منظمات حقوقية: من يقف ضد إعلان الرياض فهو يشجع إرهاب إيران
مستنكرة التصريحات القطرية
الخميس / 29 / شعبان / 1438 هـ الخميس 25 مايو 2017 01:59
عكاظ (النشر الإلكتروني)
كشف رئيس الشبكة العربية للمحكمة العربية لحقوق الإنسان الدكتور محمد أحمد، استنكار منظمات وشبكات حقوقية بشدة لما صدر من جهات عليا بدولة قطر متضمنا تراجعا خطيرا عن اتفاق إعلان الرياض يخدم أعداء المنطقة.
وأكد على أن الجميع يعلم أن ما يردده الإعلام القطري، بأن قطر كانت ضحية حملة إعلامية منظمة تتهمها بـ"التعاطف" مع الإرهاب، هو مغالطة للحقيقة والواقع والبراهين.
وأوضح أن المنظمات -التي وقعت على بيان لها أمس (الأربعاء 24 مايو 2017)- هي: الائتلاف العربي الأفريقي لحقوق الإنسان في المملكة المتحدة، الشبكة العربية للمحكمة العربية لحقوق الإنسان، الشبكة الخليجية لمنظمات المجتمع المدني، التحالف الإقليمي لمحاربة الإرهاب، شبكة ضحايا الإرهاب، منظمة عالم بلا إرهاب.
وكشف رئيس الشبكة العربية للمحكمة العربية لحقوق الإنسان الدكتور محمد أحمد، التأييد القوي من قبل المنظمات الحقوقية الدولية، لإعلان الرياض وزيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة العربية السعودية، والموقف الموحد الذي خرج بخصوص محاربة الإرهاب، خصوصا من إيران وميليشياتها الطائفية، وعلى رأسها حزب الله والحوثيين وغيرهما من التنظيمات الإرهابية التي روعت الشعوب وارتكبت جرائم ضد الإنسانية.
ووفقا للبيان، فإن المنظمات الموقعة تؤكد من جديد دعمها الحقوقي لكل ما صدر في بيان إعلان الرياض، وأن أي طرف يقف ضد ذلك فهو يشجع الإرهاب الإيراني وتدخلاته بالمنطقة ويتحمل نتائج ذلك أمام الهيئات الدولية.
وأكد على أن الجميع يعلم أن ما يردده الإعلام القطري، بأن قطر كانت ضحية حملة إعلامية منظمة تتهمها بـ"التعاطف" مع الإرهاب، هو مغالطة للحقيقة والواقع والبراهين.
وأوضح أن المنظمات -التي وقعت على بيان لها أمس (الأربعاء 24 مايو 2017)- هي: الائتلاف العربي الأفريقي لحقوق الإنسان في المملكة المتحدة، الشبكة العربية للمحكمة العربية لحقوق الإنسان، الشبكة الخليجية لمنظمات المجتمع المدني، التحالف الإقليمي لمحاربة الإرهاب، شبكة ضحايا الإرهاب، منظمة عالم بلا إرهاب.
وكشف رئيس الشبكة العربية للمحكمة العربية لحقوق الإنسان الدكتور محمد أحمد، التأييد القوي من قبل المنظمات الحقوقية الدولية، لإعلان الرياض وزيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى المملكة العربية السعودية، والموقف الموحد الذي خرج بخصوص محاربة الإرهاب، خصوصا من إيران وميليشياتها الطائفية، وعلى رأسها حزب الله والحوثيين وغيرهما من التنظيمات الإرهابية التي روعت الشعوب وارتكبت جرائم ضد الإنسانية.
ووفقا للبيان، فإن المنظمات الموقعة تؤكد من جديد دعمها الحقوقي لكل ما صدر في بيان إعلان الرياض، وأن أي طرف يقف ضد ذلك فهو يشجع الإرهاب الإيراني وتدخلاته بالمنطقة ويتحمل نتائج ذلك أمام الهيئات الدولية.