أمير نجران لمسؤولي الجامعة: أقيموا حفل التخرج تحت رعايتي
الاثنين / 12 / شعبان / 1438 هـ الاثنين 08 مايو 2017 15:48
أحمد فراج (نجران)
ahmadfarraj52@
وجّه أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بإقامة حفلٍ لتكريم الخريجين بجامعة نجران، بعد أن اعتذرت إدارة الجامعة عن إقامته هذا العام، حيث جاء في توجيهه إلزام الجامعة بتكريم الخريجين تحت رعايته، على أن يقام الحفل مطلع العام الأكاديمي القادم، مراعاة لظروف الاختبارات.
وفيما أبدى مدير الجامعة الدكتور محمد بن إبراهيم الحسن، رغبته بأن يرعى أمير المنطقة حفل تدشين مشروع المدينة الجامعية والمستشفى الجامعي، وجّه الأمير جلوي بن عبدالعزيز بترتيب ذلك بعد حفل تكريم الخريجين.
ولدى استقبال أمير نجران مدير ووكلاء وعمداء الجامعة في مكتبه بديوان الإمارة صباح اليوم (الاثنين)، بحضور نائبه الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، أكد أن من الواجب على المؤسسات التعليمية الابتهاج والاحتفاء بمخرجاتها من الطلاب والطالبات، الذين صقلتهم وأهلتهم ليكونوا أيادٍ بناءة في تنمية الوطن، بل والعمل على توظيفهم ودفعهم لمجالات العمل.
وقال الأمير جلوي: "من السهل جداً توظيف الوافدين في كثير من المجالات، فهم أقل أجراً وقد تتوفر فيهم الكفاءة، لكن ما يميّز أبناءنا وإن تضاعفت أجورهم هو المواطنة، فالعمل بروح عالية لخدمة الوطن لا تتوفر إلا عند المواطن فقط".
وجّه أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، بإقامة حفلٍ لتكريم الخريجين بجامعة نجران، بعد أن اعتذرت إدارة الجامعة عن إقامته هذا العام، حيث جاء في توجيهه إلزام الجامعة بتكريم الخريجين تحت رعايته، على أن يقام الحفل مطلع العام الأكاديمي القادم، مراعاة لظروف الاختبارات.
وفيما أبدى مدير الجامعة الدكتور محمد بن إبراهيم الحسن، رغبته بأن يرعى أمير المنطقة حفل تدشين مشروع المدينة الجامعية والمستشفى الجامعي، وجّه الأمير جلوي بن عبدالعزيز بترتيب ذلك بعد حفل تكريم الخريجين.
ولدى استقبال أمير نجران مدير ووكلاء وعمداء الجامعة في مكتبه بديوان الإمارة صباح اليوم (الاثنين)، بحضور نائبه الأمير تركي بن هذلول بن عبدالعزيز، أكد أن من الواجب على المؤسسات التعليمية الابتهاج والاحتفاء بمخرجاتها من الطلاب والطالبات، الذين صقلتهم وأهلتهم ليكونوا أيادٍ بناءة في تنمية الوطن، بل والعمل على توظيفهم ودفعهم لمجالات العمل.
وقال الأمير جلوي: "من السهل جداً توظيف الوافدين في كثير من المجالات، فهم أقل أجراً وقد تتوفر فيهم الكفاءة، لكن ما يميّز أبناءنا وإن تضاعفت أجورهم هو المواطنة، فالعمل بروح عالية لخدمة الوطن لا تتوفر إلا عند المواطن فقط".