أمير الشرقية: المملكة لم تغفل دور القطاع الخيري في التنمية
الخميس / 01 / شعبان / 1438 هـ الخميس 27 أبريل 2017 02:43
محمد العبد الله (الدمام) @mod1111222
أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف على الاهتمام بإبراز الجهود المبذولة في القطاع الخيري والتواصل مع المجتمع، لاسيما الأخذ في الاعتبار بالاعتدال في التعامل مع وسائل الإعلام وأدوات الاتصال، دون إغفال المنجزات أو تضخيم الإنجازات.
وألمح إلى أن القطاع الثالث بكافة مكوناته مقبل على تحديات جسيمة يتحول فيها من الرعوية إلى التنموية، ليعزز هذا القطاع دوره المهم في مسيرة التنمية التي تعيشها بلادنا على كافة الأصعدة والميادين، مبينا أن المملكة لم تغفل أهمية دور القطاع الثالث في العملية التنموية.
وقال الأمير سعود بن نايف خلال افتتاحه أمس (الأربعاء) اللقاء السنوي الـ14 للجهات الخيرية بالمنطقة الشرقية، إن هذا اللقاء يعقد في وقت تتسارع فيه المتغيرات في مفاهيم العلاقات العامة والإعلام بشتى أنواعه وصوره، حيث يشهد هذا المجال تطورا مستمرا، ولا يمكن مواكبة هذا التطور إلا بعقد مثل هذه اللقاءات، التي تجمع الخبراء والمهتمين بممارسي المهنة، التي من المفترض أن تعتمد عليها كافة القطاعات الخدمية لإبراز أنشطتها وخدماتها وأعمالها وكذلك منجزاتها.
ودعا الأكاديميين والمتخصصين ومراكز الأبحاث والدراسات في الجامعات إلى إجراء المزيد من الأبحاث والدراسات لخدمة الجانب الاتصالي في القطاع الخيري، وفق أسس ومعايير علمية مدروسة، للإسهام في تطوير أدوات ووسائل العملية الاتصالية لدى الجهات الخيرية وإبراز هذه الجهود التي تنم عن تكاتف المجتمع المسلم، وخيرية الإنسان السعودي، وسعيه إلى تجسيد مفهوم الجسد الواحد.
من جهته، أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية علي الغفيص، أن القيادة سخرت جميع الإمكانيات للارتقاء بالقطاع الثالث (العمل الخيري) وتطويره وجعله رافضا من روافد التنمية.
وألمح إلى أن القطاع الثالث بكافة مكوناته مقبل على تحديات جسيمة يتحول فيها من الرعوية إلى التنموية، ليعزز هذا القطاع دوره المهم في مسيرة التنمية التي تعيشها بلادنا على كافة الأصعدة والميادين، مبينا أن المملكة لم تغفل أهمية دور القطاع الثالث في العملية التنموية.
وقال الأمير سعود بن نايف خلال افتتاحه أمس (الأربعاء) اللقاء السنوي الـ14 للجهات الخيرية بالمنطقة الشرقية، إن هذا اللقاء يعقد في وقت تتسارع فيه المتغيرات في مفاهيم العلاقات العامة والإعلام بشتى أنواعه وصوره، حيث يشهد هذا المجال تطورا مستمرا، ولا يمكن مواكبة هذا التطور إلا بعقد مثل هذه اللقاءات، التي تجمع الخبراء والمهتمين بممارسي المهنة، التي من المفترض أن تعتمد عليها كافة القطاعات الخدمية لإبراز أنشطتها وخدماتها وأعمالها وكذلك منجزاتها.
ودعا الأكاديميين والمتخصصين ومراكز الأبحاث والدراسات في الجامعات إلى إجراء المزيد من الأبحاث والدراسات لخدمة الجانب الاتصالي في القطاع الخيري، وفق أسس ومعايير علمية مدروسة، للإسهام في تطوير أدوات ووسائل العملية الاتصالية لدى الجهات الخيرية وإبراز هذه الجهود التي تنم عن تكاتف المجتمع المسلم، وخيرية الإنسان السعودي، وسعيه إلى تجسيد مفهوم الجسد الواحد.
من جهته، أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية علي الغفيص، أن القيادة سخرت جميع الإمكانيات للارتقاء بالقطاع الثالث (العمل الخيري) وتطويره وجعله رافضا من روافد التنمية.