سعود بن نايف: أبوابنا مفتوحة.. وبإمكان المراجعين مقابلتي
الاثنين / 12 / شعبان / 1438 هـ الاثنين 08 مايو 2017 03:04
خالد البلاهدي (الدمام)
khaldalblahdi@
أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف أن الخدمات الإلكترونية للإمارة لن تحول بينه وبين المواطنين، مشيراً إلى استمرارية العمل بسياسة الباب المفتوح، التي اتخذتها الدولة نهجاً لها منذ تأسيسها.
وقال: «أبوابنا ستظل مفتوحة، وبإمكان المراجعين مقابلتي أو مقابلة نائبي، أو وكيل الإمارة، أو أي مسؤول من المسؤولين، فالمستفيد مخير بين الخدمة الإلكترونية أو الحضور شخصياً لمقر الإمارة ولقاء مسؤوليها وطلب الخدمة التي تعنيه».
وأوضح خلال تدشينه بديوان الإمارة أمس عددا من الخدمات الإلكترونية ضمن برنامج الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير العمل في إمارات المناطق (ريادة)، الذي تشرف عليه وكالة وزارة الداخلية لشؤون المناطق، أن هذه الخدمات ستساهم في توفير وقت مراجعي الإمارة، لخدمتهم بأسرع وقت ممكن، وهذا ما يجعل كافة المسؤولين يعملون على خدمة المستفيد وفق أحدث التقنيات، فهذه البرامج تساعد الكثير من الجهات في التخفيف مما يعانيه مراجعوها في سبيل الحصول على الخدمة، فالتقنية أصبحت واقعاً، وليس خياراً على الجهات التي تقدم الخدمات للمواطنين.
واستمع الأمير سعود بن نايف إلى شرح مفصل عن تفاصيل الخدمات الإلكترونية، والأهداف التي تسعى لتحقيقها، كما اطلع على أبرز المشاريع التقنية التي سيتم العمل عليها في المرحلة الثانية، التي تأتي استكمالاً لمنظومة شاملة من الخدمات التقنية والإدارية والبشرية الهادفة إلى تطوير بيئة العمل في إمارات المناطق، والارتقاء بمستوى الأداء في العمل الحكومي.
وحضر التدشين المشرف العام على التطوير الإداري والتقنية الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، ووكيل وزارة الداخلية لشؤون المناطق العميد محمد بن علي الهبدان، ووكيل إمارة المنطقة الشرقية الدكتور خالد بن محمد البتال، ووكيل الإمارة للشؤون الأمنية المكلف اللواء حزام آل فاهده، ووكلاء الإمارة المساعدون.
ويتضمن برنامج «ريادة» خمسة مشاريع رئيسية تتضمن «الإستراتيجية والحوكمة، وتقنية المعلومات، والموارد البشرية، والاتصال المؤسسي، ومتابعة التحول والتغيير»، وبدأ تنفيذها منذ أكثر من عام عبر مراحل متعددة، إذ استهدفت المرحلة الأولى إعداد البنى التحتية بالتركيز على المشاريع التي تمس حياة المواطن والمقيم، بحيث تركز على الخدمات المقدمة للمواطنين، خصوصا في المسار الإلكتروني، لتسهيل إجراءاتهم بإمارات المناطق.
وتشمل المرحلة الأولى، التي جرى تدشينها، حزمة من الخدمات الإلكترونية التي تقدمها إمارة المنطقة الشرقية للمواطنين والمقيمين عبر بوابة وزارة الداخلية للخدمات الإلكترونية (أبشر)، وتشمل 33 خدمة إلكترونية، منها 18 خدمة للمواطنين، و15 أخرى للمقيمين، من شأنها تعزيز التواصل مع المواطنين والمقيمين، وقطاعات الأعمال، وتطوير الخدمات للمستفيدين كافة.
أكد أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف أن الخدمات الإلكترونية للإمارة لن تحول بينه وبين المواطنين، مشيراً إلى استمرارية العمل بسياسة الباب المفتوح، التي اتخذتها الدولة نهجاً لها منذ تأسيسها.
وقال: «أبوابنا ستظل مفتوحة، وبإمكان المراجعين مقابلتي أو مقابلة نائبي، أو وكيل الإمارة، أو أي مسؤول من المسؤولين، فالمستفيد مخير بين الخدمة الإلكترونية أو الحضور شخصياً لمقر الإمارة ولقاء مسؤوليها وطلب الخدمة التي تعنيه».
وأوضح خلال تدشينه بديوان الإمارة أمس عددا من الخدمات الإلكترونية ضمن برنامج الملك عبدالله بن عبدالعزيز لتطوير العمل في إمارات المناطق (ريادة)، الذي تشرف عليه وكالة وزارة الداخلية لشؤون المناطق، أن هذه الخدمات ستساهم في توفير وقت مراجعي الإمارة، لخدمتهم بأسرع وقت ممكن، وهذا ما يجعل كافة المسؤولين يعملون على خدمة المستفيد وفق أحدث التقنيات، فهذه البرامج تساعد الكثير من الجهات في التخفيف مما يعانيه مراجعوها في سبيل الحصول على الخدمة، فالتقنية أصبحت واقعاً، وليس خياراً على الجهات التي تقدم الخدمات للمواطنين.
واستمع الأمير سعود بن نايف إلى شرح مفصل عن تفاصيل الخدمات الإلكترونية، والأهداف التي تسعى لتحقيقها، كما اطلع على أبرز المشاريع التقنية التي سيتم العمل عليها في المرحلة الثانية، التي تأتي استكمالاً لمنظومة شاملة من الخدمات التقنية والإدارية والبشرية الهادفة إلى تطوير بيئة العمل في إمارات المناطق، والارتقاء بمستوى الأداء في العمل الحكومي.
وحضر التدشين المشرف العام على التطوير الإداري والتقنية الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي، ووكيل وزارة الداخلية لشؤون المناطق العميد محمد بن علي الهبدان، ووكيل إمارة المنطقة الشرقية الدكتور خالد بن محمد البتال، ووكيل الإمارة للشؤون الأمنية المكلف اللواء حزام آل فاهده، ووكلاء الإمارة المساعدون.
ويتضمن برنامج «ريادة» خمسة مشاريع رئيسية تتضمن «الإستراتيجية والحوكمة، وتقنية المعلومات، والموارد البشرية، والاتصال المؤسسي، ومتابعة التحول والتغيير»، وبدأ تنفيذها منذ أكثر من عام عبر مراحل متعددة، إذ استهدفت المرحلة الأولى إعداد البنى التحتية بالتركيز على المشاريع التي تمس حياة المواطن والمقيم، بحيث تركز على الخدمات المقدمة للمواطنين، خصوصا في المسار الإلكتروني، لتسهيل إجراءاتهم بإمارات المناطق.
وتشمل المرحلة الأولى، التي جرى تدشينها، حزمة من الخدمات الإلكترونية التي تقدمها إمارة المنطقة الشرقية للمواطنين والمقيمين عبر بوابة وزارة الداخلية للخدمات الإلكترونية (أبشر)، وتشمل 33 خدمة إلكترونية، منها 18 خدمة للمواطنين، و15 أخرى للمقيمين، من شأنها تعزيز التواصل مع المواطنين والمقيمين، وقطاعات الأعمال، وتطوير الخدمات للمستفيدين كافة.