أواني منزلية لـ1809 لاجئين سوريين في تركيا
الجمعة / 16 / شعبان / 1438 هـ الجمعة 12 مايو 2017 02:49
نادر العنزي (تبوك)
nadee5522@
واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية ضمن محطتها رقم «127» توزيع المساعدات الإغاثية على اللاجئين السوريين في تركيا، وتشمل أطقم الأواني المنزلية والحقيبة الصحية وذلك في محافظة كهرمان مرش التركية، وبلغ عدد المستفيدين منها 1809 مستفيدين بواقع 281 أسرة وذلك من خلال البرامج الإغاثية التي أطلقتها الحملة خلال هذا الموسم ومنها«شقيقي سفرتك هنية» و«شقيقي صحتك غالية».
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أنهم مستمرون منذ أشهر في تنفيذ مجموعة من البرامج الإغاثية لصالح الأشقاء من النازحين واللاجئين السوريين وذلك نظراً إلى ما لمسته الحملة من حاجة ماسة لديهم والنقص الكبير في المواد الأساسية لإعانتهم على التعايش مع مثل هذه الظروف الصعبة.
من جانبه، أفاد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان بأن تعدد المشاريع الإنسانية في الحملة يأتي بهدف تأمين المتطلبات المعيشية للأشقاء السوريين في مثل هذه الظروف الصعبة التي يمرون بها، لما لها من أثر إيجابي كبير لديهم خصوصاً في ظل التراجع الكبير في المساعدات الإنسانية في الآونة الأخيرة من قبل بعض المنظمات الإنسانية الدولية بسبب طول الأزمة وزيادة الحاجات، لافتاً إلى أن الحملة تتبنى المشاريع الأكثر أهمية للسوريين لمساعدتهم في سد حاجاتهم الضرورية.
واصلت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سورية ضمن محطتها رقم «127» توزيع المساعدات الإغاثية على اللاجئين السوريين في تركيا، وتشمل أطقم الأواني المنزلية والحقيبة الصحية وذلك في محافظة كهرمان مرش التركية، وبلغ عدد المستفيدين منها 1809 مستفيدين بواقع 281 أسرة وذلك من خلال البرامج الإغاثية التي أطلقتها الحملة خلال هذا الموسم ومنها«شقيقي سفرتك هنية» و«شقيقي صحتك غالية».
وأوضح مدير مكتب الحملة في تركيا خالد السلامة أنهم مستمرون منذ أشهر في تنفيذ مجموعة من البرامج الإغاثية لصالح الأشقاء من النازحين واللاجئين السوريين وذلك نظراً إلى ما لمسته الحملة من حاجة ماسة لديهم والنقص الكبير في المواد الأساسية لإعانتهم على التعايش مع مثل هذه الظروف الصعبة.
من جانبه، أفاد المدير الإقليمي للحملة الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان بأن تعدد المشاريع الإنسانية في الحملة يأتي بهدف تأمين المتطلبات المعيشية للأشقاء السوريين في مثل هذه الظروف الصعبة التي يمرون بها، لما لها من أثر إيجابي كبير لديهم خصوصاً في ظل التراجع الكبير في المساعدات الإنسانية في الآونة الأخيرة من قبل بعض المنظمات الإنسانية الدولية بسبب طول الأزمة وزيادة الحاجات، لافتاً إلى أن الحملة تتبنى المشاريع الأكثر أهمية للسوريين لمساعدتهم في سد حاجاتهم الضرورية.