«الكهرباء» تحصد جائزة الأفكار العربية
الخميس / 29 / شعبان / 1438 هـ الخميس 25 مايو 2017 02:25
عبده علواني (جازان)
alwani20088@
نجحت الشركة السعودية للكهرباء في التتويج بجائزة مسابقة الأفكار العربية 2017، والذي نظمتها مجموعة دبي للجودة خلال الفترة من 10 - 11 مايو الجاري، وذلك بعد فوز الدراسة العلمية والفكرة الإبداعية الخاصة بتصميم «نظام حماية لاكتشاف وعزل الأعطال الكهربائية» بالمركز الأول، ضمن فئة البيئة والصحة والسلامة، وهي الفكرة التي يتم تطبيقها للمرة الأولى على مستوى العالم.
وأوضحت الشركة السعودية للكهرباء أن فوز الفكرة العلمية الخاصة بنظام الحماية واكتشاف وعزل الأعطال الكهربائية ذات المقاومة العالية في مغذيات التوزيع الهوائية وتكريم الشركة من قبل الشيخ سعيد بن حشر آل مكتوم خلال المسابقة، يؤكد قدرة الكوادر الوطنية على تنفيذ وابتكار أفكار إبداعية يمكنها المنافسة في كافة المحافل العلمية الدولية، وأن البيئة الإبداعية التي وفرتها الشركة السعودية للكهرباء لكوادرها تُمثل بيئة خصبة لتشجيع وتحفيز المواهب لتقديم أفضل ما لديهم، وأن الفكرة نجحت في التفوق على عدد من الأفكار والدراسات الأخرى، سواء من ناحية التصميم أو النتائج، واستيعاب نقاط الضعف بها، وتقييم الجدوى الفنية والمالية من تطبيق الفكرة بكافة جوانبها، وهو ما أدى إلى انحياز لجنة التحكيم لتتويجها بالجائزة، بعد منافسة قوية مع أفكار ودراسات من دول أخرى.
نجحت الشركة السعودية للكهرباء في التتويج بجائزة مسابقة الأفكار العربية 2017، والذي نظمتها مجموعة دبي للجودة خلال الفترة من 10 - 11 مايو الجاري، وذلك بعد فوز الدراسة العلمية والفكرة الإبداعية الخاصة بتصميم «نظام حماية لاكتشاف وعزل الأعطال الكهربائية» بالمركز الأول، ضمن فئة البيئة والصحة والسلامة، وهي الفكرة التي يتم تطبيقها للمرة الأولى على مستوى العالم.
وأوضحت الشركة السعودية للكهرباء أن فوز الفكرة العلمية الخاصة بنظام الحماية واكتشاف وعزل الأعطال الكهربائية ذات المقاومة العالية في مغذيات التوزيع الهوائية وتكريم الشركة من قبل الشيخ سعيد بن حشر آل مكتوم خلال المسابقة، يؤكد قدرة الكوادر الوطنية على تنفيذ وابتكار أفكار إبداعية يمكنها المنافسة في كافة المحافل العلمية الدولية، وأن البيئة الإبداعية التي وفرتها الشركة السعودية للكهرباء لكوادرها تُمثل بيئة خصبة لتشجيع وتحفيز المواهب لتقديم أفضل ما لديهم، وأن الفكرة نجحت في التفوق على عدد من الأفكار والدراسات الأخرى، سواء من ناحية التصميم أو النتائج، واستيعاب نقاط الضعف بها، وتقييم الجدوى الفنية والمالية من تطبيق الفكرة بكافة جوانبها، وهو ما أدى إلى انحياز لجنة التحكيم لتتويجها بالجائزة، بعد منافسة قوية مع أفكار ودراسات من دول أخرى.