أمراء مكة وجازان والشرقية: «قمم الرياض» أبرزت مكانة المملكة
الأربعاء / 28 / شعبان / 1438 هـ الأربعاء 24 مايو 2017 03:12
«عكاظ» (الرياض)
okaz_online@
رفع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وأمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، وأمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة نجاح القمة العربية الإسلامية الأمريكية. وقال الفيصل: «يشرفني أن أرفع للمقام الكريم، باسمي ونيابة عن أهالي منطقة مكة المكرمة، التهنئة بمناسبة نجاح القمة العربية الإسلامية الأمريكية التي عقدت في العاصمة الرياض تحت قيادتكم الرشيدة، التي برهنت للعالم أجمع ثقل ومكانة المملكة العربية السعودية بالمنطقة». وأضاف: «قامت المملكة بجمع الصف ضد الإرهاب، وتعزيز العلاقات السعودية الأمريكية على كافة المستويات، مما سوف يعود بالأثر الكبير، والخير على الشعب السعودي وجميع شعوب الدول الإسلامية بإذن الله».
بدوره، قال الأمير محمد بن ناصر: «لقد أظهرت القمم الدور المحوري والبارز الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في المنطقة انطلاقا من مكانتها وموقعها وحكمة قيادتها وقوة اقتصادها التي مكنتها أن تكون قائدة للأمة العربية والإسلامية».
ورأى أن جهود المملكة في تحقيق الأمن والاستقرار والسلام ومكافحة الإرهاب إقليميا ودوليا واضحة وجلية، وتجسدت في افتتاح المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف «اعتدال» الذي حظي بتقدير العالم.
وتابع قائلا: «إن نجاح هذه القمم يعزز من الشراكة في مكافحة الإرهاب وتحقيق السلام والاستقرار إقليميا ودوليا، سائلا الله عز وجل أن يوفق القيادة الرشيدة ويبارك في خطواتها ويحقق ما تصبو إليه من رفعة وقوة وتمكين للإسلام والمسلمين، وأن يديم نعمة الأمن والأمان على المملكة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين».
وقال الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز إن عقد ثلاث قمم رئيسية في مكانٍ واحد وفي وقتٍ وجيز لم يكن حدثاً عادياً، لافتا إلى أن العاصمة الرياض كانت محط أنظار العالم أجمع، وموضحا أن القمة السعودية الأمريكية سجلت إعادةً لكتابة العلاقة الإستراتيجية بين البلدين، فيما هدفت القمة الخليجية الأمريكية لوضع دول المنطقة كلها في علاقاتٍ إستراتيجيةٍ مع الشريكِ الأكبر في العالم، أما القمة الثالثة فقد جمعت قادة وممثلي 56 دولةً إسلاميةً، سجلوا اتفاقاً تاريخيا لنبذِ التطرف والإرهاب، واستنكاراً لربط البعض ديننا الإسلامي بالتطرف والإرهاب.
جاء ذلك خلال استضافته مساء أمس الأول (الإثنين) في مجلسه الأسبوعي «الإثنينية» بديوان الإمارة بحضور نائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، منسوبي مطار الملك فهد الدولي بالدمام والإدارات العاملة فيه.
رفع مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، وأمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبدالعزيز، وأمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمناسبة نجاح القمة العربية الإسلامية الأمريكية. وقال الفيصل: «يشرفني أن أرفع للمقام الكريم، باسمي ونيابة عن أهالي منطقة مكة المكرمة، التهنئة بمناسبة نجاح القمة العربية الإسلامية الأمريكية التي عقدت في العاصمة الرياض تحت قيادتكم الرشيدة، التي برهنت للعالم أجمع ثقل ومكانة المملكة العربية السعودية بالمنطقة». وأضاف: «قامت المملكة بجمع الصف ضد الإرهاب، وتعزيز العلاقات السعودية الأمريكية على كافة المستويات، مما سوف يعود بالأثر الكبير، والخير على الشعب السعودي وجميع شعوب الدول الإسلامية بإذن الله».
بدوره، قال الأمير محمد بن ناصر: «لقد أظهرت القمم الدور المحوري والبارز الذي تقوم به المملكة العربية السعودية في المنطقة انطلاقا من مكانتها وموقعها وحكمة قيادتها وقوة اقتصادها التي مكنتها أن تكون قائدة للأمة العربية والإسلامية».
ورأى أن جهود المملكة في تحقيق الأمن والاستقرار والسلام ومكافحة الإرهاب إقليميا ودوليا واضحة وجلية، وتجسدت في افتتاح المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف «اعتدال» الذي حظي بتقدير العالم.
وتابع قائلا: «إن نجاح هذه القمم يعزز من الشراكة في مكافحة الإرهاب وتحقيق السلام والاستقرار إقليميا ودوليا، سائلا الله عز وجل أن يوفق القيادة الرشيدة ويبارك في خطواتها ويحقق ما تصبو إليه من رفعة وقوة وتمكين للإسلام والمسلمين، وأن يديم نعمة الأمن والأمان على المملكة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين».
وقال الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز إن عقد ثلاث قمم رئيسية في مكانٍ واحد وفي وقتٍ وجيز لم يكن حدثاً عادياً، لافتا إلى أن العاصمة الرياض كانت محط أنظار العالم أجمع، وموضحا أن القمة السعودية الأمريكية سجلت إعادةً لكتابة العلاقة الإستراتيجية بين البلدين، فيما هدفت القمة الخليجية الأمريكية لوضع دول المنطقة كلها في علاقاتٍ إستراتيجيةٍ مع الشريكِ الأكبر في العالم، أما القمة الثالثة فقد جمعت قادة وممثلي 56 دولةً إسلاميةً، سجلوا اتفاقاً تاريخيا لنبذِ التطرف والإرهاب، واستنكاراً لربط البعض ديننا الإسلامي بالتطرف والإرهاب.
جاء ذلك خلال استضافته مساء أمس الأول (الإثنين) في مجلسه الأسبوعي «الإثنينية» بديوان الإمارة بحضور نائبه الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، منسوبي مطار الملك فهد الدولي بالدمام والإدارات العاملة فيه.