يحيى.. نصف قرن في«جلباب القانون»
وجه مشرق
الجمعة / 02 / شعبان / 1438 هـ الجمعة 28 أبريل 2017 02:50
حسام الشيخ (جدة)
hussamalshikh @
مقابلته «صدفة» مع عميد كلية الحقوق جامعة القاهرة، نقلته للعمل بفرع الجامعة بالسودان، ومن ثم إلى السعودية، ليصبح أحد أكبر أساتذة القانون التجاري المغتربين منذ العام 1970، ملتحفا جلباب المحاماة والقانون، متنقلا بين الخرطوم والرياض وجدة.
سعيد علي يحيى، المستشار القانوني ومدير أحد مكاتب المحاماة والاستشارات القانونية بجدة، يسترجع أيامه الخوالي، حين انتقل للعمل بجامعة القاهرة فرع الخرطوم، ثم انتقاله للعمل أستاذا للقانون التجاري بجامعة الرياض، ومن ثم إعارته من جامعته المصرية، كأستاذ ورئيس قسم القانون بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة من 1980-1996، ليفرغ بعدها للعمل مستشارا قانونيا بقطاع المحاماة والاستشارات القانونية في عروس البحر الأحمر منذ 1996، وحتى الآن.
لم تتوقف طموحات «يحيى» المتخرج في كلية الحقوق بجامعة الزقازيق، عند هذا الحد، إذ آثر أن يكمل «ابنه» مسيرته الناجحة في المحاماة والاستشارات القانوية، فحرص على إلحاقه بكلية الحقوق، ليؤكد حكمته التي يؤمن بها، أن الإنسان مسير لا مخير، كما يرى أن الحصول على شهادة جامعية تؤهل صاحبها للحصول على وظيفة جيدة بنسبة 95%. ويقول: أنا «بيتوتي» بامتياز، وأقضي إجازتي الأسبوعية مع أسرتي وعائلة ابني الصغيرة، فجميعهم مقيمون في المملكة، نجتمع كل يوم جمعة على غداء عمل، نتباحث ونناقش أحوال الأبناء والأحفاد.
مقابلته «صدفة» مع عميد كلية الحقوق جامعة القاهرة، نقلته للعمل بفرع الجامعة بالسودان، ومن ثم إلى السعودية، ليصبح أحد أكبر أساتذة القانون التجاري المغتربين منذ العام 1970، ملتحفا جلباب المحاماة والقانون، متنقلا بين الخرطوم والرياض وجدة.
سعيد علي يحيى، المستشار القانوني ومدير أحد مكاتب المحاماة والاستشارات القانونية بجدة، يسترجع أيامه الخوالي، حين انتقل للعمل بجامعة القاهرة فرع الخرطوم، ثم انتقاله للعمل أستاذا للقانون التجاري بجامعة الرياض، ومن ثم إعارته من جامعته المصرية، كأستاذ ورئيس قسم القانون بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة من 1980-1996، ليفرغ بعدها للعمل مستشارا قانونيا بقطاع المحاماة والاستشارات القانونية في عروس البحر الأحمر منذ 1996، وحتى الآن.
لم تتوقف طموحات «يحيى» المتخرج في كلية الحقوق بجامعة الزقازيق، عند هذا الحد، إذ آثر أن يكمل «ابنه» مسيرته الناجحة في المحاماة والاستشارات القانوية، فحرص على إلحاقه بكلية الحقوق، ليؤكد حكمته التي يؤمن بها، أن الإنسان مسير لا مخير، كما يرى أن الحصول على شهادة جامعية تؤهل صاحبها للحصول على وظيفة جيدة بنسبة 95%. ويقول: أنا «بيتوتي» بامتياز، وأقضي إجازتي الأسبوعية مع أسرتي وعائلة ابني الصغيرة، فجميعهم مقيمون في المملكة، نجتمع كل يوم جمعة على غداء عمل، نتباحث ونناقش أحوال الأبناء والأحفاد.