135 ألف طالب بالشريط الحدودي
أمير عسير يشهد احتفال «التعليم» الوطني
الجمعة / 30 / شعبان / 1438 هـ الجمعة 26 مايو 2017 02:07
«عكاظ» (أبها)
okaz_online @
شهد أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد، مساء أمس الأول (الأربعاء) على مسرح المفتاحة، الاحتفال الوطني لوزارة التعليم، بحضور نائبه الأمير منصور بن مقرن، ووزير التعليم الدكتور أحمد العيسى. ودشن أمير عسير معرض إدارات التعليم في نجران وجازان وصبيا وسراة عبيدة وظهران الجنوب وعسير، وتضمن أبرز المبادرات لنجاح المسيرة التعليمية في الحد الجنوبي، والجهود لرعاية أبناء الشهداء والمرابطين. وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، رفع شكره وعرفانه لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد على ما بذلوه للرقي بالتعليم في المناطق الجنوبية الحدودية، مؤكدا على الجهد المبذول على مدار عام دراسي بإشراف مباشر من أمراء المناطق، وشراكة مع القطاعات المدنية والعسكرية في المناطق الحدودية، التي شهدت ملاحم وبطولات تاريخية ووطنية منذ انطلاقة عاصفة الحزم، لخدمة 135 ألف طالب وطالبة على الشريط الحدودي، مؤكدا أن الوزارة تنوعت في أساليب التعليم في تلك المناطق؛ بالتوأمة ونقل المدارس من المواقع الخطرة، وإنشاء المدارس الإلكترونية. وتضمنت الحفلة تكريم إمارات المناطق والوزارات المعنية، والجامعات في المناطق الجنوبية، وقيادات القوات المسلحة والأمن العام، وإدارات التعليم، وعرض فيلم «قصة نجاح التعليم في الحد الجنوبي»، وأوبريت «عزم وعلم». من جانب آخر، التقى الأمير فيصل بن خالد، أمس (الخميس) بمكتبه، أعضاء فريق مبادرة «ملهمتي» التشكيليين محمد اليوسفي ونورة مهدي ومنال العامر، الذين شكروه على دعمه لهم، مستمعا لشرح عن المبادرة وأهدافها.
شهد أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد، مساء أمس الأول (الأربعاء) على مسرح المفتاحة، الاحتفال الوطني لوزارة التعليم، بحضور نائبه الأمير منصور بن مقرن، ووزير التعليم الدكتور أحمد العيسى. ودشن أمير عسير معرض إدارات التعليم في نجران وجازان وصبيا وسراة عبيدة وظهران الجنوب وعسير، وتضمن أبرز المبادرات لنجاح المسيرة التعليمية في الحد الجنوبي، والجهود لرعاية أبناء الشهداء والمرابطين. وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، رفع شكره وعرفانه لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده وولي ولي العهد على ما بذلوه للرقي بالتعليم في المناطق الجنوبية الحدودية، مؤكدا على الجهد المبذول على مدار عام دراسي بإشراف مباشر من أمراء المناطق، وشراكة مع القطاعات المدنية والعسكرية في المناطق الحدودية، التي شهدت ملاحم وبطولات تاريخية ووطنية منذ انطلاقة عاصفة الحزم، لخدمة 135 ألف طالب وطالبة على الشريط الحدودي، مؤكدا أن الوزارة تنوعت في أساليب التعليم في تلك المناطق؛ بالتوأمة ونقل المدارس من المواقع الخطرة، وإنشاء المدارس الإلكترونية. وتضمنت الحفلة تكريم إمارات المناطق والوزارات المعنية، والجامعات في المناطق الجنوبية، وقيادات القوات المسلحة والأمن العام، وإدارات التعليم، وعرض فيلم «قصة نجاح التعليم في الحد الجنوبي»، وأوبريت «عزم وعلم». من جانب آخر، التقى الأمير فيصل بن خالد، أمس (الخميس) بمكتبه، أعضاء فريق مبادرة «ملهمتي» التشكيليين محمد اليوسفي ونورة مهدي ومنال العامر، الذين شكروه على دعمه لهم، مستمعا لشرح عن المبادرة وأهدافها.