الجيل الرقمي في منتدى «مسك» واليونسكو.. اليوم
الأربعاء / 07 / شعبان / 1438 هـ الأربعاء 03 مايو 2017 02:18
«عكاظ» (الرياض)
Okaz_riyadh@
يسلط منتدى اليونسكو للمنظمات غير الحكومية الذي تنظمه مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية» بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» اليوم وغدا في الرياض، الضوء على جوانب عدة تتكامل مع بعضها لتعزيز تمكين الشباب والشابات في المجتمعات، وتفعيل دورهم الاجتماعي، والاستفادة المثلى من الجيل الرقمي وتأثيره، وتفعيل المشاركة المجتمعية والعمل التطوعي، إضافة إلى حماية التراث الثقافي.
ويناقش المنتدى بحضور أكثر من 1800 مشارك وممثل لأكثر من 400 منظمة غير حكومية و70 دولة، 6 محاور رئيسية عبر 12 جلسة نقاش، وعدد من الفقرات لمتحدثين رئيسيين، و6 ورش عمل، وعدد من العروض المرئية.
وتركز المحاور على المهارات والمعارف اللازمة لإعداد الشباب للعيش في مجتمعات تتجانس فيها مختلف الثقافات، والتطوع الشبابي على المستويين المحلي والدولي، إضافة إلى محور الشباب ووسائل الإعلام والتقنيات الجديدة لتمكين التفكير النقدي والمهارات اللازمة لضمان مشاركة نشطة للشباب.
وتشمل المحاور الشبكات الاجتماعية والجدوى منها، والتعليم من أجل التنمية المستدامة الذي تقدمه منظمات الشباب، بما في ذلك قضية تغير المناخ، وأخيراً حماية التراث الثقافي وحفظه من حيث مشاركة الشباب في حماية التراث الثقافي المادي وغير المادي والحفاظ عليه.
وفي الجلسة الافتتاحية للمنتدى في اليوم الأول ستتحدث المديرة العامة لليونسكو إيرينا بوكوفا، ووزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي الغفيص، ومساعد المدير العام لمنظمة اليونسكو للعلاقات الخارجية والإعلام إيريك فالت، عن المنتدى وعنوانه المتمثل في «الشباب وتأثيرهم الاجتماعي»، في حين من المرتقب أن يلقي بعد ذلك مؤسس ورئيس بوزيتيف بلانيت جاك آتالي كلمة رئيسية عن الشباب ودورهم في تنمية المجتمعات، يتبع ذلك كلمة رئيسية لوزيرة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي بالإمارات نورة الكعبي، ومن ثم جلسة نقاش عن تفعيل المشاركة الشبابية والأثر المحتمل لذلك في عملية إحداث التغيير الاجتماعي.
وفي فقرة تحت عنوان تجربة في صناعة التغيير، ستتحدث سفيرة النوايا الحسنة حياة سندي عن المشاركة الاجتماعية، يتبعها جلسة نقاش عن الاستفادة المثلى من الجيل الرقمي وتأثيره، والتي تستضيف كلا من ديمة اليحيى الرئيس التنفيذي للشراكات بوزارة الاقتصاد والتخطيط، وكامل الأسمر مؤسس موقع نخوة في الإمارات وجوناثان بيردول رئيس قسم السياسات في معهد الحوار الإستراتيجي بالمملكة المتحدة، إضافة إلى متحدثين آخرين من تونس والسويد.
ويشهد اليوم الأول ورشة عمل عن ريادة الأعمال والعمل التطوعي لدى الشباب، وتعزيز مشاركتهم على الصعيدين المحلي والدولي، وورشة عمل أخرى عن المحافظة على الإرث الثقافي ودور الشباب في ذلك، بينما ستتطرق ورشة العمل الثالثة إلى استخدام الأدوات الرقمية لتعزيز التفاعل الاجتماعي والمشاركة، فيما يختتم اليوم الأول بلقاء مع كارل لويس سفير النوايا الحسنة وبطل الأولمبيات الأمريكي.
وفي فعاليات اليوم الثاني ستناقش الجلسات المهارات التي يحتاجها شباب اليوم، والاستفادة المثلى من القوى الشبابية في نشر السلام، وتهيئة التعليم من أجيل بناء مستقبل مستدام، وجلسة خاصة عن صوت الشباب ورؤيته تجاه التغير الاجتماعي، إذ سيشارك بهذه الجلسات ويتحدث عدد من الأسماء مثل جيمي ويلز مؤسس موقع ويكيبيديا، وكارولين هبتر من المختبر الألماني الأبداعي، ومنى أبوسليمان إعلامية سعودية وسفيرة للنوايا الحسنة، وبراين راش المدير التنفيذي لمؤسسة ديزموند للسلام.
يسلط منتدى اليونسكو للمنظمات غير الحكومية الذي تنظمه مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية» بالشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» اليوم وغدا في الرياض، الضوء على جوانب عدة تتكامل مع بعضها لتعزيز تمكين الشباب والشابات في المجتمعات، وتفعيل دورهم الاجتماعي، والاستفادة المثلى من الجيل الرقمي وتأثيره، وتفعيل المشاركة المجتمعية والعمل التطوعي، إضافة إلى حماية التراث الثقافي.
ويناقش المنتدى بحضور أكثر من 1800 مشارك وممثل لأكثر من 400 منظمة غير حكومية و70 دولة، 6 محاور رئيسية عبر 12 جلسة نقاش، وعدد من الفقرات لمتحدثين رئيسيين، و6 ورش عمل، وعدد من العروض المرئية.
وتركز المحاور على المهارات والمعارف اللازمة لإعداد الشباب للعيش في مجتمعات تتجانس فيها مختلف الثقافات، والتطوع الشبابي على المستويين المحلي والدولي، إضافة إلى محور الشباب ووسائل الإعلام والتقنيات الجديدة لتمكين التفكير النقدي والمهارات اللازمة لضمان مشاركة نشطة للشباب.
وتشمل المحاور الشبكات الاجتماعية والجدوى منها، والتعليم من أجل التنمية المستدامة الذي تقدمه منظمات الشباب، بما في ذلك قضية تغير المناخ، وأخيراً حماية التراث الثقافي وحفظه من حيث مشاركة الشباب في حماية التراث الثقافي المادي وغير المادي والحفاظ عليه.
وفي الجلسة الافتتاحية للمنتدى في اليوم الأول ستتحدث المديرة العامة لليونسكو إيرينا بوكوفا، ووزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي الغفيص، ومساعد المدير العام لمنظمة اليونسكو للعلاقات الخارجية والإعلام إيريك فالت، عن المنتدى وعنوانه المتمثل في «الشباب وتأثيرهم الاجتماعي»، في حين من المرتقب أن يلقي بعد ذلك مؤسس ورئيس بوزيتيف بلانيت جاك آتالي كلمة رئيسية عن الشباب ودورهم في تنمية المجتمعات، يتبع ذلك كلمة رئيسية لوزيرة الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي بالإمارات نورة الكعبي، ومن ثم جلسة نقاش عن تفعيل المشاركة الشبابية والأثر المحتمل لذلك في عملية إحداث التغيير الاجتماعي.
وفي فقرة تحت عنوان تجربة في صناعة التغيير، ستتحدث سفيرة النوايا الحسنة حياة سندي عن المشاركة الاجتماعية، يتبعها جلسة نقاش عن الاستفادة المثلى من الجيل الرقمي وتأثيره، والتي تستضيف كلا من ديمة اليحيى الرئيس التنفيذي للشراكات بوزارة الاقتصاد والتخطيط، وكامل الأسمر مؤسس موقع نخوة في الإمارات وجوناثان بيردول رئيس قسم السياسات في معهد الحوار الإستراتيجي بالمملكة المتحدة، إضافة إلى متحدثين آخرين من تونس والسويد.
ويشهد اليوم الأول ورشة عمل عن ريادة الأعمال والعمل التطوعي لدى الشباب، وتعزيز مشاركتهم على الصعيدين المحلي والدولي، وورشة عمل أخرى عن المحافظة على الإرث الثقافي ودور الشباب في ذلك، بينما ستتطرق ورشة العمل الثالثة إلى استخدام الأدوات الرقمية لتعزيز التفاعل الاجتماعي والمشاركة، فيما يختتم اليوم الأول بلقاء مع كارل لويس سفير النوايا الحسنة وبطل الأولمبيات الأمريكي.
وفي فعاليات اليوم الثاني ستناقش الجلسات المهارات التي يحتاجها شباب اليوم، والاستفادة المثلى من القوى الشبابية في نشر السلام، وتهيئة التعليم من أجيل بناء مستقبل مستدام، وجلسة خاصة عن صوت الشباب ورؤيته تجاه التغير الاجتماعي، إذ سيشارك بهذه الجلسات ويتحدث عدد من الأسماء مثل جيمي ويلز مؤسس موقع ويكيبيديا، وكارولين هبتر من المختبر الألماني الأبداعي، ومنى أبوسليمان إعلامية سعودية وسفيرة للنوايا الحسنة، وبراين راش المدير التنفيذي لمؤسسة ديزموند للسلام.