الشباب: قرار العويس «ظالم»
النادي أكد في بيان له أن اتحاد الكرة تجاهل الاستعانة بأجهزة الدولة
الثلاثاء / 06 / شعبان / 1438 هـ الثلاثاء 02 مايو 2017 02:23
محمد النعمي (جدة)
meiss20@
أوضحت إدارة نادي الشباب برئاسة عبدالله القريني أن الغاية من تقديم شكوى إلى اتحاد كرة القدم ضد اللاعب محمد العويس، كانت لحفظ حقوق النادي المعنوية والمالية والرياضية، بالتحقيق مع كل من له صلة بالواقعة.
وتابع نادي الشباب في بيان له أمس: «طالبنا اتحاد الكرة بالاستعانة بالتحقيقات في جميع أجهزة الدولة ذات العلاقة والاختصاص والقدرة والمكانة على التحري، مثل هيئة الاتصالات، مؤسسة النقد لتتبع الحوالات المالية للأطراف المشكو في حقها، والأمن العام والبحث الجنائي».
وأضاف: «طالبنا بهذا على أساس حماية المبادئ القانونية والأهداف السامية والنبيلة، التي رسخها النظام الأساسي لاتحاد كرة القدم، ولهذا السبب كان اللجوء لاتحاد كرة القدم، للقيام بدوره المنوط به، ولتعزيز الأدلة والشواهد والثوابت المذكورة في الشكوى ومذكرتها الإلحاقية، التي تعد أدلة قاطعة على تسلم اللاعب مبالغ مالية من جهات أخرى، وكان يجب في التحقيقات ربط الشكوى بالجهات ذات العلاقة بما تتوصل إليه من تحقيقات، سواء كانت الجهات أفرادا أو مؤسسات، وتزويده بما تتوصل إليه التحقيقات من أدلة ومستندات لاستخدامها لاحقا، في حال الاحتياج إليها لاحقا أمام اللجان القضائية».
وكشف الشباب، أنه طلب من الاتحاد ضرورة استكمال الإجراءات مع الجهات الأخرى المعنية بالبحث والتحري والتحقيق، من مؤسسات حقوقية وأمنية، لما قد تحتويه القضية من جرائم غسل أموال أو جريمة منظمة أو رشوة أو فساد، إضافة إلى التأثير السلبي على مبادئ الروح الرياضية والتنافس الشريف ونزاهة المسابقات.
وكانت لجنة التحقيق أحالت الشكوى إلى دائرة الاحتراف وشؤون اللاعبين باتحاد الكرة، التي اكتفت بفرض غرامة على العويس 300 ألف ريال.
أوضحت إدارة نادي الشباب برئاسة عبدالله القريني أن الغاية من تقديم شكوى إلى اتحاد كرة القدم ضد اللاعب محمد العويس، كانت لحفظ حقوق النادي المعنوية والمالية والرياضية، بالتحقيق مع كل من له صلة بالواقعة.
وتابع نادي الشباب في بيان له أمس: «طالبنا اتحاد الكرة بالاستعانة بالتحقيقات في جميع أجهزة الدولة ذات العلاقة والاختصاص والقدرة والمكانة على التحري، مثل هيئة الاتصالات، مؤسسة النقد لتتبع الحوالات المالية للأطراف المشكو في حقها، والأمن العام والبحث الجنائي».
وأضاف: «طالبنا بهذا على أساس حماية المبادئ القانونية والأهداف السامية والنبيلة، التي رسخها النظام الأساسي لاتحاد كرة القدم، ولهذا السبب كان اللجوء لاتحاد كرة القدم، للقيام بدوره المنوط به، ولتعزيز الأدلة والشواهد والثوابت المذكورة في الشكوى ومذكرتها الإلحاقية، التي تعد أدلة قاطعة على تسلم اللاعب مبالغ مالية من جهات أخرى، وكان يجب في التحقيقات ربط الشكوى بالجهات ذات العلاقة بما تتوصل إليه من تحقيقات، سواء كانت الجهات أفرادا أو مؤسسات، وتزويده بما تتوصل إليه التحقيقات من أدلة ومستندات لاستخدامها لاحقا، في حال الاحتياج إليها لاحقا أمام اللجان القضائية».
وكشف الشباب، أنه طلب من الاتحاد ضرورة استكمال الإجراءات مع الجهات الأخرى المعنية بالبحث والتحري والتحقيق، من مؤسسات حقوقية وأمنية، لما قد تحتويه القضية من جرائم غسل أموال أو جريمة منظمة أو رشوة أو فساد، إضافة إلى التأثير السلبي على مبادئ الروح الرياضية والتنافس الشريف ونزاهة المسابقات.
وكانت لجنة التحقيق أحالت الشكوى إلى دائرة الاحتراف وشؤون اللاعبين باتحاد الكرة، التي اكتفت بفرض غرامة على العويس 300 ألف ريال.