المشاط: سياحة بحر جدة ليست «شاي وفصفص» فقط
قال إن العروس تمتلك شعاباً مرجانية ورياضات بحرية متنوعة
الخميس / 08 / شعبان / 1438 هـ الخميس 04 مايو 2017 02:53
إبراهيم عقيلي (جدة)
iageely@
أطلق الكابتن البحري ورئيس تحرير مجلة «أبحر»، المهندس محمد المشاط حملة إلكترونية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لتثقيف السياح السعوديين عن الأنشطة السياحية لبحر جدة، عنوانها «#يلا_بحر»، بعد أن لمس جهل المتنزهين ببحر جدة.
وقال لـ«عكاظ»، بأن حملته التي أطلقها هدفها تعريف هواة البحر بالأنشطة البحرية التي تتميز بها شواطئ جدة، ورفع الوعي السياحي لدى الناس، خصوصا وأن المتنزهين لا يجيدون الاستمتاع بالبحر، وكل الذي يمارسونه في البحر هو الجلوس أمام الشاطئ وشرب الشاي، وتناول «الفصفص»، وأضاف، بأن هذا لا يمكن السياح من الاستمتاع ببحر جدة، والذي تتنوع فيه المقومات، فالبحر يمتلك شواطئ جميلة، سواء في جنوب جدة أو شمالها، كما أن هناك الكثير من الأماكن المتخصصة برياضات الغوص وتدريب المبتدئين على هذه الرياضة، وبأسعار جيدة قد تكون مناسبة للجميع.
واستطرد قائلا، بحر جدة من أجمل البحار على مستوى الخليج، ولكن جهل الناس وحتى سكان العروس يجعلهم لا يستفيدون من مزايا الشواطئ، وينصح المشاط الجميع بضرورة البحث عن تلك الأنشطة البحرية، والتي توفرها الكثير من المواقع الإلكترونية المتخصصة في جدة.
وأشار المشاط إلى أن هناك الكثير من المراسي البحرية، والتي تضم عددا كبيرا من المراكب والتي توفر للمتنزهين فرصة صيد الأسماك، وتعليم هذه الرياضة الغائبة عن الهواة.
إضافة إلى «الدبابات» البحرية، فخوض تجربة في عرض البحر قد ترى من خلالها جدة بشكل آخر، فالعروس جميلة للغاية عندما تكون قبل الغروب، أو عند الشروق وأنت في قارب بحري، وترى جدة عن بعد.
ووجه أصحاب الشركات السياحية والتي تنقل المصطافين إلى جدة، بالتواصل مع اللجان في الغرفة التجارية، والشركات السياحية لأخذ معلومات كافية عن النشاطات البحرية، فالبحر بالنسبة للسعودية مصدر جذب كبير، ووسيلة لاستقطاب السياح، سواء من داخل المملكة أو خارجها.
أطلق الكابتن البحري ورئيس تحرير مجلة «أبحر»، المهندس محمد المشاط حملة إلكترونية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لتثقيف السياح السعوديين عن الأنشطة السياحية لبحر جدة، عنوانها «#يلا_بحر»، بعد أن لمس جهل المتنزهين ببحر جدة.
وقال لـ«عكاظ»، بأن حملته التي أطلقها هدفها تعريف هواة البحر بالأنشطة البحرية التي تتميز بها شواطئ جدة، ورفع الوعي السياحي لدى الناس، خصوصا وأن المتنزهين لا يجيدون الاستمتاع بالبحر، وكل الذي يمارسونه في البحر هو الجلوس أمام الشاطئ وشرب الشاي، وتناول «الفصفص»، وأضاف، بأن هذا لا يمكن السياح من الاستمتاع ببحر جدة، والذي تتنوع فيه المقومات، فالبحر يمتلك شواطئ جميلة، سواء في جنوب جدة أو شمالها، كما أن هناك الكثير من الأماكن المتخصصة برياضات الغوص وتدريب المبتدئين على هذه الرياضة، وبأسعار جيدة قد تكون مناسبة للجميع.
واستطرد قائلا، بحر جدة من أجمل البحار على مستوى الخليج، ولكن جهل الناس وحتى سكان العروس يجعلهم لا يستفيدون من مزايا الشواطئ، وينصح المشاط الجميع بضرورة البحث عن تلك الأنشطة البحرية، والتي توفرها الكثير من المواقع الإلكترونية المتخصصة في جدة.
وأشار المشاط إلى أن هناك الكثير من المراسي البحرية، والتي تضم عددا كبيرا من المراكب والتي توفر للمتنزهين فرصة صيد الأسماك، وتعليم هذه الرياضة الغائبة عن الهواة.
إضافة إلى «الدبابات» البحرية، فخوض تجربة في عرض البحر قد ترى من خلالها جدة بشكل آخر، فالعروس جميلة للغاية عندما تكون قبل الغروب، أو عند الشروق وأنت في قارب بحري، وترى جدة عن بعد.
ووجه أصحاب الشركات السياحية والتي تنقل المصطافين إلى جدة، بالتواصل مع اللجان في الغرفة التجارية، والشركات السياحية لأخذ معلومات كافية عن النشاطات البحرية، فالبحر بالنسبة للسعودية مصدر جذب كبير، ووسيلة لاستقطاب السياح، سواء من داخل المملكة أو خارجها.