الثقفي مديراً لتعليم جدة للعام الحادي عشر
الجمعة / 23 / شعبان / 1438 هـ الجمعة 19 مايو 2017 14:09
صالح شبرق (جدة) okaz_online@
قاد مدير عام التعليم في محافظة جدة عبدالله بن أحمد الثقفي، دفة التعليم في المحافظة منذ عام 1427 حتى الآن، وبالأمس أصدر وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى قرارا بالتمديد للثقفي لمدة عام جديد.
لم يمر على عبدالله الثقفي هذا العام مرور الكرام، بل حقق فيه عددا من الإنجازات؛ منها حصوله على المرتبة الرابعة عشرة، إضافة إلى حصوله على جائزة التميز الوزاري على مستوى المملكة، وكان آخرها حصوله على شخصية العام في مشروع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل كشخصية العام، ناهيك عن عدد كبير من إنجازات الإدارة العامة بمختلف فروعها وإداراتها ومكاتبها وحصولهم على مراكز متقدمة على مستوى المملكة، خصوصا في ما يتعلق مؤشرات الأداء الإشرافي. كل تلك الإنجازات التي كان هذا العام هو باكورة تتويج لعمل مؤسسي استمر طويلا بمنهجية علمية قادها الثقفي ومساعدوه ومديرو الإدارات ومديرو المكاتب، حيث عرف الثقفي بإعطائه المساحات للجميع والاستماع لهم وإتاحة الفرصة لكل فكرة وحلم أن يكون حقيقة، بعيدا عن البروتوكولات التي قد تعيق العمل الإداري، ودائما ما يشدد على أن الطالب والطالبة هما الرقم الأول في تعليم جدة، يليهم المعلمون والمعلمات وصولا إلى قيادات التعليم.
وعرف عن الثقفي استقباله اليومي لجميع المراجعين وتخصيص وقت طويل للاستماع إليهم وحل مشكلاتهم فورا دون تطويل، ما أضفى على تعليم جدة نوعا من سرعة الإنجاز. محافظة جدة تعد من أكبر المحافظات في عدد الطلاب والطالبات، بل تتجاوز عددا كبيرا من المناطق مقارنة بعدد المعلمين والمشرفين، إذ يتجاوز خريجو طلاب الثانوية العامة (بنين وبنات) في محافظة جدة أعداد خريجي الطلاب في عدد كبير من المناطق ومحافظات المملكة، ما يضاعف العمل كونها مدينة جاذبة سواء للسعوديين أو غيرهم.
لم يمر على عبدالله الثقفي هذا العام مرور الكرام، بل حقق فيه عددا من الإنجازات؛ منها حصوله على المرتبة الرابعة عشرة، إضافة إلى حصوله على جائزة التميز الوزاري على مستوى المملكة، وكان آخرها حصوله على شخصية العام في مشروع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل كشخصية العام، ناهيك عن عدد كبير من إنجازات الإدارة العامة بمختلف فروعها وإداراتها ومكاتبها وحصولهم على مراكز متقدمة على مستوى المملكة، خصوصا في ما يتعلق مؤشرات الأداء الإشرافي. كل تلك الإنجازات التي كان هذا العام هو باكورة تتويج لعمل مؤسسي استمر طويلا بمنهجية علمية قادها الثقفي ومساعدوه ومديرو الإدارات ومديرو المكاتب، حيث عرف الثقفي بإعطائه المساحات للجميع والاستماع لهم وإتاحة الفرصة لكل فكرة وحلم أن يكون حقيقة، بعيدا عن البروتوكولات التي قد تعيق العمل الإداري، ودائما ما يشدد على أن الطالب والطالبة هما الرقم الأول في تعليم جدة، يليهم المعلمون والمعلمات وصولا إلى قيادات التعليم.
وعرف عن الثقفي استقباله اليومي لجميع المراجعين وتخصيص وقت طويل للاستماع إليهم وحل مشكلاتهم فورا دون تطويل، ما أضفى على تعليم جدة نوعا من سرعة الإنجاز. محافظة جدة تعد من أكبر المحافظات في عدد الطلاب والطالبات، بل تتجاوز عددا كبيرا من المناطق مقارنة بعدد المعلمين والمشرفين، إذ يتجاوز خريجو طلاب الثانوية العامة (بنين وبنات) في محافظة جدة أعداد خريجي الطلاب في عدد كبير من المناطق ومحافظات المملكة، ما يضاعف العمل كونها مدينة جاذبة سواء للسعوديين أو غيرهم.