تحصين 364 لاجئاً سورياً في «الزعتري»
الأربعاء / 14 / شعبان / 1438 هـ الأربعاء 10 مايو 2017 02:10
نادر العنزي (تبوك)
nade5522@
قدمت عيادة المطاعيم التابعة للعيادات التخصصية السعودية في مخيم الزعتري العلاج الطبي الوقائي من اللقاحات والمطاعيم لـ 364 لاجئا سوريا خلال شهر أبريل من العام 2017، وذلك ضمن البرنامج الصحي الذي تطلقه الحملة «شقيقي صحتك تهمني». وأوضح المدير الطبي للعيادات السعودية الدكتور حامد المفعلاني أن عيادة المطاعيم تعمل على إعطاء جميع اللقاحات الضرورية التي أقرتها لجنه الأطباء العاملة في العيادات ووزارة الصحة الأردنية من خلال التعاون والتشارك القائم منذ انطلاق أعمال العيادات السعودية داخل مخيم الزعتري التي تغطي مختلف الجرعات الدورية للفئات العمرية كافة، إضافة إلى المطاعيم الهادفة لمنع انتشار الأمراض السارية بين الأشقاء السوريين. من جهته، أشار المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان إلى أن الحملة السعودية تركز على الاهتمام بالجوانب الجسدية، والمعنوية، والنفسية للأشقاء السوريين، في ظل وجودهم في بيئة لجوء غير مهيأة وحاضنة للعديد من الأوبئة والأمراض نظراً إلى التقلبات المناخية إضافة إلى ما يتعرض له الأشقاء من ضغوط نفسية وما يرافقها من تداعيات وآثار جانبية على تفاصيل حياتهم.
قدمت عيادة المطاعيم التابعة للعيادات التخصصية السعودية في مخيم الزعتري العلاج الطبي الوقائي من اللقاحات والمطاعيم لـ 364 لاجئا سوريا خلال شهر أبريل من العام 2017، وذلك ضمن البرنامج الصحي الذي تطلقه الحملة «شقيقي صحتك تهمني». وأوضح المدير الطبي للعيادات السعودية الدكتور حامد المفعلاني أن عيادة المطاعيم تعمل على إعطاء جميع اللقاحات الضرورية التي أقرتها لجنه الأطباء العاملة في العيادات ووزارة الصحة الأردنية من خلال التعاون والتشارك القائم منذ انطلاق أعمال العيادات السعودية داخل مخيم الزعتري التي تغطي مختلف الجرعات الدورية للفئات العمرية كافة، إضافة إلى المطاعيم الهادفة لمنع انتشار الأمراض السارية بين الأشقاء السوريين. من جهته، أشار المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان إلى أن الحملة السعودية تركز على الاهتمام بالجوانب الجسدية، والمعنوية، والنفسية للأشقاء السوريين، في ظل وجودهم في بيئة لجوء غير مهيأة وحاضنة للعديد من الأوبئة والأمراض نظراً إلى التقلبات المناخية إضافة إلى ما يتعرض له الأشقاء من ضغوط نفسية وما يرافقها من تداعيات وآثار جانبية على تفاصيل حياتهم.