قدر الكبير
وتر
الثلاثاء / 04 / رمضان / 1438 هـ الثلاثاء 30 مايو 2017 01:54
رجاء الله السلمي
r_als0lami@
ـ هكذا هم الكبار وهذا هو قدرهم.
ـ يزدادون صلابة مع الشدائد
ـ وتماسكا عند المحن
ـ وتراهم أكثر وقارا وهم يواجهون التحديات الكبيرة والمنعطفات التاريخية التي تشكل رؤية أمة بأكملها للمستقبل.
ـ عبر خطاب شفاف وهادئ ومتوازن.
......
ـ هكذا هي المملكة عندما تواجه التحديات أيا كانت.
ـ تسمو على الصغائر وهي تمارس دورها الذي فرضته كل المعطيات على الأرض.
- قائدة ورائدة وحاضنة لكل الأشقاء والجيران والأصدقاء في كل بقاع الأرض.
ـ داعية للسلام والتعايش السلمي.
ـ ورافضة لسياسة الإملاءات والتدخلات في شؤون الغير.
....
- المملكة اليوم تمثل واجهة حقيقية للقيادة والريادة وصناعة القرار.
ـ حاولت جاهدة أن تمنح الآخرين فرصة تقديم أفكارهم
ـ وطرح رؤاهم لصناعة ما أسموه سلاما.. فكانت النتائج عبثا وفوضى وخرابا.
ـ وعندما كادت المنطقة برمتها تسقط في وحل المؤامرات والدسائس.
ـ جاء دور الكبير ليعيد ترتيب الأمور
ـ وليضع الأمور في نصابها الصحيح.
ـ المملكة حزما وعزما وقوة استطاعت إيقاف مد الملالي.
ـ وبدأت -وهذا قدرهاـ مرحلة صياغة مستقبل منطقة هي الرقم الأكبر فيها.
ـ بلغة السلام والتقارب والمحبة
ـ لغة جمعت بها قادة العالم الإسلامي
ـ وصنعت من قمم الرياض الثلاث حدثا سيظل شاهدا على مرحلة من مراحل نشر هذا السلام في العالم أجمع.
ـ وإعادة تقديمه كما ينبغي دينا للتراحم والتوادد والخير والسلام.
......
ـ المملكة ظلت باستمرار مصدرا للمحبة
ـ وملتقى لجمع الصف العربي والإسلامي ولكل شعوب الأرض المحبة للسلام.
ـ ولا يمكن لعاقل تخيل أن تواجه أحقادا ودسائس وتآمرا على أمنها الذي هو أمن الحرمين الشريفين والمقدسات الإسلامية.
ـ فمنبع النبوة وأرض الرسالات وأقدس البقاع
ـ يصعب توقع مواجهتها لكل هذا الحقد الدفين والغريب.
ـ لكنها ستبقى شامخة بقادتها وشعبها العظيم.
ـ هكذا هم الكبار وهذا هو قدرهم.
ـ يزدادون صلابة مع الشدائد
ـ وتماسكا عند المحن
ـ وتراهم أكثر وقارا وهم يواجهون التحديات الكبيرة والمنعطفات التاريخية التي تشكل رؤية أمة بأكملها للمستقبل.
ـ عبر خطاب شفاف وهادئ ومتوازن.
......
ـ هكذا هي المملكة عندما تواجه التحديات أيا كانت.
ـ تسمو على الصغائر وهي تمارس دورها الذي فرضته كل المعطيات على الأرض.
- قائدة ورائدة وحاضنة لكل الأشقاء والجيران والأصدقاء في كل بقاع الأرض.
ـ داعية للسلام والتعايش السلمي.
ـ ورافضة لسياسة الإملاءات والتدخلات في شؤون الغير.
....
- المملكة اليوم تمثل واجهة حقيقية للقيادة والريادة وصناعة القرار.
ـ حاولت جاهدة أن تمنح الآخرين فرصة تقديم أفكارهم
ـ وطرح رؤاهم لصناعة ما أسموه سلاما.. فكانت النتائج عبثا وفوضى وخرابا.
ـ وعندما كادت المنطقة برمتها تسقط في وحل المؤامرات والدسائس.
ـ جاء دور الكبير ليعيد ترتيب الأمور
ـ وليضع الأمور في نصابها الصحيح.
ـ المملكة حزما وعزما وقوة استطاعت إيقاف مد الملالي.
ـ وبدأت -وهذا قدرهاـ مرحلة صياغة مستقبل منطقة هي الرقم الأكبر فيها.
ـ بلغة السلام والتقارب والمحبة
ـ لغة جمعت بها قادة العالم الإسلامي
ـ وصنعت من قمم الرياض الثلاث حدثا سيظل شاهدا على مرحلة من مراحل نشر هذا السلام في العالم أجمع.
ـ وإعادة تقديمه كما ينبغي دينا للتراحم والتوادد والخير والسلام.
......
ـ المملكة ظلت باستمرار مصدرا للمحبة
ـ وملتقى لجمع الصف العربي والإسلامي ولكل شعوب الأرض المحبة للسلام.
ـ ولا يمكن لعاقل تخيل أن تواجه أحقادا ودسائس وتآمرا على أمنها الذي هو أمن الحرمين الشريفين والمقدسات الإسلامية.
ـ فمنبع النبوة وأرض الرسالات وأقدس البقاع
ـ يصعب توقع مواجهتها لكل هذا الحقد الدفين والغريب.
ـ لكنها ستبقى شامخة بقادتها وشعبها العظيم.