سعوديون يطلقون حساباً لترجمة ما يبثه الإعلام الغربي عن المملكة
مؤسسه لـ«عكاظ»: لا ننقل الأخبار المسيئة والكاذبة عن بلادنا
الأربعاء / 28 / شعبان / 1438 هـ الأربعاء 24 مايو 2017 03:34
محمد سعود (الرياض)
mohamdsaud@
تنوعت الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي بين العلم والطب والمعرفة والعقار والتجار، إلا أن شبانا سعوديين مهتمين بالصحافة ويجيدون اللغة الإنجليزية أطلقوا حسابا يهتم بنقل ما تكتبه الصحافة الأجنبية عن السعودية، وهو «السعودية إنجلش»، لإبراز الجوانب المضيئة والإنجازات على الأصعدة كافة دون النظر للشائعات والإساءات التي تبثها الصحافة المسيئة والحاقدة.
وقال مؤسس الحساب عبدالمجيد بن دبيس لـ«عكاظ»: «جاءت فكرة الحساب لإبراز ما تكتبه الصحافة الغربية، واستثمار «تويتر» ليكون منصة للترجمة.. وحسابنا الأول من نوعه الذي يتخصص بنقل ما تكتبه الصحف الغربية في كل الدول، وننقله ونترجمه للعربية عبر تغريدات مقتضبة، ونهدف منه لوضع القارئ في الصورة حول ما تكتبه الصحافة الأخرى عن بلادنا».
وأضاف: «بعد أشهر قليلة من إطلاق الحساب، قفز عدد متابعي الحساب لأكثر من 50 ألفا، وبعض الأخبار التي نقلناها تحصد مشاهدات وإعادة تغريد بأرقام كبيرة، خصوصا ما يتعلق بمهمات هيئة الترفيه والاقتصاد».
وتابع: «أنا وشريكي المؤسس محمد حطحوط، حرصنا على أن نبرز الجانب المضيء من سعوديات وسعوديين، أثنى عليهم الإعلام الغربي، منهم المهندسون والمخترعون والمخترعات، وغير ذلك من الصور والنماذج السعودية المشرفة التي ارتقت وأبدعت في مجالاتها».
وشدد على أن الحساب لا ينقل أخبارا مسيئة وكاذبة، وكل ما ننقله هو أخبار اجتماعية واقتصادية وتحليلات صحف أجنبية، وننقلها بكل تجرد، ولا ننقل أي أخبار مغرضة أو مسيئة، مشيرا إلى أن الهدف من الحساب خدمة الوطن والمواطن، ولديهم محرران يجيدان الإنجليزية، وهما صنيتان بن تنباك، وعبدالله الحريري.
ويعتبر حساب «السعودية إنجلش» مرجعا للمهتمين بالإعلام الغربي، الذي يتناول مواضيع عن السعودية، وأصبح مصدرا للأخبار الإيجابية عن المملكة ومواطنيها.
تنوعت الحسابات في مواقع التواصل الاجتماعي بين العلم والطب والمعرفة والعقار والتجار، إلا أن شبانا سعوديين مهتمين بالصحافة ويجيدون اللغة الإنجليزية أطلقوا حسابا يهتم بنقل ما تكتبه الصحافة الأجنبية عن السعودية، وهو «السعودية إنجلش»، لإبراز الجوانب المضيئة والإنجازات على الأصعدة كافة دون النظر للشائعات والإساءات التي تبثها الصحافة المسيئة والحاقدة.
وقال مؤسس الحساب عبدالمجيد بن دبيس لـ«عكاظ»: «جاءت فكرة الحساب لإبراز ما تكتبه الصحافة الغربية، واستثمار «تويتر» ليكون منصة للترجمة.. وحسابنا الأول من نوعه الذي يتخصص بنقل ما تكتبه الصحف الغربية في كل الدول، وننقله ونترجمه للعربية عبر تغريدات مقتضبة، ونهدف منه لوضع القارئ في الصورة حول ما تكتبه الصحافة الأخرى عن بلادنا».
وأضاف: «بعد أشهر قليلة من إطلاق الحساب، قفز عدد متابعي الحساب لأكثر من 50 ألفا، وبعض الأخبار التي نقلناها تحصد مشاهدات وإعادة تغريد بأرقام كبيرة، خصوصا ما يتعلق بمهمات هيئة الترفيه والاقتصاد».
وتابع: «أنا وشريكي المؤسس محمد حطحوط، حرصنا على أن نبرز الجانب المضيء من سعوديات وسعوديين، أثنى عليهم الإعلام الغربي، منهم المهندسون والمخترعون والمخترعات، وغير ذلك من الصور والنماذج السعودية المشرفة التي ارتقت وأبدعت في مجالاتها».
وشدد على أن الحساب لا ينقل أخبارا مسيئة وكاذبة، وكل ما ننقله هو أخبار اجتماعية واقتصادية وتحليلات صحف أجنبية، وننقلها بكل تجرد، ولا ننقل أي أخبار مغرضة أو مسيئة، مشيرا إلى أن الهدف من الحساب خدمة الوطن والمواطن، ولديهم محرران يجيدان الإنجليزية، وهما صنيتان بن تنباك، وعبدالله الحريري.
ويعتبر حساب «السعودية إنجلش» مرجعا للمهتمين بالإعلام الغربي، الذي يتناول مواضيع عن السعودية، وأصبح مصدرا للأخبار الإيجابية عن المملكة ومواطنيها.