات متحملا مشقة السفر برا؛ وصولا إلى أهالي المراكز البعيدة ليتعرف ويتلمس احتياجاتهم ويقف على مطالبهم.
ولطالما عكس أبو بندر في كل رحلاته وأمام واجباته قوة عزيمته لأداء ما أؤتمن عليه، ويبقى نموذجاً لإلهام كثير من الشباب، بحسب شبان عملوا تحت إدارته، وشاركوا ولو بجزء يسير في جلساته واجتماعاته. ورغم أن الجولة ما زالت مستمرة إلا أن صورة الأمير خالد الفيصل، وهو يزود مركبته بالوقود لمواصلة رحلته في طريق التنمية، التي يقطع فيها مئات الكيلومترات في محافظة الطائف، والمناطق المجاورة لها مثل عشيرة، ميسان، تربة، الخرمة، ورنية، والمويه، ستبقى عالقة في الأذهان، مبرهنة أنه عند حضور «خدمة مواطنيه» لا تستطيع الظروف معه صبراً. وبالأمس، قطع الفيصل مسارا صحراويا يمتد لأكثر من 120 كيلومترا، من منجم الدويحي وصولا إلى محافظة الخرمة، غير آبهٍ بعوائق الطريق من جمالٍ سائبة أو ظروف الطقس، معلنا هزيمتها حتى يخرج بالإنجاز الذي لا يتوقف عنده كثيراً، فالوطن بحسب رؤية الفيصل يحتاج إلى عمل لا يتوقف.
يوما بعد يوم، يبرهن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، قدرته على تجاوز الصعاب حينما يقرع جرس العمل.
وفيما لم تحتمل المركبة التي تقله طول المسافات التي مشطها في جولاته شرقي منطقة مكة المكرمة، ظل لساعات متحملا مشقة السفر برا؛ وصولا إلى أهالي المراكز البعيدة ليتعرف ويتلمس احتياجاتهم ويقف على مطالبهم.
ولطالما عكس أبو بندر في كل رحلاته وأمام واجباته قوة عزيمته لأداء ما أؤتمن عليه، ويبقى نموذجاً لإلهام كثير من الشباب، بحسب شبان عملوا تحت إدارته، وشاركوا ولو بجزء يسير في جلساته واجتماعاته. ورغم أن الجولة ما زالت مستمرة إلا أن صورة الأمير خالد الفيصل، وهو يزود مركبته بالوقود لمواصلة رحلته في طريق التنمية، التي يقطع فيها مئات الكيلومترات في محافظة الطائف، والمناطق المجاورة لها مثل عشيرة، ميسان، تربة، الخرمة، ورنية، والمويه، ستبقى عالقة في الأذهان، مبرهنة أنه عند حضور «خدمة مواطنيه» لا تستطيع الظروف معه صبراً. وبالأمس، قطع الفيصل مسارا صحراويا يمتد لأكثر من 120 كيلومترا، من منجم الدويحي وصولا إلى محافظة الخرمة، غير آبهٍ بعوائق الطريق من جمالٍ سائبة أو ظروف الطقس، معلنا هزيمتها حتى يخرج بالإنجاز الذي لا يتوقف عنده كثيراً، فالوطن بحسب رؤية الفيصل يحتاج إلى عمل لا يتوقف.