أصالة تعاتب نيشان وتسامح وسوف وتعتذر لبكر
العلياني فجر أحزانها وأشجانها
الاثنين / 03 / رمضان / 1438 هـ الاثنين 29 مايو 2017 03:16
أنس اليوسف (جدة) 20 anas@
أعاد الزميل علي العلياني في أول حلقات برنامجه «مجموعة إنسان» ضيفته أصالة نصري أمس الأول إلى حقبة مهمة من تاريخها الفني سلطت الضوء فيها على علاقاتها بالوسط الفني، في الوقت الذي سردت فيها أصالة رؤاها تجاه بعض الأحداث التي واجهتها والخلافات التي اصطدم بها من كل حدب وصوب على حد قولها، وخلال الحلقة أبدت عتبها على الإعلامي نيشان، لأنه أراد توريطها في برنامج رامز جلال، وقالت إن هذا الأمر أزعجها وأحزنها، لأنها تعتبر نيشان صديقا مقربا وأحد أفراد العائلة.
وأضافت أن كرامتها فوق أي اعتبار، وأغلى من أي مبلغ من المال يدفع لها للمشاركة بهكذا برامج، ولذلك هي عاتبة على نيشان، وأضافت أصالة: «لا أحب هذه النوعية من البرامج رغم أني أحب تعليقات رامز جلال ولكن بعيدا عني».
وعن تصريحات الفنان جورج وسوف الأخيرة عنها خلال ظهوره في برنامج «مع عائشة» أكدت أصالة أنها سامحته، وأنه هو شخصيا اتصل بها بعد الحلقة وطلب أن يصالحها وهي قبلت بذلك، لأن وسوف صديق والدها وفنان كبير.
وخلال الحلقة قدمت اعتذارا للموسيقار المصري حلمي بكرالذي وصفته منذ سنوات بـ«الموديل».
وعن ما حصل خلال مشاركتها في برنامج «آراب أيدول» فقد وصفت أصالة ذلك اليوم أنه أسوأ يوم في حياتها، وتمنت أن يتم محوه من حياتها، وبررت توترها خلال الحلقة بعدة أسباب، أولها أنها أحضرت معها توأمها آدم وعلي إلى لبنان، وتعرضت لتهديات بقتلهما، إضافة إلى أنها شعرت بالندم، لأنها وافقت على تبديل ملابسها خلال الحلقة أكثر من مرة، وإن هذا ليس أسلوبها ولا طابعها، وأنها في ذلك اليوم لم تكن مرتاحة إطلاقاً.
وأضافت أن كرامتها فوق أي اعتبار، وأغلى من أي مبلغ من المال يدفع لها للمشاركة بهكذا برامج، ولذلك هي عاتبة على نيشان، وأضافت أصالة: «لا أحب هذه النوعية من البرامج رغم أني أحب تعليقات رامز جلال ولكن بعيدا عني».
وعن تصريحات الفنان جورج وسوف الأخيرة عنها خلال ظهوره في برنامج «مع عائشة» أكدت أصالة أنها سامحته، وأنه هو شخصيا اتصل بها بعد الحلقة وطلب أن يصالحها وهي قبلت بذلك، لأن وسوف صديق والدها وفنان كبير.
وخلال الحلقة قدمت اعتذارا للموسيقار المصري حلمي بكرالذي وصفته منذ سنوات بـ«الموديل».
وعن ما حصل خلال مشاركتها في برنامج «آراب أيدول» فقد وصفت أصالة ذلك اليوم أنه أسوأ يوم في حياتها، وتمنت أن يتم محوه من حياتها، وبررت توترها خلال الحلقة بعدة أسباب، أولها أنها أحضرت معها توأمها آدم وعلي إلى لبنان، وتعرضت لتهديات بقتلهما، إضافة إلى أنها شعرت بالندم، لأنها وافقت على تبديل ملابسها خلال الحلقة أكثر من مرة، وإن هذا ليس أسلوبها ولا طابعها، وأنها في ذلك اليوم لم تكن مرتاحة إطلاقاً.