البلوي يعلن ترشحه لرئاسة الاتحاد «إعلامياً»
الخميس / 22 / شعبان / 1438 هـ الخميس 18 مايو 2017 02:32
حسين الشريف (جدة) @al_sharef4
أثار رئيس نادي الاتحاد السابق منصور البلوي موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» من جديد بعدما أعلن عن نيته الترشُّح لرئاسة الاتحاد للمرحلة القادمة في حالة فتح باب الانتخابات الإلكترونية بإدارة توافقية، إذ رحب منصور البلوي من خلال حديثه عبر حساب المعلق الإماراتي في موقع التواصل الاجتماعي «سناب شات» بتواجد عضو الشرف والمرشح الآخر لرئاسة الاتحاد أنمار الحائلي ضمن مجلس إدارته.
وأبدى البلوي استعداده التام بإعادة الاتحاد إلى المنافسة من جديد في المسابقات المحلية، مبينا أن تواجد الاتحاد في دوري أبطال آسيا أحد أهداف الجمهور الاتحادي لأن الغياب لا يليق بنادٍ كبير مثل الاتحاد.
وقد انقسم الاتحاديون بين مؤيد ومعارض لعودة منصور البلوي من جديد لرئاسة الاتحاد، فالمؤيدون يرون في تولى البلوي للرئاسة مرحلة انتقالية لنادي الاتحاد، بينما يرى البعض أن عودة منصور البلوي قد تزيد الانقسامات بين الاتحاديين.
يذكر أن منصور البلوي ترأس نادي الاتحاد في مطلع عام 2004 لمدة أربع سنوات، وتم تكليفه رئيساً للاتحاد لمدة عام لم يكمله، بعدما أعلنت الرئاسة العامة في ذلك الوقت عن استقالة منصور البلوي، وقد عاد لترشيح نفسه عام 2011 إلا أنه انسحب قبل انعقاد الجمعية العمومية لنادي الاتحاد، وقد حقق نادي الاتحاد تحت رئاسة البلوي العديد من البطولات المحلية والقارية مما يعزز حظوظه بالفوز بالرئاسة الاتحادية.
وأبدى البلوي استعداده التام بإعادة الاتحاد إلى المنافسة من جديد في المسابقات المحلية، مبينا أن تواجد الاتحاد في دوري أبطال آسيا أحد أهداف الجمهور الاتحادي لأن الغياب لا يليق بنادٍ كبير مثل الاتحاد.
وقد انقسم الاتحاديون بين مؤيد ومعارض لعودة منصور البلوي من جديد لرئاسة الاتحاد، فالمؤيدون يرون في تولى البلوي للرئاسة مرحلة انتقالية لنادي الاتحاد، بينما يرى البعض أن عودة منصور البلوي قد تزيد الانقسامات بين الاتحاديين.
يذكر أن منصور البلوي ترأس نادي الاتحاد في مطلع عام 2004 لمدة أربع سنوات، وتم تكليفه رئيساً للاتحاد لمدة عام لم يكمله، بعدما أعلنت الرئاسة العامة في ذلك الوقت عن استقالة منصور البلوي، وقد عاد لترشيح نفسه عام 2011 إلا أنه انسحب قبل انعقاد الجمعية العمومية لنادي الاتحاد، وقد حقق نادي الاتحاد تحت رئاسة البلوي العديد من البطولات المحلية والقارية مما يعزز حظوظه بالفوز بالرئاسة الاتحادية.